المنتجـع الأدبي

لحظة انكسار

أكاد أنتهي
وقلبي حائر محتار
فالليل طويل
والصبح ليس له آثار
الظلام دامس
والنجوم سائرة في الاندثار
القمر غائب
والأحلام مستقبلها الانكسار
تحطمت كل قطرة أمل
والجسد مقبل على الانتحار
أود الهروب من عالمي
لكنه محاط بألغام وأخطار
فعالمي ضوء أسود
وليس فيه للنور آثار
استنجدت بصديق لي ،
لكنه غادر عالمي في ذلك القطار
سال الدم من جفوني
وأنا بين وحدتي وألمي محتار
فليس لي من منقذ
سوى الله العلي القهار
راجعت حياتي صفحة،صفحة
وأنزلت هذا الستار

عزالدين امحيندات
أكنول،المغرب

كانت بداية موفقة إذن!
سعيدة بالقراءة لك أخي عز الدين

أسيل كتب: ↑05 يوليو 2021, 12:03 كانت بداية موفقة إذن!
سعيدة بالقراءة لك أخي عز الدين

مودة لا تشيخ

لا أراك الله بأسا أخي عزالدين
أبشر بما يسرك إن شاء الله

جميلة ...
اللهم ابعد عنا الانكسارات..

رفعت خالد كتب: ↑05 يوليو 2021, 13:51 لا أراك الله بأسا أخي عزالدين
أبشر بما يسرك إن شاء الله

مودتي أخي خالد

حمزة إزمار كتب: ↑05 يوليو 2021, 14:20 جميلة ...
اللهم ابعد عنا الانكسارات..

اللهم آمين يارب

خاطرة حزينة قاسية ،العنوان جارح
ابعد الله عنك كل انكسار اخي عز الدين
سيمر كل هذا وستنسى
اسلوبك جميل

منيرة كتب: ↑06 يوليو 2021, 14:32 خاطرة حزينة قاسية ،العنوان جارح
ابعد الله عنك كل انكسار اخي عز الدين
سيمر كل هذا وستنسى
اسلوبك جميل

شكرا لك اختي منيرة