عام 2021

[منيرة]

ماكل هذا ؟
كما يقولون قلبي الصغير لايتحمل
جويدو كمية المشاعر التي سكبتها في هذه الأمسية تغرق مدينة بأهلها ...
ثم ظهورك يا سلمى بعد غياب
حقاااا قلبي لايتحمل حرفيا ،خصوصا أني مازلت في مرحلة الضياع الكوروني ههههه، هذا المساء شعرت اني بلا قدمين ...
جويدة أحاديثك رغم كل الحزن حينا والرعب في لقطة الشيطان فهي مشوقة ومثيرة ..

[جويدة]

ماكل هذا ؟
كما يقولون قلبي الصغير لايتحمل
جويدو كمية المشاعر التي سكبتها في هذه الأمسية تغرق مدينة بأهلها ...
ثم ظهورك يا سلمى بعد غياب
حقاااا قلبي لايتحمل حرفيا ،خصوصا أني مازلت في مرحلة الضياع الكوروني ههههه، هذا المساء شعرت اني بلا قدمين ...
جويدة أحاديثك رغم كل الحزن حينا والرعب في لقطة الشيطان فهي مشوقة ومثيرة ..

و الله كما قلت انت ..كانت اياما تذكر و لا تعاد .
كانت تلك الايام عجيبة ....كنت انوي كتابة التجربة بشكل قصة لكنني التهيت بالاشغال اليدوية عن الكتابة
هكذا انا انكب على الشيء حتى يمل مني
تلك مختصر المشاعر ...حصرتها كي لا تغرق المدينة و اهلها

[منيرة]

جويدة سلمى فعليا هي ( سالي ) ههههههههه
وأنت بوليانا هههههه.
تخيلي وتذكري رسوم سالي وستفهمين شخصية سلمى
هي هادئة ورقيقة جدا

[منيرة]

قبل ان انسى تحية خاصة لكنانة ،حقا كما قالت ريم ،نادرة هذه الصداقة وهذه الصديقة ،حفظها الله ،وبارك الله فيها ...

[جويدة]

مرحبا بأختنا سلمى
سررت جدا بمشاركتك ...و وددت لو فتحت قلبك لنا اكثر ..اذ لا شيء يستحق التحفظ في المشاعر ..انها بالمجان و منحها كرم .
وجودك ضروري بيننا ..ارجو ان تدركي ذلك سريعا .

يبدو أن هذه الزاوية ستجمع أصحاب المشاعر المرهفة و الأحاسيس العالية ههه
مرحبا أختي جويدة
الأخت التي اراقب ردودها من بعيد وتربكني شخصيتها المتميزة
اشكرك على كلماتك الطيبة .
لم افهم كيف افتح قلبي ههه وهل أنا شحيحة أم ماذا
لم احدد قصدكِ ^^

عزيزتي ..كنت قد كتبت تعليقا على هذا ..و طويلا كان ..و لكنه اختفى .
كم اكره هذا !
حسن ساعيد من جديد
لماذا تراقبين من بعيد يا سلمى ؟ اقتربي ..بعدك شح منك
و لماذا تشعرين بالارباك ؟ و انا كما وصفت منيرة على رغم سني ..الطفلة بوليانا اكون ...هذا شح منك .
كان بودي ان تفتحي قلبك بمشاركتنا حصيلة عامك هذا ..احب ان اسمع منك كما احب ان اسمع من كل فرد اعرفه من ال المنتجع ..الذي بت اعتربهم اخوتي حقا ...
لا تعتبي علي اذ احاول اقتحامك ...هكذا انا .لا احسن المراقبة من بعيد

[جويدة]

قبل ان انسى تحية خاصة لكنانة ،حقا كما قالت ريم ،نادرة هذه الصداقة وهذه الصديقة ،حفظها الله ،وبارك الله فيها ...

سابلغها السلام و الحب بالتأكيد و ستسر جداااا

[سلمى]

!	رسالة من: سلمى07

جويدة سلمى فعليا هي ( سالي ) ههههههههه
وأنت بوليانا هههههه.
تخيلي وتذكري رسوم سالي وستفهمين شخصية سلمى
هي هادئة ورقيقة جدا

تعرفين منيرة في أيام الثانوي كانت صديقاتي ينادينني سالي ههه اختصارا لاسمي لا غير
ربما هناك أشياء كثيرة تجعلنا عن بعض فشخصياتنا تختلف حسب اختلاف أعمارنا وحصيلة خبراتنا.. لكن على الأقل عرفنا هنا شيئا من كل واحد فينا.
أغلب من أحب التقرب منهم هم الصادقين والعفويين هتان الصفتان من تعجبني في البشر .
انا لا استطيع سوى أن اتخيلك جودي ابوت منذ أول يوم رأيتك في المنتدى
هل تعرفين اني أذكر أول أيامك التي دخلت فيها منتدى القصص ^^
لقد كان شبه بيتي كنت احفظ جميع الأسماء وعرفت انك جديدة منذ بدايتك ههه وصورة جودي ابوت رسخت في عقلي ، كانت الحيوية تخرج من حروفك ولازالت ^^

[سلمى]

عزيزتي ..كنت قد كتبت تعليقا على هذا ..و طويلا كان ..و لكنه اختفى .
كم اكره هذا !
حسن ساعيد من جديد
لماذا تراقبين من بعيد يا سلمى ؟ اقتربي ..بعدك شح منك
و لماذا تشعرين بالارباك ؟ و انا كما وصفت منيرة على رغم سني ..الطفلة بوليانا اكون ...هذا شح منك .
كان بودي ان تفتحي قلبك بمشاركتنا حصيلة عامك هذا ..احب ان اسمع منك كما احب ان اسمع من كل فرد اعرفه من ال المنتجع ..الذي بت اعتربهم اخوتي حقا ...
لا تعتبي علي اذ احاول اقتحامك ...هكذا انا .لا احسن المراقبة من بعيد
[/quote]

في الحقيقة أخيتي جويدة، سأختصر لك شيئا حتى تفهمي ما أفكر فيه باختصار
انا دخلت عالم المنتديات منذ سنة 2007 عشت أيام طويلة مع اخوة واخوات كثر، رأيت الكثير وتعرفت على الكثير في فترة لم يكن هنالك مواقع للتواصل، وكانت المنتديات أشبه ببيت يضم أحلامنا وما نتوق له .
عشت فترات كثيرة فيها من الضحك والمرح والجدية والمسابقات وحتى الخوف! وعشنا الفراق وغلق العضويات ووووو
بعد ظهور مواقع التواصل نزح الكثيرون إليها وتركوا المنتديات للاسف.. ومثلهم أنا أيضا اختفيت فترة طويلة لأعود بعد ظهور الهواتف الذكية التي ساعدتنا للولوج من جديد لعوالم المنتديات.

لو تعرفين اصدقائي القدامى سيخبرونك اني كنت اجتماعية لدرجة كبيرة، وكنت صاحبة الخطوة الأولى دوما في كل شيء.. في لم الشمل في النقاش وغيره... عشت حرفيا كل شيء وحصدت أخوة ناذرين، واقول ناذرين لأنه صادف وجودي وجود أعضاء من طبقة مميزة راقية الفكر والأخلاق والثقافة صعب ان تتكرر من جديد .

ربما إذا دخلتي إلى مواضيعي القديمة في الجاد والقصص وتعمقت في بعضها، ستعرفين الكثير عني..

صراحة اليوم بعد مُضي أكثر من عشر سنوات لا أريد إعادة التجربة، أحب البقاء بعيدا عن كل كل شيء، صرت كشخص عجوز عاش كل شيء وتخم من كل شيء ولا يريد تكرار تجربة الحياة من جديد ^^

شيء آخر اني بمجرد أن أجد خطأ في مكان ما وأحس أنه سيتكرر مستقبلا، فأنا احمل نفسي وأترك المكان، لأن حدسي دوما يصدقني، لا أتحمل أن يخطأ معي أحد مرتين، فلست حقل تجارب، وتكفيني التجارب التي عشتها.
لهذا انا اراقبكم من بعيد أطمئن فقط، وأعرف أن كل شيء على ما يرام، هذا يكفيني صدقيني.

أتمنى ان تكوني فهمتي شيئا من تفكيري
سعيدة بعفويتك واهتمامك ^^

[جويدة]

!	رسالة من: سلمى07

جويدة سلمى فعليا هي ( سالي ) ههههههههه
وأنت بوليانا هههههه.
تخيلي وتذكري رسوم سالي وستفهمين شخصية سلمى
هي هادئة ورقيقة جدا

تعرفين منيرة في أيام الثانوي كانت صديقاتي ينادينني سالي ههه اختصارا لاسمي لا غير
ربما هناك أشياء كثيرة تجعلنا عن بعض فشخصياتنا تختلف حسب اختلاف أعمارنا وحصيلة خبراتنا.. لكن على الأقل عرفنا هنا شيئا من كل واحد فينا.
أغلب من أحب التقرب منهم هم الصادقين والعفويين هتان الصفتان من تعجبني في البشر .
انا لا استطيع سوى أن اتخيلك جودي ابوت منذ أول يوم رأيتك في المنتدى
هل تعرفين اني أذكر أول أيامك التي دخلت فيها منتدى القصص ^^
لقد كان شبه بيتي كنت احفظ جميع الأسماء وعرفت انك جديدة منذ بدايتك ههه وصورة جودي ابوت رسخت في عقلي ، كانت الحيوية تخرج من حروفك ولازالت ^^

عزيزتي
انت تعانين من الخوف من كسر القلب .
و لكن لماذا تمتلكينه ان كنت لا تنوين استعماله ؟
نحن بشر نخطىء و نعتذر و تستمر الحياة و نقابل الخبيث و الطيب و نستمر بالتقدم .
انا لم اعرفك من قبل و لكنني قراتك من خلال سطورك و انا اصدق الاحرف بعمق .
نادرا ما يخيب ظني بالشخص و ان خاب لا اكترث ، اجمع اشيائي و أغادر او اطرده من حياتي بالحسنى و انتقل لعوالم اخرى .
كنت افكر بحذف تعليقي السابق لاني خشيت ان ارهق مشاعرك بتدخلي ...و فوق طاقتي صدقيني ...و لانك رددت فهذا يعني انني لم اتسبب بايذائك و ذلك اسعدني .
في نادي ستار تايمز تعرفت على قلة من الناس منهم منيرة و كنانة و لا ازال احتفظ بهما ...و ستذهلين اذا علمت انني صادفت منيرة وجها لوجه و تآخيت مع كنانة لحد لم اتخيله ابدا و كذلك جمعت بيني و بين وفاء جلسات طويلة
لا اريدك ان تعتقدي انني افرض عليك رأيي و انتقد اسلوب حياتك ...انما صدقا اتمناك بخير و بالف خير خصوصا حين علمت انك سالي

[سلمى]

على العكس اختي جويدة لا أرى أبدا أنك تفرضين رأيك، أو تنتقدينني. فكل إنسان له الحرية في إبداء رأيه.
كنت احاول إعادة تجربة ستار من جديد لكني فشلت، لعدة أسباب ربما لو تحدثت عنها سيظن البعض اني مغرورة او متغطرسة لهذا أحب الاحتفاظ بها لنفسي.
ربما لأني عشت الفقد في حياتي كثيرا، فأنا أعتبر الفقد رفيقا الحياة، فكيف إذا كان في العوالم الافتراضية.

ربما نحن نعطي الموضوع أكبر من حجمه هههه
أنا متأكدة انه كل من يقرأ سطورنا سيظننا مجانين، وربنا لن يفهم أحد ما الذي نتحدث عنه.

عموما سعدت بالتعرف عليكم جميعا، وما كنتُ لأفرط في التواجد بموضوع جميل كهذا لريم، وسعيدة لأني حضرت معكم، ليكن وداعا مع وداع السنة هذه ^^

عساها تكون سنة مباركة لكم جميعا
أسأل الله أخبتي جويدة أن يمنح قلبك الفرح الذي تحتاجينه، ويغدقك بما تحلمين.. آمين

[جويدة]

على العكس اختي جويدة لا أرى أبدا أنك تفرضين رأيك، أو تنتقدينني. فكل إنسان له الحرية في إبداء رأيه.
ما لم يزعج بها غيره و يتدخل بحياته من غير استئذان ..مثلما فعلت
كنت احاول إعادة تجربة ستار من جديد لكني فشلت، لعدة أسباب ربما لو تحدثت عنها سيظن البعض اني مغرورة او متغطرسة لهذا أحب الاحتفاظ بها لنفسي.
ربما و ربما لا ...فانت بالنسبة لي لا تبدين مغرورة ابدا بل تبدين مفرطة الحساسية مكسورة القلب ...و هذا يؤلمني لا نني اغتقد اننا كلنا مسؤولون عن راحة بعضنا و خصوصا النفسية
ربما لأني عشت الفقد في حياتي كثيرا، فأنا أعتبر الفقد رفيقا الحياة، فكيف إذا كان في العوالم الافتراضية.
هذه الجملة صعقتني لانها نسخة طبق الاصل عما كانت تعانيه كنانة و تردده في أيامها الاولى معي .
لا ادري ان كنت ارسلت لك رسالة على ستار تايمز ام لسلمى اخرى و نصحتك بقراءة رواية استرجع قلبك ...ان لم تقرئي الرسالة فارجو ان تقرئي الرواية ..للمتعة و التعلم و الراحة و ربما تسترجعين قلبك .

ربما نحن نعطي الموضوع أكبر من حجمه هههه
لا اعتقد ...انا احاول رفع طبقة من التحفظ تخفي بها جمال قلبك ...القشرة صلبة و ببعض التعاون ستنكسر .
أنا متأكدة انه كل من يقرأ سطورنا سيظننا مجانين، وربنا لن يفهم أحد ما الذي نتحدث عنه.
لا اظنهم سيعتقدون ذلك لانني اثق بقدراتهم العقلية و الشعورية ...أقلها من أعرفهم و من يظن غير ذلك فمن يهتم ؟ لا أبالي برأي سلبي بحقي .

عموما سعدت بالتعرف عليكم جميعا، وما كنتُ لأفرط في التواجد بموضوع جميل كهذا لريم، وسعيدة لأني حضرت معكم، ليكن وداعا مع وداع السنة هذه ^^
و نحن سنكون اسعد حين تكثر زياراتك و تطول فهنا بيتك الافتراضي الثاني الى أن يتقدم هذا عن ذاك

عساها تكون سنة مباركة لكم جميعا
يا رب ...امين ...علينا جميعا
أسأل الله أخبتي جويدة أن يمنح قلبك الفرح الذي تحتاجينه، ويغدقك بما تحلمين.. آمين
رضيت بالله ربا و بقدره كله رضا عن طيب نفس فالخير فيما اختاره لي .

اعلمي أن من هذا النادي أشخاص يحبونك باخلاص ..اخوة ربما لن يتكرروا مرتين ...احاطك الله بحفظه و رعايته اينما حللت

[جويدة]

الردود مخلوطة وسط ردك ..اقرئيها سلمى رجاء بقلب ثم بعقل

[نجمة]

ماكل هذا ؟
كما يقولون قلبي الصغير لايتحمل
جويدو كمية المشاعر التي سكبتها في هذه الأمسية تغرق مدينة بأهلها ...
ثم ظهورك يا سلمى بعد غياب
حقاااا قلبي لايتحمل حرفيا ،خصوصا أني مازلت في مرحلة الضياع الكوروني ههههه، هذا المساء شعرت اني بلا قدمين ...
جويدة أحاديثك رغم كل الحزن حينا والرعب في لقطة الشيطان فهي مشوقة ومثيرة ..

شفتي منيرة
بقي انتي بإنتظارك اليوم

[نجمة]

جويدة
هل أنت ربما كنت ترين شبح الموت أم هو الشيطان نفسه ؟؟
هل كنتِ تتخيلين ؟
لم تشرحي ذلك بالتفصيل
اعذريني على سؤالي واذا لم تريدي الإجابة لا بأس

ملك الموت كنت انتظر دخوله و اشجع نفسي على تحمل وقع الصدمة من شكله و صنيعه بي...كنت جاهزة تماما ...و لكنني لم اره
اما الشيطان او ما اظنه الشيطان فقد رايته كما وصفت لك و لكنني لا اعلم ارايته بالفعل ام كان تصوير عقلي لي من اثر الدواء الكثير ابذي تناولته و اكثره يسبب الهلوسة .
يمكنك ان تسأليني بما شئت عزيزتي

ماشاءالله تبارك الله عليك
الله يزيدك قوة وصبر
نعم بسأل واذا شفتوني تجاوزت الحدود
اطردوني هههه هذي احلى فرصة للتعرف عليكم

[نجمة]

عزيزتي ..كنت قد كتبت تعليقا على هذا ..و طويلا كان ..و لكنه اختفى .
كم اكره هذا !
حسن ساعيد من جديد
لماذا تراقبين من بعيد يا سلمى ؟ اقتربي ..بعدك شح منك
و لماذا تشعرين بالارباك ؟ و انا كما وصفت منيرة على رغم سني ..الطفلة بوليانا اكون ...هذا شح منك .
كان بودي ان تفتحي قلبك بمشاركتنا حصيلة عامك هذا ..احب ان اسمع منك كما احب ان اسمع من كل فرد اعرفه من ال المنتجع ..الذي بت اعتربهم اخوتي حقا ...
لا تعتبي علي اذ احاول اقتحامك ...هكذا انا .لا احسن المراقبة من بعيد

في الحقيقة أخيتي جويدة، سأختصر لك شيئا حتى تفهمي ما أفكر فيه باختصار
انا دخلت عالم المنتديات منذ سنة 2007 عشت أيام طويلة مع اخوة واخوات كثر، رأيت الكثير وتعرفت على الكثير في فترة لم يكن هنالك مواقع للتواصل، وكانت المنتديات أشبه ببيت يضم أحلامنا وما نتوق له .
عشت فترات كثيرة فيها من الضحك والمرح والجدية والمسابقات وحتى الخوف! وعشنا الفراق وغلق العضويات ووووو
بعد ظهور مواقع التواصل نزح الكثيرون إليها وتركوا المنتديات للاسف.. ومثلهم أنا أيضا اختفيت فترة طويلة لأعود بعد ظهور الهواتف الذكية التي ساعدتنا للولوج من جديد لعوالم المنتديات.

لو تعرفين اصدقائي القدامى سيخبرونك اني كنت اجتماعية لدرجة كبيرة، وكنت صاحبة الخطوة الأولى دوما في كل شيء.. في لم الشمل في النقاش وغيره... عشت حرفيا كل شيء وحصدت أخوة ناذرين، واقول ناذرين لأنه صادف وجودي وجود أعضاء من طبقة مميزة راقية الفكر والأخلاق والثقافة صعب ان تتكرر من جديد .

ربما إذا دخلتي إلى مواضيعي القديمة في الجاد والقصص وتعمقت في بعضها، ستعرفين الكثير عني..

صراحة اليوم بعد مُضي أكثر من عشر سنوات لا أريد إعادة التجربة، أحب البقاء بعيدا عن كل كل شيء، صرت كشخص عجوز عاش كل شيء وتخم من كل شيء ولا يريد تكرار تجربة الحياة من جديد ^^

شيء آخر اني بمجرد أن أجد خطأ في مكان ما وأحس أنه سيتكرر مستقبلا، فأنا احمل نفسي وأترك المكان، لأن حدسي دوما يصدقني، لا أتحمل أن يخطأ معي أحد مرتين، فلست حقل تجارب، وتكفيني التجارب التي عشتها.
لهذا انا اراقبكم من بعيد أطمئن فقط، وأعرف أن كل شيء على ما يرام، هذا يكفيني صدقيني.

أتمنى ان تكوني فهمتي شيئا من تفكيري
سعيدة بعفويتك واهتمامك ^^
[/quote]


احيانا أقول لنفسي راسلي سلمى
اضغطي عليها عاطفيا لتعود هه
لكن أجد نفسي خاصة هذه السنة او العام قد اكتسبت
شيء اشبه بالإستسلام
الإستسلام لمن يريد الإبتعاد
أن اكتفي بالذكريات العزيزة التي ابقاها لي
وإذا عاد سأستقبله بكل حب
وشي ثاني كمان
إني اترك نفسي في موقفه
لأتخيل ردت فعلي
وهكذا أجد مبرر لكل الأحباب
سلمى مكانك دائما موجود
وخوفك مبرر لكننا نطمع بالمزيد من وقتك ههه
ولا تصفيني بالذكية مجددا لأني حين اسمع هذه المدحة اتحول لكتلة من الغباء لأيام هههههه

[وفاء]

استمتعت جدا بالقراءة لكن يا غاليات، وسعيدة بكن وبكمية الحب التي نثرتنها هنا.
خانني التعبير لكن سأحاول أولا أن أخبركم أنني تعرفت هنا على أشخاص غيرو نظرتي للحياة وأولهم جويدة العزيزة، وأعترف أنني مازلت أهاب الحديث معها لأن كلامها يخيفني أحيانا، تتحدث بكل عقلانية وتستطيع الإجابة عن أسئلة لم أطرحها ولم أعترف بها حتى لنفسي(وهاهي الآن أرسلت رسالة مع ذكري لها فماذا تريدون أكثر للتأكد أنها مميزة)، تعرفت عليها من خلال روايتها التي كنت أقرأ في ستار وكنت أنتظر الأجزاء يفارغ صبر أنا وأمي التي كانت متابعة معي، وتقول لي أخبري نرجس أن تنهي القصة، أحسست أنني جزء من تلك الرواية وكأنني كنت معهم، وعندما تعرفت على جويدة شخصيا وكأنني أعرفها من زمن بعيد، وملامحها الطفولية تجعل الكل يحبها طوعا وكراهية، ومن خلالها أحببت كنانة وفخورة أنها مغربية ومن المنطقة التي أسكن فيها وأتمنى أن أراها يوما وجها لوجه.
أما منيرة المنيرة فلاتحتاج لمن يعرف عنها، لكن بالنسبة لي هي ذلك الشخص الذي أتحدث معه بكل عفوية وأريحيةو لا يمكن العتب عليها ولا طردها من الحياة مهما فعلت، يرفع عنها القلم، ليس لجنونها المفروغ منه ههه لكن لأن قلبها كالأطفال نحبهم مهما فعلوا.
ريم الطفلة الكبيرة، طيبتها جلية من تعليقاتها ومواضيعها وقصصها، أحببتها من خلال منيرة.
فراشة الغائبة الحاضرة، العاقلة التي لا أفهم تناقضها مع أختها وكيف نشأتا في نفس البيت ههه
سلمى، أحسها كالجبل الصامد رغم معرفتي البسيطة لها من خلال بعض الردود والخواطر، وأتمنى من قلبي أن تتفاعل معنا وترفع ستار المراقبة من بعيد.
الأخ قريب، قريب من الجميع، طيب ولا يحقد على أحد، حضوره مميز وهادئ ومتواضع كل هذا مألوف عنه، موهبة الطبخ كانت مفاجأة العام.
الأخ خالد، مديرنا المحترم، عقله يزن بلد كما يقال، حكيم وذكي.

[جويدة]

استمتعت جدا بالقراءة لكن يا غاليات، وسعيدة بكن وبكمية الحب التي نثرتنها هنا.
خانني التعبير لكن سأحاول أولا أن أخبركم أنني تعرفت هنا على أشخاص غيرو نظرتي للحياة وأولهم جويدة العزيزة، وأعترف أنني مازلت أهاب الحديث معها لأن كلامها يخيفني أحيانا، تتحدث بكل عقلانية وتستطيع الإجابة عن أسئلة لم أطرحها ولم أعترف بها حتى لنفسي(وهاهي الآن أرسلت رسالة مع ذكري لها فماذا تريدون أكثر للتأكد أنها مميزة)، تعرفت عليها من خلال روايتها التي كنت أقرأ في ستار وكنت أنتظر الأجزاء يفارغ صبر أنا وأمي التي كانت متابعة معي، وتقول لي أخبري نرجس أن تنهي القصة، أحسست أنني جزء من تلك الرواية وكأنني كنت معهم، وعندما تعرفت على جويدة شخصيا وكأنني أعرفها من زمن بعيد، وملامحها الطفولية تجعل الكل يحبها طوعا وكراهية، ومن خلالها أحببت كنانة وفخورة أنها مغربية ومن المنطقة التي أسكن فيها وأتمنى أن أراها يوما وجها لوجه.
أما منيرة المنيرة فلاتحتاج لمن يعرف عنها، لكن بالنسبة لي هي ذلك الشخص الذي أتحدث معه بكل عفوية وأريحيةو لا يمكن العتب عليها ولا طردها من الحياة مهما فعلت، يرفع عنها القلم، ليس لجنونها المفروغ منه ههه لكن لأن قلبها كالأطفال نحبهم مهما فعلوا.
ريم الطفلة الكبيرة، طيبتها جلية من تعليقاتها ومواضيعها وقصصها، أحببتها من خلال منيرة.
فراشة الغائبة الحاضرة، العاقلة التي لا أفهم تناقضها مع أختها وكيف نشأتا في نفس البيت ههه
سلمى، أحسها كالجبل الصامد رغم معرفتي البسيطة لها من خلال بعض الردود والخواطر، وأتمنى من قلبي أن تتفاعل معنا وترفع ستار المراقبة من بعيد.
الأخ قريب، قريب من الجميع، طيب ولا يحقد على أحد، حضوره مميز وهادئ ومتواضع كل هذا مألوف عنه، موهبة الطبخ كانت مفاجأة العام.
الأخ خالد، مديرنا المحترم، عقله يزن بلد كما يقال، حكيم وذكي.

مع أنتي لا افهم سبب هذا الخوف ...حتى قطي لا يخاف مني ...لكن حقا جعلتتي ابكي من هذا الكلام ..و الله ادمعت عيني يا وفاء.

[جويدة]

و انت يا ريم ...اقسم انه ثاني رد يختفي و الثالث الذي ساكتبه بحقك

[جويدة]

ريم ...انت نسخة مصغرة عن منيرة ....يفترض ان تجريا تحاليل الدي أن آي .
انتما مبعث الفرح لي و لكل من تقابلانه ...نفس الضحكة التي عرفتها في سنوات الثانوية لصديقة كانت ...و مضت

[نجمة]

استمتعت جدا بالقراءة لكن يا غاليات، وسعيدة بكن وبكمية الحب التي نثرتنها هنا.
خانني التعبير لكن سأحاول أولا أن أخبركم أنني تعرفت هنا على أشخاص غيرو نظرتي للحياة وأولهم جويدة العزيزة، وأعترف أنني مازلت أهاب الحديث معها لأن كلامها يخيفني أحيانا، تتحدث بكل عقلانية وتستطيع الإجابة عن أسئلة لم أطرحها ولم أعترف بها حتى لنفسي(وهاهي الآن أرسلت رسالة مع ذكري لها فماذا تريدون أكثر للتأكد أنها مميزة)، تعرفت عليها من خلال روايتها التي كنت أقرأ في ستار وكنت أنتظر الأجزاء يفارغ صبر أنا وأمي التي كانت متابعة معي، وتقول لي أخبري نرجس أن تنهي القصة، أحسست أنني جزء من تلك الرواية وكأنني كنت معهم، وعندما تعرفت على جويدة شخصيا وكأنني أعرفها من زمن بعيد، وملامحها الطفولية تجعل الكل يحبها طوعا وكراهية، ومن خلالها أحببت كنانة وفخورة أنها مغربية ومن المنطقة التي أسكن فيها وأتمنى أن أراها يوما وجها لوجه.
أما منيرة المنيرة فلاتحتاج لمن يعرف عنها، لكن بالنسبة لي هي ذلك الشخص الذي أتحدث معه بكل عفوية وأريحيةو لا يمكن العتب عليها ولا طردها من الحياة مهما فعلت، يرفع عنها القلم، ليس لجنونها المفروغ منه ههه لكن لأن قلبها كالأطفال نحبهم مهما فعلوا.
ريم الطفلة الكبيرة، طيبتها جلية من تعليقاتها ومواضيعها وقصصها، أحببتها من خلال منيرة.
فراشة الغائبة الحاضرة، العاقلة التي لا أفهم تناقضها مع أختها وكيف نشأتا في نفس البيت ههه
سلمى، أحسها كالجبل الصامد رغم معرفتي البسيطة لها من خلال بعض الردود والخواطر، وأتمنى من قلبي أن تتفاعل معنا وترفع ستار المراقبة من بعيد.
الأخ قريب، قريب من الجميع، طيب ولا يحقد على أحد، حضوره مميز وهادئ ومتواضع كل هذا مألوف عنه، موهبة الطبخ كانت مفاجأة العام.
الأخ خالد، مديرنا المحترم، عقله يزن بلد كما يقال، حكيم وذكي.

وفاء ي وفاء ههه
لو كنتي ما غبتي في تلك الفترة كنت سأتعرف عليك من زمن طويل
وأنا الآن اتعرف عليك مجددا هههه
سنصبح الثلاثي المرح
طبعا منيرة لا أحد يصل لمستواها المخضرم ابدا هههههههه
جويدة أنا أؤيدك إنما ليس خوف
تبهرني طريقتها في التعبير عن كل ما تريد بالكتابة
تصف اصعب المشاعر بكلمات بسيطة
لذلك أحب كل ما تكتبه

[نجمة]

فراشة الغائبة الحاضرة، العاقلة التي لا أفهم تناقضها مع أختها وكيف نشأتا في نفس البيت ههه


هذه الجملة يجيب أن نعقد عليها إجتماع مطول ي وفاء ههههههههههه
انا انتظرك ي سمية
مش ناسيتك ع فكرة لا تتهربي

[جويدة]

Screenshot_20211227-224612.jpg

[جويدة]

ساخبرها يا وفاء انك تحبينها و تتمنين لقاءها و فخورة انها ابنة بلدك ..ستسعد كثيرا .

[نجمة]

ريم ...انت نسخة مصغرة عن منيرة ....يفترض ان تجريا تحاليل الدي أن آي .
انتما مبعث الفرح لي و لكل من تقابلانه ...نفس الضحكة التي عرفتها في سنوات الثانوية لصديقة كانت ...و مضت

نسخة مصغرة أحببت هذا
وياريت أكون مثلها
بس احس منيرة ما مثلها احد
مزاجيتها لوحدها حكاية ههههههه

شفت سلام كنانة الله يسعدها يارب
انا يمنية ي جويدة
دمي الحالي ذا مش موجود غير باليمنيات

[خالد]

كان عاما سريعا.. ربما يوافقني الجميع. سريع أكثر من اللازم..

فيه أسس المنتجع، وفيه جربت كورونا الخبيثة سلمنا الله وإياكم منها ومن كل سوء، وفيه فهمت حقيقة غبية لكني فهمتها بحذافيرها.. وهي أن عائلتك ليس كمثلها شيء في البشر، مهما بدا لك وبدا لك.. لا يتحمل المرء مثل أهله..

وفيه قرأت ما يربو على الثلاثين كتابا وكتيبا.. وكنت أريد أكثر من ذلكم. وكتبت أيضا ثلاثين عنوانا فيها أربع قصص، كلها تقريبا في مسابقات المنتجع، ليرتفع عدد العناوين التي كتبت طيلة حياتي إلى حوالي 566 عنوانا الكثير منها كتبته لي، موبخا في الغالب ومتأملا أحيانا.. وربما ربع ما كتبت فقط هو ما وجدته صالحا للنشر في مدونتي وفي المنتديات.. ومعذرة فأنا من عشاق الإحصائيات ^^

ماذا أيضا.. طبعا الخيبات تلاحقنا في الحياة ولا داعي لتعدادها، فلنأمل أن يكون القادم خيرا وأكثر بركة وتيسيرا. والحمد لله.