المنتجـع الأدبي

جويدة حفظها الله نفسها طويل في الكتابة
روائية بإمتياز وتجيد الكتابة في التفاصيل
اما تغريد فتلعب بالكلمات لعبا ، تقامر بهم وتنجح
كيف نقول بهلوانية اللغة ههه ، يعني مهاراتها في اللغة أمر إستثنائي ، تلعب بالكلمات مثلما يلعب أهل الخفة بالاوراق
ماشاء الله

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 10:02 جويدة حفظها الله نفسها طويل في الكتابة
روائية بإمتياز وتجيد الكتابة في التفاصيل
اما تغريد فتلعب بالكلمات لعبا ، تقامر بهم وتنجح
كيف نقول بهلوانية اللغة ههه ، يعني مهاراتها في اللغة أمر إستثنائي ، تلعب بالكلمات مثلما يلعب أهل الخفة بالاوراق
ماشاء الله

فعلاً ..كما وصفتِ هما كذلك

طيب أكملي باقي الأعضاء ..
مثلاً أخي خالد .. كيف تصفين كتاباته ؟

انتبهي إلى الاسباغيتي ههه

طهه ورطني ورطني ههههه
سأحاول نسخ أحد أقوى ردودي عليه ههه
خالد كلماته مثل الرصاص هههه ،كنا قلت له مرة
كأنك قصتك صاروخ ارض ارض او صاروخ جو
لا اعلم ايهما الأقوى هههه
كل كلمة عنده بحقها ، بارع في النقاش ، ويقدر كلماته
يعني مثل اكتب شيئا جيدا أو لا ، لا يرمي الكلمات رميا
ويهندسها في لغة رصينة قوية ...
وأعجب ما فيه حبه للرعب وتذوقه له ...
يعني كخلاصة لنفترض انك لم تحب كتاباته مثلا ، تجد نفسك تحترمها رغما عنك ههههه ، كلماته فيها هيبة ..
وحينما يقولون الرجل هو الأسلوب هم محقون فعلا

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 10:14 طهه ورطني ورطني ههههه
سأحاول نسخ أحد أقوى ردودي عليه ههه
خالد كلماته مثل الرصاص هههه ،كنا قلت له مرة
كأنك قصتك صاروخ ارض ارض او صاروخ جو
لا اعلم ايهما الأقوى هههه
كل كلمة عنده بحقها ، بارع في النقاش ، ويقدر كلماته
يعني مثل اكتب شيئا جيدا أو لا ، لا يرمي الكلمات رميا
ويهندسها في لغة رصينة قوية ...
وأعجب ما فيه حبه للرعب وتذوقه له ...
يعني كخلاصة لنفترض انك لم تحب كتاباته مثلا ، تجد نفسك تحترمها رغما عنك ههههه ، كلماته فيها هيبة ..
وحينما يقولون الرجل هو الأسلوب هم محقون فعلا

يا عيني على الرد الشافي والوافي ..
يعني ما فهمته منكِ بأن مفرداته قوية جادة في عالم القصص.

وحتى أزيد من توريطك من ناحية ( اسلوب وكتابة القصص )

اخبريني عن محمد .. كيف هو اسلوبه ؟

محمد كما وصف نفسه اول مرة قريب جدا من الأدب ^^

قريب من القصة ،قريب من الشعر ،قريب من الخاطرة
لكنه حتما بعيد عن الرواية ههه ..
لذا فقلمه عاطفي شاعري ، كلماته قريبة منك ،يعني تشعر بألفة
وعفوية ، لا تكلف ولا تصنع ، مثل صديق صادق
وعليك أن تفرق بين كاتب محترف ولو قليلا وهواة
نحن أغلبنا هنا هواة
انت وخالد وجويدة وحمزة اعتقد محترفون ^^
لأنكم تواظبون على الأدب سواء كتابة أو قراءة ، وتملكون رصيدا لابأس به ..ماشاء الله ..

والى هنا وخلص هههههههههه لا مزيد من التوريط هههههههههه

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 10:29 محمد كما وصف نفسه اول مرة قريب جدا من الأدب ^^

قريب من القصة ،قريب من الشعر ،قريب من الخاطرة
لكنه حتما بعيد عن الرواية ههه ..
لذا فقلمه عاطفي شاعري ، كلماته قريبة منك ،يعني تشعر بألفة
وعفوية ، لا تكلف ولا تصنع ، مثل صديق صادق
وعليك أن تفرق بين كاتب محترف ولو قليلا وهواة
نحن أغلبنا هنا هواة
انت وخالد وجويدة وحمزة اعتقد محترفون ^^
لأنكم تواظبون على الأدب سواء كتابة أو قراءة ، وتملكون رصيدا لابأس به ..ماشاء الله ..

والى هنا وخلص هههههههههه لا مزيد من التوريط هههههههههه

ههههه
لا مزيد من التوريط حاضر
عن نفسي أنا مجرد هاوي ومحب للقصص.

ومحمد شخصيته كما توقعتها حقاً
قريب من القلب

طمنيني عن المكرونة ..؟ ههه

هههههه قريب تجهز
الوصفة سهلة جدا ولذيذة ...

هناك جملة،سمعتها ااول مرة من خالد
لست أهلا للحكم على نفسك ، أو لست مؤهلا للحكم على نفسك
يعني الآخر من يحكم ههه هل انت هاوي ام محترف ..
المرء أحيانا يظلم نفسه فيطلق أحكاما غير صحيحة عليه
لكن الآخر لأنه بعيد يرى الأمر من زاوية أخرى

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 10:42 هههههه قريب تجهز
الوصفة سهلة جدا ولذيذة ...

هناك جملة،سمعتها ااول مرة من خالد
لست أهلا للحكم على نفسك ، أو لست مؤهلا للحكم على نفسك
يعني الآخر من يحكم ههه هل انت هاوي ام محترف ..
المرء أحيانا يظلم نفسه فيطلق أحكاما غير صحيحة عليه
لكن الآخر لأنه بعيد يرى الأمر من زاوية أخرى

صحتين وعافية على قلبك وقلبهم
( ابعتي لي صحن هههه )

الوصفة باخدها منك بعدين

هههه نعم ساخبىء لك صحنا ههههه
احب جدا النقاش الأدبي صراحة ههه
استمتعت بالنقاش معكم

وأود ذكر فكرة أخيرة قبل الذهاب هههههه

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 10:50 وأود ذكر فكرة أخيرة قبل الذهاب هههههه

قولي ..

اقسى رد ادبي تلقيته على الإطلاق كان من الغلا ريم هههه
سألتها على الخاص ، يعني كقارئة لما لم تصوتي على مأمأة الشيطان ، ذلك أن هذه القصة بذلت فيها مجهودا هههه كخطة .
المهم الإجابة كانت ،تعودنا على اسلوبك ،يعني تعودنا أن هناك جريمة ما ، واختفاء ما ....

يعني لنفترض انك كتبت قصة بارعة للغاية ، ومذهلة ،لكن تقريبا نفس النهاية التي في كل قصصك موت ورعب
يعني لن اندهش ،لأني متوقعة الأمر حتى لو كان الأمر مدهشا ربما ....
هل تفهم الفكرة يا بلال ، يعني خلص مقالبك القصصية مهما كانت خطيرة صارت مكشوفة ...
هنا تشعر وكأنك امام حلين لا ثالث لهما
قارىء جديد لا يعرفك فينبهر
أو أن تغير جلدك الأدبي تماما
وإلا ستخسر قراءك ...
ما الحل في رأيك

أقوى شعور اعتقد يحبه الكاتب أن يدهش من يقرأه له ويفاجئه
حين يفقد هذا الأمر ، ماذا قد يبقى له ؟
ربما الخطأ خطأ من يكتب اول مرة لأنه كرر نفسه كثيرا فصار معروفا بل مفضوحا مهما برع في التنكر ..
على الكاتب أن يكون حذرا ويغير كل مرة من أسلوبه وحبكته حتى لايتعود عليه القارىء
بالضبط التعود ...التعود يؤدي إلى الملل
ومهما كان البناء القصصي ممتازا ، إن كانت النهاية معروفة فلا شيء مثير ....وبعدين منيرة ستفعل بأبطالها مثل كرة مرة هههه

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 10:56 اقسى رد ادبي تلقيته على الإطلاق كان من الغلا ريم هههه
سألتها على الخاص ، يعني كقارئة لما لم تصوتي على مأمأة الشيطان ، ذلك أن هذه القصة بذلت فيها مجهودا هههه كخطة .
المهم الإجابة كانت ،تعودنا على اسلوبك ،يعني تعودنا أن هناك جريمة ما ، واختفاء ما ....

يعني لنفترض انك كتبت قصة بارعة للغاية ، ومذهلة ،لكن تقريبا نفس النهاية التي في كل قصصك موت ورعب
يعني لن اندهش ،لأني متوقعة الأمر حتى لو كان الأمر مدهشا ربما ....
هل تفهم الفكرة يا بلال ، يعني خلص مقالبك القصصية مهما كانت خطيرة صارت مكشوفة ...
هنا تشعر وكأنك امام حلين لا ثالث لهما
قارىء جديد لا يعرفك فينبهر
أو أن تغير جلدك الأدبي تماما
وإلا ستخسر قراءك ...
ما الحل في رأيك

قد قرأت، وقد فهمت النقطة التي أشرتِ إليها ..

هناك مقولة ( القارىء الفطن هو العدو الاول للقاص )
لأن القاص يحاول أن يكتب حبكة محكمة البناء، والقارىء يحاول الوصول إلى النهاية بأقصر الطرق.

في مثل حالتكِ أختي منيرة ..
لدينا كاتبة .. غرامها القصص البوليسية، ومثال ( اجاثا كرستي ) هو الأفضل.
لو سألنا أنفسنا سؤالاً: كيف استطاعت أن تبدع في هذا اللون الادبي، وتحديداً في عالم الجريمة ؟
من وجهة نظري فإن جواب السؤال هو تنوع ( البيئة المكانية ) في المقام الاول، ثم تنوع ( طريقة الجريمة ) في المقام الثاني.
الفيصل في استمرارية النجاح لهذا الكاتب هو إجادته للحبكة، بحيث يستعصي على القارىء أن يصل إلى النهاية قبل أن يكشف القاص الستارة عنها..
القارىء الذي تستهويه هذه النوعية من القصص، يدرك تماماً بأنه أمام جريمة، لكن شغفه هو فك اللغز قبل الخاتمة.
لذلك .. أنا كقاص لهذه النوعية من القصص مثلاً، يهمني شريحة معينة من القراء، كذلك الحال في القصص الرومانسية مثلاً لها شريحتها. وكل ما علي فعله هو الوصول إلى الخاتمة قبل أن يصل إليها القارىء.
بشرط أن تكون الحبكة ( المبررات ) محكمة.

أكبر تحد أمام الكاتب ،ان يبقي جذوة الفضول مشتعلة في نفس القارىء ، أن يشعره كأنه يقرأ له لأول مرة ^^
وهذا أمر إستثنائي حقا ...
طبعا أحيانا يحدث أمر عكسي ،وهو القارىء الوفي المخلص
حين تغير من اسلوبك ، يقول لك لما فعلت هذااا ، كنت افضل من قبل هههه...هذا المجال لايناسبك وهكذا
وهذا الأمر ينطبق في الحياة ايضا
فتجد مثلا أن شيء تمتلكه ،يظهر لك عادي لأنك تعودت عليه
لكن حين يحصل عليه آخر يبدو جميلا ومختلفا معه وعنده ...

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 10:59 أقوى شعور اعتقد يحبه الكاتب أن يدهش من يقرأه له ويفاجئه
حين يفقد هذا الأمر ، ماذا قد يبقى له ؟
ربما الخطأ خطأ من يكتب اول مرة لأنه كرر نفسه كثيرا فصار معروفا بل مفضوحا مهما برع في التنكر ..
على الكاتب أن يكون حذرا ويغير كل مرة من أسلوبه وحبكته حتى لايتعود عليه القارىء
بالضبط التعود ...التعود يؤدي إلى الملل
ومهما كان البناء القصصي ممتازا ، إن كانت النهاية معروفة فلا شيء مثير ....وبعدين منيرة ستفعل بأبطالها مثل كرة مرة هههه

فهمت كلامك ..
يسمونه ( كسر التوقع )

كسرالتوقع أمر رائع جداً، ولكن بعيداً عن التكرار أو ما يسمى ( مستهلك )
غير ذلك .. فقط كما أسلفت .. اختيار بيئة مكانية مختلفة وطريقة الجريمة

هذا والله اعلم

جميل هذا التقاش ومفيد
لو استمعت له من قبل لأصبحت كاتب ههه
بكل الأحوال يشجعني أن أضع قصتي الثانية اتمنى ان يسعفني الوقت .

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 11:19 أكبر تحد أمام الكاتب ،ان يبقي جذوة الفضول مشتعلة في نفس القارىء ، أن يشعره كأنه يقرأ له لأول مرة ^^
وهذا أمر إستثنائي حقا ...
طبعا أحيانا يحدث أمر عكسي ،وهو القارىء الوفي المخلص
حين تغير من اسلوبك ، يقول لك لما فعلت هذااا ، كنت افضل من قبل هههه...هذا المجال لايناسبك وهكذا
وهذا الأمر ينطبق في الحياة ايضا
فتجد مثلا أن شيء تمتلكه ،يظهر لك عادي لأنك تعودت عليه
لكن حين يحصل عليه آخر يبدو جميلا ومختلفا معه وعنده ...

صحيح ..

يريد هذا القارىء ( قالب ) تعود عليه، نوع معين من القصص.. حتى لو امتلك هذا القاص قدرة على التنوع في قصصه ( رومانسي/ اجتماعي/ بوليسي .. الخ الخ )
مثل شخصية معينة في قصة قد يحبها القارىء لدرجة أن يقيم الدنيا ويقعدها إن تجرأ القاص أن يقتلها مثلاً ..

كل قاص اسلوبه وفكره يخاطب شريحة معينة من القراء

محمد كنجو كتب: ↑10 فبراير 2024, 11:20 جميل هذا التقاش ومفيد
لو استمعت له من قبل لأصبحت كاتب ههه
بكل الأحوال يشجعني أن أضع قصتي الثانية اتمنى ان يسعفني الوقت .

أنت الاجمل أخي محمد
إن شاءالله سيسعفك الوقت ..
ومتأكد بانها سوف تكون جميلة

اعتقد اني فعلت ذلك غيرت البيئة أكثر من مرة
والشخصيات حتما نفسها رجل وامرأة هههه ،هل احضر كائن فضائي ليقتل ههههه
أحيانا القارىء لايهتم بحل القضية ،مادامت النهاية جريمة
وحتى لو كانت غامضة قليلا ، تبقى جريمة هههه
...
لكن لو نجحت في استفزازه ، تجعله يبكي أو يضحك أو يغضب
هههه اظن هنا تكون نجحت نسبيا ...
المهم النقاش ممتع للغاية حقا ههههه
وريم شكرا على الرد الذي علمني درسا لن انساه

ماذا عنكم ماهي الردود التي غيرتكم ؟

محمد بالتوفيق يا طيب ستنتجح
ولا تخف ...تشجع ...لست وحدك ههههههههههههه

بلال شكرا جزيلا سأنسخ ردودك وأحتفظ بها ^^

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 11:28 اعتقد اني فعلت ذلك غيرت البيئة أكثر من مرة
والشخصيات حتما نفسها رجل وامرأة هههه ،هل احضر كائن فضائي ليقتل ههههه
أحيانا القارىء لايهتم بحل القضية ،مادامت النهاية جريمة
وحتى لو كانت غامضة قليلا ، تبقى جريمة هههه
...
لكن لو نجحت في استفزازه ، تجعله يبكي أو يضحك أو يغضب
هههه اظن هنا تكون نجحت نسبيا ...
المهم النقاش ممتع للغاية حقا ههههه
وريم شكرا على الرد الذي علمني درسا لن انساه

ماذا عنكم ماهي الردود التي غيرتكم ؟

كائن فضائي هههههههه
فكرة والله


ماذا عنكم ماهي الردود التي غيرتكم ؟
كنت قد كتبت في بداياتي قصة بعنوان ( حصاد العمر )
وحينها أخبرني معلمي ( التونسي ) بأن فكرة القصة هي من تحدد قالبها.

كانت فكرة القصة لا تتناسب مع قصة قصيرة من وجهة نظره.. الصحيحة
فقلت له: لكنني أريد أن أقول كذا وكذا .. أريد ان اعبر عن كذا وكذا ..
فأرشدني إلى دراسة أنواع الحبكات جيداً، وهي سوف تساعدني كثيراً

اليوم أنا مدين له هذه النصيحة، فقد افادتني بعد ذلك ..
وما زلت اتعلم

منيرة كتب: ↑10 فبراير 2024, 11:31 بلال شكرا جزيلا سأنسخ ردودك وأحتفظ بها ^^

تواضع العظماء ..

وردة بيضاء لكِ

شكرا لك بلال ^^
الان كما نقول بالعامية تبقون على خير
لأني من سأغادر ههه وانتم تقولون تلقين خيرا هههه
لأني سأذهب ولا اعلم ماذا سبصادفني في الطريق هههه
ابقوا على خير عائلة المنتجع الطيبة ^^