المنتجـع الأدبي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



على خطى من سبقونا بأقل احترافية، ولأنها أفكار لم تكتمل جاءت الأصداء بمحمول شذرات فالتلقائية واللحظيات التي تميزني ترفض أن تنصاع لوضع لب الشيء وعصارته وإنما هي أفكار ما تزال حبيسة لا تملك أن تنطلق ولا أن تبقى قيد الاعتقال
من هنا جاءت الأصداء كفكرة تبحث عن الاكتمال.

سليمى...

لا أملك لب الأشياء أنا فقط عابرة على الحواف

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
إفتتاح مبارك أختي سليمى لسجل أصدائك الأدبي..

متابعة لأصداءك سليمى^^
مبارك الإفتتاح ^^

مبارك الإفتتاح سليمى
بإنتظار جديدك دائما

مبارك افتتاح هذه النافذة اختي الكريمة سليمى
متابع لما يخطه قلمك الذهبي الحصيف هنا ^^
بالتوفيق لكِ

سليمى كتب: ↑02 أكتوبر 2021, 11:38 لا أملك لب الأشياء أنا فقط عابرة على الحواف

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جميل أفتتاحك لهذهِ النافذه، والجميله عبارتك التي عجبتني، وهيا الحق ما يفهمه من تشرب الصعب وفهم مكمون كل خطوه وكأنك تقولي

أفهم لب الأشياء أنا فقط لا أملك تغير الواقع

يعطيك العافيه

الإخوة الأفاضل خالد رفعت، المدير، منيرة الجميلة، النجمة ريم، عبدالله على اسم أبي، والأمهر أمهر
كل الشكر لكم وبارك الله فيكم وفي حضوركم الأنيق...
شرفتموني

كل الذين وقفوا ضدي، ارتاحوا على ظهر كذبة فصٌَلوها، لم أعرف كيف أصعد قمتها لألقيهم منها واحدا تلو الآخر

لا تحفر ما تكون أول ضحاياه

رمشة يوم.

من الصعب أن تعيد بعث شيئ خلفته، لكنك ستعود له يوما وأنت لا تدرك ما كان كل ذاك، حتى أنك قد تتساءل هل كنت أنت فعلا؟

ذابت الظلال في صحن المطاف
فكأنه لا ظلَّ إلا ظلّ الإله