.... ماقطع !

[وفاء]

إن كان قد فعلها على سبيل التضحية
فمن النبل ماقطع

هذه أجمل من اقتراحي، ماشاء الله عليك.

[المهندس]

خشية أن يفقد حياته قطع يده ،كي لا يكتب ما قد يكون سببا في هلاكه.
ربما !

الفعل كان ( قُ طِ ع َ ت ) مبني للمجهول
بطلنا هو من وقع عليه الفعل ..

نكمل المرحلة التالية

[المهندس]

..... مافطع

أظنها من العدل وليست من الكتابة

أهلاً أخي محمد

وبداية موفقة في التحليل

سأتابع

[محمد كنجو]

نورنا الله ينور عليك

[المهندس]

متى تقطع اليد في ديننا ؟ ، حين يسرق صح ؟
لذا أظن هذا الكاتب سرق قصة أو قصصا ونسبها لنفسه
وخوفا من أن يفقد سمعته الأدبية ،توقف عن سرقة النصوص

مممم
تحليل جميل ، ولكن قطع اليد في الدين له شروط
فليست كل السرقات يتم قطع اليد فيها ..

تحليل رائع جداً ..
وأراكِ مركزة على ( النصوص ) لفعل السرقة ..

نوسع العدسة أكثر ..

ومتابع بحماس أكثر
ههه

[المهندس]

هل معنى القصّاص هنا هو القاصّ الذي يكتب القصة؟
لماذا تخيلت ان المعنى آخر؟!

أهلاَ أختي وفاء

معناها بعيد عن عالم القصة ..
الجروح قصاص

سأتابع تحليلك الآن

[المهندس]

فكرت انه قد يكون القِصاص وفضَّل أن تقطع يده بشكل قانوني(في زمن تطبيق القصاص) أفضل من انتقام الخصم وقد يقطعها له من الكتف.
خيالي واسع ههه

هههه

وأنا أؤيد الحبكة التشويقية في التحليل أختي وفاء

لكن فعلاً هي ( قصاص ) كما وصلتِ إليه

سأتابع

[المهندس]

نعم أنا على صواب، لأنه لوكان القاص لكانت الجملة كالآتي: قصاص قطعت يده... وليس قصاصا قطعت يده...
أين أنت أخي عدي كما نقول في المغرب(راسي وجعني) آلمني رأسي بالفضول

ونعم أختي وفاء
أنتِ على صواب

سلامة راسك هههه
كان عندي شغل كثير
سأتابع

[وفاء]

فكرت انه قد يكون القِصاص وفضَّل أن تقطع يده بشكل قانوني(في زمن تطبيق القصاص) أفضل من انتقام الخصم وقد يقطعها له من الكتف.
خيالي واسع ههه

هههه

وأنا أؤيد الحبكة التشويقية في التحليل أختي وفاء

لكن فعلاً هي ( قصاص ) كما وصلتِ إليه

سأتابع

والله ماحد مشوقنا غيرك ههه

[المهندس]

أحسنت يا وفاء لكن التفسير خطأ اظن
امممم خشية أن يفقد زوجته أو ابنته السارقة ربما ههههه
اعترف بالسرقة كي لا يفقد من يحب

أختي وفاء

تحليل رائع جداً .. وأقرب جواب فعلاً لهدف الومضة ..
لولا خنفشارية التخيل في الخاتمة هههه

سأتابع

[المهندس]

ومن الحب ما قطع ههههه لذا سألني أمس عن حكمة ماقتل هههههه

او ربما من الطمع ماقطع

ممكن جداً ..
ولكن ضمير الهاء في الخاتمة .. مشكلة هذا التحليل

وأتابع

[المهندس]

إن كان قد فعلها على سبيل التضحية
فمن النبل ماقطع

أخي محمد

أجمل بها من زاوية لتبرير الحدث ..

وأتابع

[منيرة]

ههههه دخول خنفشاري هههه
إن لم تجد الحل في الردود لا تشرح اظن وجدتها

[المهندس]

نورنا الله ينور عليك

هههه

حاضر اخي محمد

الآن

[منيرة]

خشية أن يفقدها ، سرق لأجلها ههههه
ولا يهم من هي ، ومن الحب ما قطع

[المهندس]

ههههه دخول خنفشاري هههه
إن لم تجد الحل في الردود لا تشرح اظن وجدتها

حاضر هههه

محاولة نهائية لأختنا منيرة

[المهندس]

خشية أن يفقدها ، سرق لأجلها ههههه
ولا يهم من هي ، ومن الحب ما قطع

تصفيق حاد يا رفاق

مليون في المئة .. صح

أختي منيرة

لكِ ألف دينار

هههه

[منيرة]

سرق لارضاءها وخوفا من فقدها لأنها مادية هههههههههههه فقطعت يده وهجرته المسكين ههههه

[محمد كنجو]

اعترض بشدة هههه

[محمد كنجو]

ليس كل من يحب نبيل
النبيل وحده يضحي هههه

[وفاء]

خشية أن يفقدها ، سرق لأجلها ههههه
ولا يهم من هي ، ومن الحب ما قطع

تصفيق حاد يا رفاق

مليون في المئة .. صح

أختي منيرة

لكِ ألف دينار

هههه

سانسخ الرد وارسله لأم ليث، قال ١٠٠٠ دينار قال، الحمراء أصلا كانت تظنه قاصًّا، أريد نصيبي من الكعكة.

[وفاء]

اعترض بشدة هههه

+١

[منيرة]

خشية أن يفقدها ، سرق لأجلها ههههه
ولا يهم من هي ، ومن الحب ما قطع

تصفيق حاد يا رفاق

مليون في المئة .. صح

أختي منيرة

لكِ ألف دينار

هههه

سانسخ الرد وارسله لأم ليث، قال ١٠٠٠ دينار قال، الحمراء أصلا كانت تظنه قاصًّا، أريد نصيبي من الكعكة.

هههههههههههههههههههههههههه
انت اكتشفت الأمر الصعب هههههه
انا فسرت فقط ، حين قال على تفسيري الأول في نهايته خنفشاري ،فهمت أين الحل ههههه

[المهندس]

هذه الومضة مكثفة ومركزة، وتطرح فكرة معينة.
قصاصاً / قُ طِ عَ تْ / يده / ؛ /خشية أن يفقد / ها
إنما يخشى المرء الفقد لغرضٍ أو لعزيزٍ يرغب به، يخاف عليه ،أو يتمناه بشدة.

استخدام الضمير الغائب إنما يكون للتعظيم أو التحقير.


لم أأترك حقيقة الفعل (قطع) ، وألقيت بمفتاحي ( قصاصاً )، لأقود القارىء إلى استنتاج بديهي
( تقطع اليد في حالة السرقة، وليست أي سرقة، بل إن السرقة رافقها تهديد، فليست كل السرقات تقطع بها اليد عقاباً )، للتعبير عن الضرورة / الحاجة .
وهذا دليل الحاجة الماسة للمال ..

أترك هنا للقارىء أن يبحر بخياله ..

استخدمت الضمير الغائب هنا في ( يفقدها ) لأظهر تعظيمها عند صاحبها، فماذا فعل .. ؟
يفقدها .. ربما ابنته التي تحتاج إلى علاج أو أمه أو أو ..

العنوان توقفت عنده طويلاً ..
ما قطع ..!

( ما ) هنا اعتبرتها ( نكرة موصوفة ) لجملة محذوفة تقديرها ( ومن الخوف/ الحب/ الحاجة ) ما قطع ..
على سياق ومن الحب ما قتل. أي هناك نوع من الــ ( سمه ما شئت) يقطع يد صاحبه.

وربما اختياري للعنوان كان غامضاً .

هذا تحليلي للومضة

[المهندس]

أنا راح أهرب من الألف دينار

ولكن لم الاعتراض ؟

هاتوا برهانكم