اللاحب ...منقول
مرسل: 06 يونيو 2021, 21:46
مهارة (اللاحب)
عكس الأبيض أسود
و عكس النهار الليل
و عكس الجوع الشبع
و عكس الحب
الجميع يعتقد بأنه الكُرّه و يعتقد
هذا شيئاً بديهياً ، و لكن من أجل صحتك النفسية لابد أن تتعلم أن عكس الحب هو " اللاحب "
■ اللاحب :
هو التسامح و السلام مع الآخرين حتى لو لم تكن تحبهم أو تتقبلهم ،
و تلك حال عزيزة نادرة توصلك إلى سلامة الصدر .
إزالتك لقاموس الكُرّه من حياتك دليل على إسلامك و إيمانك فقد أوصانا خيرُ البشريّة قائلاً :
لا تحاسدوا, ولا تباغضوا, ولا تجسسوا, ولا تحسسوا, ولا تناجشوا, وكونوا عباد الله إخوانا.
إنتقالك إلى" اللاحب " يقيك من المشاعر السلبية :
التفكير الزائد، الحقد ، العداوة ....وغيره
كما يكفيك شر سيئات الغيبة و ذكرك لمن تكره .
و عندما تكرهُ شخصًا ..
فمن الرقـيِّ ألّا تجعلَ الجميع يكرهُه...من خلالِ حديثِك السيئ عنه..
دع غيرَك يخوضُ التجربة ..فقد يكونُ الخللُ منك ..
قال رسول الله صل الله عليه و سلم:
(لا يُبَلِّغُنِي أحدٌ من أصحابي عن أحدٍ شيئًا، فإنِّي أحبُّ أن أخرج إليكم
و أنا سَلِيم الصَّدر)
■ مهارة " اللاحب "
عندما تتقنها فإنها تعمل عمل الفلتر لتنقية قلبك فلا يحمل إلا
حُباً أو" لاحب" مما يجعلك سليم الصدر مطمئن البال فلا غل ولا حقد ولا عداوة ..
لا يمنعك ما تراه من عيوب و أخطاء أن تكون سليم الصدر
جاعلاً النية الطيبه دليلا لك فأنت بذلك تتعجل بشيء من نعيم الجنة
فسلامة الصدر من نعيم أهل الجنة
(وَ نَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ)
فإذا أويت إلى فراشك تذكر رجلًا من أهل الجنة لم يكن كثير عمل
و لكن كان سليم الصدر
أُهديك هذة العبارة أرجوك انقُشها
على صدرك :
"عند تغير النوايا، تتغير العطايا"
راقب أمرك و نقّي قلبك
و احرص على سلامة الصدر
و طهارة السر و طيب الأمـر
مما قرأت
عكس الأبيض أسود
و عكس النهار الليل
و عكس الجوع الشبع
و عكس الحب
الجميع يعتقد بأنه الكُرّه و يعتقد
هذا شيئاً بديهياً ، و لكن من أجل صحتك النفسية لابد أن تتعلم أن عكس الحب هو " اللاحب "
■ اللاحب :
هو التسامح و السلام مع الآخرين حتى لو لم تكن تحبهم أو تتقبلهم ،
و تلك حال عزيزة نادرة توصلك إلى سلامة الصدر .
إزالتك لقاموس الكُرّه من حياتك دليل على إسلامك و إيمانك فقد أوصانا خيرُ البشريّة قائلاً :
لا تحاسدوا, ولا تباغضوا, ولا تجسسوا, ولا تحسسوا, ولا تناجشوا, وكونوا عباد الله إخوانا.
إنتقالك إلى" اللاحب " يقيك من المشاعر السلبية :
التفكير الزائد، الحقد ، العداوة ....وغيره
كما يكفيك شر سيئات الغيبة و ذكرك لمن تكره .
و عندما تكرهُ شخصًا ..
فمن الرقـيِّ ألّا تجعلَ الجميع يكرهُه...من خلالِ حديثِك السيئ عنه..
دع غيرَك يخوضُ التجربة ..فقد يكونُ الخللُ منك ..
قال رسول الله صل الله عليه و سلم:
(لا يُبَلِّغُنِي أحدٌ من أصحابي عن أحدٍ شيئًا، فإنِّي أحبُّ أن أخرج إليكم
و أنا سَلِيم الصَّدر)
■ مهارة " اللاحب "
عندما تتقنها فإنها تعمل عمل الفلتر لتنقية قلبك فلا يحمل إلا
حُباً أو" لاحب" مما يجعلك سليم الصدر مطمئن البال فلا غل ولا حقد ولا عداوة ..
لا يمنعك ما تراه من عيوب و أخطاء أن تكون سليم الصدر
جاعلاً النية الطيبه دليلا لك فأنت بذلك تتعجل بشيء من نعيم الجنة
فسلامة الصدر من نعيم أهل الجنة
(وَ نَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ)
فإذا أويت إلى فراشك تذكر رجلًا من أهل الجنة لم يكن كثير عمل
و لكن كان سليم الصدر
أُهديك هذة العبارة أرجوك انقُشها
على صدرك :
"عند تغير النوايا، تتغير العطايا"
راقب أمرك و نقّي قلبك
و احرص على سلامة الصدر
و طهارة السر و طيب الأمـر
مما قرأت