المنتجـع الأدبي

أبو حفصة. كتب: ↑28 مايو 2023, 11:08 ٱه.. ما هذا.. كأنها نفس من أنفاس عذاب عاشق ⁦(⁠´⁠;⁠︵⁠;⁠`⁠)⁩

وفاء كتب: ↑28 مايو 2023, 11:24

أبو حفصة. كتب: ↑28 مايو 2023, 11:08 ٱه.. ما هذا.. كأنها نفس من أنفاس عذاب عاشق ⁦(⁠´⁠;⁠︵⁠;⁠`⁠)⁩

أورأيت ماذا يخرج من أنامل هذا الذي ظننته رضيعا؟ ههه
بوركت ياحمزة

رفعت خالد كتب: ↑27 مايو 2023, 22:44 واه لك يا قمره فعلا ^^
سلمك الله وبارك في قلمك.
تذكرة (أسطورة المينوتور) التي كنت قرأتها لأحمد خالد رحمه الله.

أبو حفصة. كتب: ↑28 مايو 2023, 11:08 ٱه.. ما هذا.. كأنها نفس من أنفاس عذاب عاشق ⁦(⁠´⁠;⁠︵⁠;⁠`⁠)⁩

وفاء كتب: ↑28 مايو 2023, 11:24

أبو حفصة. كتب: ↑28 مايو 2023, 11:08 ٱه.. ما هذا.. كأنها نفس من أنفاس عذاب عاشق ⁦(⁠´⁠;⁠︵⁠;⁠`⁠)⁩

أورأيت ماذا يخرج من أنامل هذا الذي ظننته رضيعا؟ ههه
بوركت ياحمزة

سلمى كتب: ↑28 مايو 2023, 12:29 هي فقط أجزاءٌ وافترقت..
وسيتعود كل جزء على وضعه الجديد.
ما هو أقسى من هذا ألا تستطيه نزع جزئها منك
فيظل داخلك يذكرك بمأساتك كل عمر..

أنت في الحالات السهلة التي يمكن التخلص من ألمها بسرعة
فقط لا تسألها شفاعة، اغلق عينيك وامضي للأمام.

منيرة كتب: ↑28 مايو 2023, 13:22 سلام عليكم حمزة
كنت ساقول لك ما شأن( المينوتور) هنا ؟
لأنه بدا ككلمة عصرية دخيلة ، خلتها تتعلق بالتكنولوجيا
طلع أسطورة يونانية ، وحش أو متاهة هههه.
حتى لو كانت الكلمة موغلة في القدم وجدتها مزعجة ولا تتناسب مع عذوبة ما كتب ،لا عجب فهي ليست عربية الأصل ههههه.
وسط متاهة كافية ^^.
ههههه أظن سنسميك( قمر المكان ) يا حمزة ، فقلمك يشع بنور جميل كلما خط حروفه ^^

فراشة سماوية كتب: ↑28 مايو 2023, 18:45 قل لي أين أجد قمرك هذا..؟!
و سأجعله يعود لبعث النور بحياتك مرة أخرى.

هذه الكلمات الحرّى تخبئ قصة عظيمة ولاشك .
..

أحسنت

حمزة إزمار كتب: ↑28 مايو 2023, 18:40

سلمى كتب: ↑28 مايو 2023, 12:29 هي فقط أجزاءٌ وافترقت..
وسيتعود كل جزء على وضعه الجديد.
ما هو أقسى من هذا ألا تستطيه نزع جزئها منك
فيظل داخلك يذكرك بمأساتك كل عمر..

أنت في الحالات السهلة التي يمكن التخلص من ألمها بسرعة
فقط لا تسألها شفاعة، اغلق عينيك وامضي للأمام.

وماذا لو كانت دون الناس، ماذا لو كان ذاك الجزء لا يعوض بٱخر؟