وكانت الاخيرة ,,, مهداة لروح ابا سعيد ,.,,
مرسل: 21 يونيو 2021, 20:10
لم أكن أعلم .. وانا أسلم عليك في المرة الاخيرة ,,, انها ستكون الاخيرة ,,,
لم أكن أعلم أن كلماته .. وحروفه ... ومجاملته ,,, وابتسامته في وجهي ,,, ونظرته الحنونة في عيوني ستبقى الاما كبيرة ,,,
لم أكن أعلم أن المدة التي عرفته فيها ... وصداقته فيها ,,, وتألفنا فيها ,,, ستكون لهذة الدرجة ... قصيرة
لم أكن أعلم أن فرحتي بلقائك ... يوم ألقاك ,,, وبسمة محياك ... في مخيلتي ,,, ستنقلب ,,,إلى دموع مريرة ,.,,
لم أكن اعلم انقطاعك عني لفترة سببه مرض وجائحة مرت عليك ,,, كنت أظن مشاغل الدنيا ,.. اقسم لك لم تلمهني السريرة ...
لم أكن أعلم أن الموت يحرق ...يكوي ...يجرح ... ويجعلني داخل احزان اسيرة
لم أكن أعلم ... ان روحك الطاهرة كانت لروحي ملهمة وسميرة ,,,
لم أكن أعلم ... يا أبا سعيد ,,, في المرة الاخيرة ,,, كنت أسلم عليك وكانت الاخيرة ,,,
مهداة لروح صديقي ابا سعيد ,,, الذي علمت بنبأ وفاته اليوم ,,,
لم أكن أعلم أن كلماته .. وحروفه ... ومجاملته ,,, وابتسامته في وجهي ,,, ونظرته الحنونة في عيوني ستبقى الاما كبيرة ,,,
لم أكن أعلم أن المدة التي عرفته فيها ... وصداقته فيها ,,, وتألفنا فيها ,,, ستكون لهذة الدرجة ... قصيرة
لم أكن أعلم أن فرحتي بلقائك ... يوم ألقاك ,,, وبسمة محياك ... في مخيلتي ,,, ستنقلب ,,,إلى دموع مريرة ,.,,
لم أكن اعلم انقطاعك عني لفترة سببه مرض وجائحة مرت عليك ,,, كنت أظن مشاغل الدنيا ,.. اقسم لك لم تلمهني السريرة ...
لم أكن أعلم أن الموت يحرق ...يكوي ...يجرح ... ويجعلني داخل احزان اسيرة
لم أكن أعلم ... ان روحك الطاهرة كانت لروحي ملهمة وسميرة ,,,
لم أكن أعلم ... يا أبا سعيد ,,, في المرة الاخيرة ,,, كنت أسلم عليك وكانت الاخيرة ,,,
مهداة لروح صديقي ابا سعيد ,,, الذي علمت بنبأ وفاته اليوم ,,,