الحاسة العشرون.

[حمزة إزمار]

قصة قصيرة جدا.

أخذ يلحق تلك الفتاة وهي تصعد الدرجات، وبنفس متقطع، قال:
- كريمة، كريمة، لقد سقطت هذه الورقة من دفترك أمس.
رفعت حاجبيها دهشة، وبتردد غمغمت:
- كيف تعرف اسمي؟!
حك أنفه، ثم قال وهو يبتعد:
- عن طريق الحاسة العشرون!

بقلم: حمزة إزمار.
سيفاو.
الجمعة 16 شوّال 1442هـ الموافق لـ 28 مايو 2021

[فراشة سماوية]

لمحة خاطفة.. هل تريدنا ان نشغل حاستنا السادسة لفهمها؟!
ههه

[حمزة إزمار]

لمحة خاطفة.. هل تريدنا ان نشغل حاستنا السادسة لفهمها؟!
ههه

ههه نعم، يجب أن تشغليها هههه

[منيرة]

قرأتها وفهمتها وكل ما أريد وضع رد أنسى
سأفعل غدا إن شاء الله ^^

[منيرة]

لاتوجد هناك تلك حاسة ، تلك التي تنبىء المرأة هههه
بل يكون ذلك عن تحقيق وجمع تفاصيل
لذا البطل يعرف كل شيء عن البطلة ، وبسبب الخجل أو الكبرياء
تهرب بذكر الحاسة العشرين هههه.
شكرا حمزة

[عالم القصص]

تسلم ايدك أخي العزيز حمزة
راقت لي كثيرا..
أحب هذا النوع من القصص.. لا تزيد عن 60 كلمة
مبدع يا حمزة.. أتخيل أنك تبدع أكثر في كتابة النص القصير أكثر من الطويل..
ما شاء الله عليك..
الله يوفقك ^-^

[حمزة إزمار]

لاتوجد هناك تلك حاسة ، تلك التي تنبىء المرأة هههه
بل يكون ذلك عن تحقيق وجمع تفاصيل
لذا البطل يعرف كل شيء عن البطلة ، وبسبب الخجل أو الكبرياء
تهرب بذكر الحاسة العشرين هههه.
شكرا حمزة

ههه معذرة منيرة، لم أرد عليك، لقد نسيت الأمر تماما..
أؤكد لك أنه لا يعرف شيئا.. مجرد حاسة.. كما تقلنا!

[المهندس]

أخي حمزة إزمار

أحببت هذه القصجة، بكل تفاصيلها ..
حين تسأل المرأة ( لماذا تشكين في خيانة زوجك؟ ) تجيبك ( احساسي يخبرني بذلك )
وطبعاً ( الإف بي آي ) الذي مارسته خلال الأيام الفائتة هو هذا الاحساس.
الحقيقة أنت أسميتها الحاسة العشرون أو الصفر، وعندنا نقول ( الحاسة السادسة )
ربما اختلاف المنطقة الجغرافية يؤثر على رقم الحاسة ههه.

إن كان علي واجب النصيحة من الجانب الادبي، فإنني سأقول: بأن ضربة الختام كانت بحاجة إلى اختزال.
( عرفت بنفس تلك الحاسة للمرأة لتعرف خيانة زوجها ! ) مثلاً .

سلم الفكر والبنان
كل التحية

[حمزة إزمار]

أخي حمزة إزمار

أحببت هذه القصجة، بكل تفاصيلها ..
حين تسأل المرأة ( لماذا تشكين في خيانة زوجك؟ ) تجيبك ( احساسي يخبرني بذلك )
وطبعاً ( الإف بي آي ) الذي مارسته خلال الأيام الفائتة هو هذا الاحساس.
الحقيقة أنت أسميتها الحاسة العشرون أو الصفر، وعندنا نقول ( الحاسة السادسة )
ربما اختلاف المنطقة الجغرافية يؤثر على رقم الحاسة ههه.

إن كان علي واجب النصيحة من الجانب الادبي، فإنني سأقول: بأن ضربة الختام كانت بحاجة إلى اختزال.
( عرفت بنفس تلك الحاسة للمرأة لتعرف خيانة زوجها ! ) مثلاً .

سلم الفكر والبنان
كل التحية

شكرا لك عزيزي، وسآخذ بنصيحتك حتما.
بالنسبة للحاسة العشرون هذه تسمية من عندي فقط هه