المنتجـع الأدبي

سلمى07 كتب: ↑08 يوليو 2021, 08:18 هههههههههه
أضحك الله سنك أخي حمزة هذا أول شيء جعلني اضحك هذا الصباح
فكرة النص جميلة أحييك

شكرا ^_^

رفعت خالد كتب: ↑08 يوليو 2021, 08:48 قصة قصيرة جدا وفكرة ممتازة أخي حمزة ^^
لكن كان عليك اختيار عنوان أكثر تعبيرا..

محمد كنجو كتب: ↑08 يوليو 2021, 08:51 قصة جميلة بفكرتها واسلوب صياغتها
يبدو انك حتى في ايام الآمتحانات لاتضيع وقتا
اسأل الله لك التوفيق في كل مجال أخي حمزة

منيرة كتب: ↑08 يوليو 2021, 17:26 هههه قصة جميلة ظريفة رغم قصرها
كنت لأختار كعنوان لها ( القصيدة الموؤودة.) ههههه
احسنت حمزة ، احببت الفكرة كثيرا

أسيل كتب: ↑08 يوليو 2021, 17:53 هههه هل أنت متأكد أن اسمه عمر؟ لأن هذا الحمق لا يكون إلا بمن يحمل اسم حمزة

جويدة كتب: ↑05 سبتمبر 2021, 21:22 اتصور انه لن يستطيع ابدا اتمام ما بدأ ..ذلك ان المشاعر تبدلت و يصعب وصل ما قد بتر .
انه احمق ايضا اذ تجاهل فرحة رضى والد العروس عنه اخيرا و جمد مشاعر الغبطة آسفا على قصيدة يرثى فيها حاله .

نجمة سهيل كتب: ↑14 سبتمبر 2021, 14:56 هههههه هذا لا يعجبه العجب ولا الصيام برجب كما يقولون
رائعة اسعدك المولى اخي

علي مهلهل كتب: ↑15 سبتمبر 2021, 11:47 جميله القصه وقصيره وجمالها في قُصرها.

أتعلم أنك قد طرقت باب من أبواب المشاعر في هذهِ القصه القصيره لكن في معانيها كبيره أتعلم أنهُ قد يستحيل للبطل أن يُنهي قصيدته الحزينه الا أن تكون سعيده وهذا لا يخدم بداية القصيده، المشاعر دائمًا تحكم الأنسان لذلك أيقنت أن البشر يعاملونك بمشاعرهم الحاليه أو بالأحرى بمزاج مشاعرهم الحاليه

يعطيك العافيه قصه أكثر من جميله وأعتذر لخروجي عن سياق القصه ههههه

عدي بلال كتب: ↑08 يناير 2022, 07:13 أخي حمزة إزمار

قصة قصيرة جداً، اعتمدت على الحوار للوصول إلى العقدة، ثم الصدمة في ردة فعل الشخصية ( عمر ) .
أراها ناجحة بامتياز، وإن كنت أيضاً أرى بأن القفلة يمكن اختزالها .
( أقفل الهاتف فجأة، وأحرق كلمات قصيدة فراقه في تذمر وحسرة! )

قصة أخرى رائعة أقرأها لك أخي حمزة هذا الصباح ..
كل التحية