المنتجـع الأدبي

لا أعرف كيف أبدأ لكن ستكون مثل المدونه او الخاطره

قسم موفق وجميل

وكما أقول في كل مدونه A.M.A.H يبدأ المسير في المنتجع الأدبي

افتتاحية طيبة صديقي العزيز أمهر
بالتوفيق لك أمهر وسجلني من المتابعين لك.. متحمس لما سوف تنثر هنا من ابداع ^^
تحياتي لك

ياهلا بالاخ والصديق عبدالله، سبق وتوقفت عن الكتابه نهائيًا وبفضلك رجعت لها، لذلك أتشرف أن أكون معك في منتدى واحد، ومع نخبه محترفه وشخصيًا أحب أن أتواجد بين النخبه، وبالعكس أتابع جديدك كثيرًا، وأتطلع إليه

كثير من العلم بلا قواعد نتيجته الضياع
+
كثير من العلم بلا دين نتيجته الإلحاد

ما عابنا جهل العِدى فأنما
فعل الفتى هو الذي يُسجلِ

مالي أرى ليلي مثل نهاريا
صافي ولا يصفُ لي راضيا

لا فرق بين الملح طعمًا
ولا كرع ماءٍ فيها حاليا

أواهُ من سقم النفوسِ
إذا أعتلى قلبي خاليا

والناسُ يالقـمانُ إن
نبأتهم بالهمِ كُنت الأسيا

في كل أمرٍ نابكم واللهُ
إن الله أعلموا خافيا

مالي أرى ليلي مثل نهاريا
صافي ولا يصفُ لي راضيا

لا فرق بين الملح طعمًا
ولا كرع ماءٍ فيها حاليا

أواهُ من سقم النفوسِ
أذا أعتلى قلبي خاليا

والناسُ يالقـمانُ أن
نبأتهم بالهمِ كُنت الأسيا

في كل أمرٍ نابكم واللهُ
أن الله أعلموا خافيا

أمهر شريكي هههه
من أجمل ما قرأت لك شعرا
فقط انتبه للهمزات صديقي

محمد كنجو كتب: ↑14 أكتوبر 2021, 17:01 مالي أرى ليلي مثل نهاريا
صافي ولا يصفُ لي راضيا

لا فرق بين الملح طعمًا
ولا كرع ماءٍ فيها حاليا

أواهُ من سقم النفوسِ
أذا أعتلى قلبي خاليا

والناسُ يالقـمانُ أن
نبأتهم بالهمِ كُنت الأسيا

في كل أمرٍ نابكم واللهُ
أن الله أعلموا خافيا

أمهر شريكي هههه
من أجمل ما قرأت لك شعرا
فقط انتبه للهمزات صديقي

ياهلا صديقي وشريكي محمد

أتقصد في البيت الثالث
أذا..... إذا؟

تم التعديل وشكرًا للمداخله وإن وجد هناك خطأ أخر أخبرني

أذا.... إذا
أن.... إن

لملم جراحك وابتسم عند الغسق
واذكر نوائب دهركَ بعد الفلق

واذكر جلاجِل جيشِ فرعون الذي
بصِرَ الحقيقةَ بعد ماءٍ قد غدق

وانظر بِروحكَ للسماءِ مُهلِلًا
ورضى بما أتاكَ ربي ما سبق

إن طاب يومٌ حيثُ نمتَ سالِمًا
إحُمُد إلهك خالقًا جمعًا وسق

من كل زوجٍ صابِرًا راضي بما
أعطاهُ ربي في الخفاءِ بِلا قلق

أرى الجمع سكرى من كأس كا
سي في العقل باني غير الديارِ

الخمرُ للناسِ شُربٌ في كأسِ
وقربكِ خـمرٌ كالدم جـاري

وأني بريحُكِ حين التلاقي
سكران من غير شُربٍ أُجاري

عـيـنٌ كـسهمٍ تـهوى القِتالي
وخـدٍ كـبـدرٍ حلوَ المداري

وكشحٍ بلونِ البياض اللُّباني
يُناجيه ريحًا يُأجيجُ نارِ

ألا ليت خصمي نعمان قومٍ
ألا ليت سيفِ للروحِ ذاري

فتـاكُ حـربٍ طعّـانُ قـومٍ
فشاءُ أعلى رِقاب المناري

ألا ليـت هنـدٌ تعلم مقالي وما
كان في القلب وقت الحواري

وما كان منها عند الكلامي
ملاكٌ من اللهِ ضائت صحاري

قد حلت الأرض بعد الفناءِ
فجاءت كغيثٍ للأرض جارِ

A.M.A.H

رام الجيوشُ بكُحلِ عينٍ هادمِ
كل السيوفُ وحامليها قُتِّلوا

ما رام سيفًا إذ بسيفًا أشعرُ
إن العيونا للجيوش تُهلهِلُ

ما بال قلبي حين قالت مجرمُ
هل كان يومًا للجمالِ مُهمِلُ

قـد حـرم اللهُ علينـا خمـرهُ
فكيف خمرًا للعيونِ يثمِلُ

A.M.A.H

قد ترفع الدنيا صغير بصيرةٍ
وتهلكُ من كان فيها الأعلمُ

ويكتوي بِنّارِ في دُنيا عجيبةٍ
من كان يسعى للصلاحِ ويأثمُ

وينعمُ في ثكنات خضراء جنةٍ
أصلعُ زرعٍ لا نبات يخدموا

فقبل برزقك حيثُ ما أنت وكن
كالسيلِ إن يطغى بصحراءَ يكرمُ

A.M.A.H

دمِّ هنيأن لأجل عينا مالكي
إني حسودٌ عند قربُكِ أدمِ

مبروك للمنتخب اليمني كأس البطوله
مبروك لأصدقائي اليمنين

لولا الحدود الغبيه التي أنضحك علينا بها لكنا الأن تحت علم واحد يرفرف في جميع بيت عربي، برأي تقسيمات وأعلام مختلفه وفي النهايه نتحدث العربيه

التغيير الذي يجب أن يحدث توحيد حدود العالم العربي بقائد واحد وجيش واحد ومنتخب واحد

كنت أفكر دومًا هل للسعاده وجود، عند إرتفاع معدل هرمون السعاده لدي في وقتٍ ما، أتمنى دائمًا أن يستمر الأمر معي لوقت أطول، وما هيا إلا ساعات بل كلمات، موقف، ذكرى، تطيح بكل شي، لذلك هل للسعاده وجود حقًا أم نحن من نختلقها، ولماذا لا نختلق أيام سنوات من السعاده، وجدت أن الأمان النفسي هو القاضي فكلما كنت في أمان نفسي كبير أختلقت لنفسك سعاده أكثر.

أسائكَ منظرُ البيداءَ بعد تمدُني
أم سائكَ الإنسانُ بعد تحضُري

الديك و غابات الإنسان

في أحد الأيام و بعد أن تمخض النهار و أتسق الليل و كان الديك يفكر بشجن، و هو يقرأ نظريات عن أجداده الديناصورات، فبسقت الأفكار إلى..

يجب أن تتخلى عن الدنيا لتسعد فيها.....

يا خير من وطأ التراب وكيف
لا ينساك قلبي حالمًا لقياكَ

أنبتّنا يا خير أحمد منبتا
يُرضّي الإلهَ مُسلمٌ لا شاكَ

حجّم صغير العقلِ وارعى المنزلِ
وأنزل بدارٍ أنت فيها المُكّرمِ

وأنشد هموم الناسِ تلقى المسألِ
ما كل من حمل السيوفَ مُهاجمِ

و لا كل من قال أنا لك نافعي
إنَّ الرِجالَ مواقِفًا لا لائمِ

وعلى الرجالِ مواقفًا تتجلجلِ
منها الملوكُ والبراق اللاجمِ

فإذا تمادى السيف معْ سيفٌ علِ
فإذا بسيفِ الحُرِ برقًا عادمِ

أوَّمات خالدَ والسيوفُ كأنها
أشطارُ برقٍ في السماءِ تُكَمّكمِ

هل نائتِ الأيامُ عني كيفما
أني بعينِ المجدِ سطرًا أحتمِ

اليومُ ليسَ مثلهُ مثل الغدِ
والغدُّ نكتبهُ بفعلِ العازمِ

وزيادةً في العُمرِ أمرًا واجبِ
لكنًّا فوق الشيبِ جهلًا عالِمِ

خللٌ يُعادلُ في الكمالِ الناقصِ
ويعيبُ لُدًّ في الصِبا والمهرمِ

والكلُ يبقى شامخًا من فارسِ
حتى إذا سقط لِأجلِ الدرهمِ

فإذا ألتقيتَ بِجاهلٍ لا تسخطي
ذمَّ الحماقةَ خِفةً في المفّهمِ

فالدمُ لا يُشرى بمالٍ أبلجٍ
ويعود مثل النعجةَ المُتشرذمِ

ونعودُ كرًا لا نهابُ المُقبلِ
ورِقابنا تعلوا بطولًا تعظُّمِ

لا إبنُ أدمَ غيرُنا فيها سلِ
في دارِ عدوانٍ و دار الأسلمِ

فنموتُ إن موتنا كأنَّ الناصرِ
و حياتنا هيا عزُنا بِالصيرمِ

فإذا رأيتَ الجهل يسمُ عاجلِ
في الجهلِ غالبَ عالِمًا مُتعلّمِ

فتّرُكّهُموا في التركِ أبلغَ وابلِ
وأتّرُكّهموا بعد الجهالةِ نادمِ

ما قال ربي قد مُلِكتم بِاليدِ
بل قال حُكمًا عَربيًا حالِمِ

المُلّكُ للهِ وليسَ لِكائنِ
يُعطيهِ من شاءَ ويجزي الراحِمِ

ونصيحتي لك يالفتى كُن فاعلِ
فالفعلُ ليس مقالةً للجاثِمِ

الفعلُ قولًا نابِعًا من فاعلِ
موصوف للرجُلِ الذكي الحاشمِ

حرفٌ يراعي نفسهُ عند الرخى
ليس الجميعُ في رخاءٍ دائمِ

فسّلُ بوجهك دائمًا لا شاكيا
ما كل أدمَ في الأخوةِ أدمِ

وأعلم بِأنَّ النائباتِ لنا هلي
ولقد خُلِقنا حلاحِلًا من هيصمِ

ولقد علينا و ما على حيٌّ علي
مثل النجوم الشامخاتِ الراجمِ

ولقد أتانا القومُ من أقصى مدى
ولقد أجرنا ملوكهم و الأعجمِ

فمعدِ أعرابٌ بكثرةِ أرمُلِ
ولنا السيادةَ فيهموا من حاتمِ

ولنا السيوفُ والقرارَ الحازمِ
ولنا الفِعالُ وغيرنا لهمُ الفمِ

فاليومُ يبقى ظُلْمةً حتى إذا
بزغت بقوةِ شمّسُنا للعالَمِ

والنارُ تبقى لا مُغيِثٍ يسكُنِ
ما لا إذا قلنا وقدنا المعصمِ

لا فرق بينَ مُسّلِمًا من كافرِ
إلا بجهلٍ طامِسًا أُذنَ الصمِ

و المالُ يُعطي رجاحةً لكنهُ
لا يصنع الرجُلَ الشُجاعَ الضرغمِ

هذا سؤالُكِ حين قُلتِ الشاجري
من ألِ فايز قائلا ربي أرحمِ

ولكي بوالدَ عِزةً شيخًـا يفي
بالوعدِ حيدرا من أصول الأكرمِ

وإذا تزلزلتِ الدونى من حولِنا
وتعسرت فتمخضت مثل الدمِ

نحيى بِحُكّمٍ مُهّلِكًا عين العِدا
تحيى بيحي شاجِرًا والمُسلمِ

وإذا الفتى قد نالَ مُلّكًا حافلِ
وعلى وطالَ من الحياةِ الأجِمِ

فالكِ بيحي خيرَ خيرَ الأنّسُبِ
من طال مُلّكًا غير من طالَ الدمِ

رقراقةً تُحيِّ العيونَ من العنا
قتّالةَ الخدينِ مُسكرةَ العمي

هندِّيةَّ العينينِ أكحلُ مرجلٍ
خمرًا مُعتق شافيًا ذا بلسمِ

صدّاحةً بالعزفِ فيها لذاذةً
تُنسي الوقارا من الإمامِ الحارِمِ

أشكوا بقلبي حين تنظرُ للفلى
وأكونوا حيًا فانيًا لا أعلمِ

فشريعةِ في الدينِ تنهى المُنكرِ
وشريعةِ في القلبي نارا جهنمِ

فقتلتِنِ بعد السلامِ بنظرةٍ
وعدمتِ شيخًا للفرائضِ مُقدمِ

ما كُنتُ أدري أن شرعنا حللا
لكِ قتل نفسٍ بالحديثِ الناعِمِ

قل لِفتاةِ الدار بيضاء النوى
ماذا صنعتِ بعابدٍ مُتنسكٍ مُتنعِمِ


A.M.A.H علي مهلهل

ياربي أني قد عصيتُك راجيًا
من لُبِّ نفسي فرحةً لا تُعدمُ

وظننتُ أني في الجنانِ ضاحِكًا
وعلِمتُ بعد الضيقِ أني مُجرِمُ

يارب عفوك والرِضا قبل اللقا
إني ضعيفٌ مستجيرٌ مُسلِمُ

علي مهلهل

تجري بِنا الدُنيا ونحنُ بِغفلةٍ
بين الذنوبُ ورزقنا لا يهربُ

ونظنُ أنَّ الدار تُبّقي مالها
والعز يبقى ما بقينا نُذنِبُ

ونظنُ أنَّ حياتنا تزهوا إذا
طالت بِنا الاعمارُ صرنا المذهبُ

ونظنُ أنَّ الكنز يُنجي أهلهُ
لكِننا في الغي نعلُ ونُطّرَبُ

ونضلُّ نلهثُ للسعادةِ دون مل
وتضلُّ وهمًا لا سعادةَ تُكتبُ

يارب أنك عالِمًا مافي الخفا
وصبابةِ في قرب وجهك تغلِبُ

علي مهلهل

ورزقنا لا يهرب..

بارك الله فيك.. (يا رب إنك عالم*)

لا تيأسنا فإن الدار تنقلبُ
وينسي المُلك من كانت داره حطبُ

وينسَ نائبات الدهر منقلبًا
لذاتٍ غير ذاتٍ شر منقلبُ