المنتجـع الأدبي

"معزة ولو طارت" أي عنزة وإن طارت، يحكى أن رجلا لا يتنازل عن رأيه حتى لو كان خطأ، وفي مرة كانت هناك حمامة بعيدة فقال لصديقه أنظر إنها عنزة قال له صديقه لا إنها حمامة، فأصر صاحبنا على كونها عنزة، فإذا بها تطير. ويقول له صديقه هل رأيت هاهي تطير إنها حمامة، فقال له لا هي عنزة وإن طارت

ههه عنزة وإن باضت ^^
تعجبني الأمثال الصحيحة مائة بالمائة.. مثل (دوام الحال من المحال)، فالحال لن يدوم ولو بالموت، المهم، ستذهب المعاناة بطريقة أو بأخرى.. وهذا أراه من أكثر ما يمكن أن يسرّي عن المبتلى، والله أعلم.

[quote="رفعت خالد"]ههه عنزة وإن باضت ^^
تعجبني الأمثال الصحيحة مائة بالمائة..
لماذا تحبطني أيها المدير
الأمثال الشعبية لها طعمها الخاص وتكون من الواقع وفي الصميم

نعم.. لا شك، لم أقصد هنا أمثالا فصيحة أو شعبية. فقط هناك أمثال تبدو لي صحيحة جدا وأخرى نصف صحيحة ^^

معك حق، لكن الأمثال التي لم أجرب أو لم تقنعني صحتها غنساها في لحظتها، ولحد اللحظة كل ما كتبت هنا مجرب(غقصد جربته أنا وفي الأيام القليلة الماضية) فلا يمضي يوم إلا وتجدني استعملت 3 أو 4، بدون شعور مني لا يخلو حديثي اليومي من الحكم والأمثال

سلام عليكم
شكرااا جزيلا وفاء على الموضوع الجميل
من أكثر الأمثلة التي استخدمها دوما
( الدنيا فانية والدجاج يموت ) ههههه
مادام الدجاج بكل ذلك الريش يموت ههه فلا شيء مهم هههه

منيرة كتب:سلام عليكم
شكرااا جزيلا وفاء على الموضوع الجميل
من أكثر الأمثلة التي استخدمها دوما
( الدنيا فانية والدجاج يموت ) ههههه
مادام الدجاج بكل ذلك الريش يموت ههه فلا شيء مهم هههه

متأكدة أن أمك أطال الله عمرها تكره هذا المثل هههه

هناك مثل ينطبق عليه واقع الأمة اليوم بشكل كبير
المثل يقول " إلى من تشتكي حبة القمح إذا كان القاضي دجاجة "
وحقيقة اليوم يتولى أمر المسلمين أناس فاسدون في أغلب الأوقات فتضيع الحقوق ...

هههه هيا أكملو كل شيء مسلي في هذه الزاوية، من عنده أمثل’؟

الي ما يعرف الصقر يشويه ...
المثل يقال لمن لا يقدر قيمة الشيء الي بين يديه

عولنا عليك حررنا الصحرا...
أقولها لمن لا فائدة منه هههههههههههههه

من غير عادته نقصت سعادته ^^

نيسان كتب: ↑14 يونيو 2021, 04:57 هناك مثل شامي يقول
اللي استحوا ماتوا"
نستعملها عادة عندما يقوم انسان او مجموعه بعمل غير مقبول , ويتصرفون عادي وكانهم لم يفعلوا ما فعلوا ...

وللمقوله قصه ملفته:

يحكى انه في أيام العثمانيين , وخاصة في دمشق اشتهر الحمام التركي , ودخله العديد من الناس, رغم تكلفته. والحمام موضوع المثل هو حمام في منطقة العمارة في احياء دمشق القديمة

وفي احد الأيام وفي قسم النساء شبّ حريق كبير فجاه وكان الحمام مليئا بالنساء العاريات ...

فما كان من بعضهن ان فرووا من الخوف ونسوا انهن عاريات...

والقسم المتبقي لم يخرجن لانهن عاريات , فالتهمتهن النيران وحرقن بها ...

انتشر الخبر بسرعه والتم الناس في المكان ...

يتحدثون فيما بينهم عن الذي جرى :

حيث ان قسم من النساء نجون والقسم الاخر احترقن في النار .

وجرت على الالسن ان النساء في الحمام قسمين:

العاريات ولم يخجلن هربن ونجون ..

العاريات الخجولات لم يهربن وتعرضن للحرق ...

بمعنى اخر "اللي استحوا ماتوا"..

منقول

هذا أجده - وإن كان في قصته الأصلية صحيحا - كغيره من (الأمثال الخبيثة) التي تصادم عقيدتنا.. فالحياء من شعب الإيمان والحياء خير كله كما أخبر نبينا صلى الله عليه وسلم، وأما إذا كان الحمام سيحترق وأنت عار فاهرب ولا شيء عليك.. لأنها ضرورة.

وذلك مثل من يقولون عندنا (ما دير خير ما يطرا باس)، أي لا تفعل خيرا حتى لا يقع لك بأس.. ولا شك أن لها قصة مؤثرة هي الأخرى عن من فعل بغيره خيرا فانقلب عليه.. الخ. ولكن الله أمرنا أن نفعل خيرا..

ولذلك بارك الله فيكم.. على الأمثال والوصايا أن توافق ديننا من الآن فصاعدا، وإلا سأحذفها.. مع احترامي.

إلنا من هالشجرة ها العود والباقي تاكلو لقرود
ههههه أعجبني المثل كثيرا لذا أضعه هنا