ابراهيم نصيب كتب: ↑23 يونيو 2021, 19:18
السلام عليكم ورحمة الله
اه اختي منيرة نهاية صادمة وموجعة للقلب
تخيلته مسكين وصدقيني منعت دموعي بصعوبة
ربما فعل ذلك لانها كانت له كل شيء كانت نظره وانيس وحدته
لا حول ولا قوة الا بالله
المشكلة عند البشر نرى الحيوانات على انها مجرد حيوانات
بينما هي انفس تحس وتشعر تسعد وتحزن مثلنا تماما
الفكرة مميزة خاصة ان كل التفسير كان في الاخر
احب كل قصص الرعب خاصتك
تقبلي مروري المتواضع وبالتوفيق ان شاء الله
وعليكم السلام ورحمة الله ابراهيم الأصيل
كنت من أوائل من تعرفت عليهم في هذا العالم الإفتراضي ^^
ككاتب متميز وقارىء وفي ^^
انت طيب القلب وحساس ،وتشعر بالآخرين بشرا أو حيوانات او حتى نباتات ، قلبك نادر في هذا الزمان ...
سعدت للغاية بتواجدك المتميز هنا ،وأتمنى ان نراك دوما
في المكان كي نتعلم منك ^^
خالص الشكر والإمتنان يا ابن الكرام
تقديري ^^
حمزة إزمار كتب: ↑23 يونيو 2021, 20:20
قصة جميلة جدا ، تفوقت على قصة البادئ أظلم ههه
ملاحظتي الوحيدة أن أسلوبها شبه تقريري، يقترب أكثر لأسلوب المقالات ^_^
بالنسبة للنهاية أعجبتني ولا يهم إن كان المؤجر كاذبا
اهلا حمزة ^^
نعم معك حق في تعليقك ، ذلك ربما راجع للسرعة التي كتبت بها
وربما ايضا اني كنت افعل ذلك وأنا اضحك هههه
سعدت بمرورك يا بطل
شكراااا جزيلا ^^