المنتجـع الأدبي

يا من تدعي في العلم فلسفة * حفظت شيئا وغابت عنك أشياء.

أضرمي يا نفس في روحي ضيا.. باشِرينا من غياهِب النفوس الماضيَـ
وأحلمي في غد تنجو فيهِ أسيا.. من علوم النفس نارًا زلزلت كل حاميَـ

يا من لبرق أبيت الليل أرقبه
من عارض كبياض الصبح لماح



(أحيانا تفيدني القصائد التي درستُها للتلاميذ هههه٠)



ح

حلب البقال البقرة
ملأ السطل و أعطاها الثمن
قبلت ما في يديها شاكرة
لم تكن قد اكلت منذ زمن
فقصدت دكانه
مدت يديها بالذي كان لديها
و اشترت كوب لبن

نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
ما الحب إلاّ للحبيب الأول

لِكُلِّ دَمْعٍ جَرَىْ مِنْ مُقْلَةٍ سَبَبُ
وَكَيْفَ يَمْلِكُ دَمْعَ الْعَيْنِ مُكْتَئِبُ

بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا
شوقا إليكم ولا جفت مآقينا.



ان شاء الله مانكون مخلبطة في البيت ههه


ن

صحيح ههه

نُبئتُ أن رسول الله أوعدني
والعفو عند رسول الله مأمول


ل

بِاللَهِ قَولي إِن سَأَلتُكِ وَاِصدُقي *** أَوَجَدتِ قَتلي في الكِتابِ حَلالا
أَم لا فَفيمَ جَفَوتِني وَظَلَمتِني***وَجَعَلتِني لِلعالَمينَ نَكالا

— أبو العتاهية

لا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار عليك إذا فعلت عظيم

م

ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِ
مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ

ب

بي مثل مابك ياحمامة فسألي *** من فك أسرك ان يحل وثاقي
ابو فراس الحمداني

ياء

يذكرني الهلال بنقص عمري
و أفرح كلما طلع الهلال؟

أبو العتاهية

ل

لولا الملامةَ أن يقولوا جاهِلا
في حُبِ هِندٌ هل يُلامُ العاقِلُ

لا تَشْكُ للناس جُرْحًَا أَنْتَ صَاحِبُهُ لا يُؤْلِمُ الجَرْحُ إلا مَن بِهِ ألَمُ

من لم تجانسه فاحذر أن تجالسه
ماضر بالشمع مثل صحبة الفتل

لبيك زدنا من نعيمك رؤية * * * أواه لو فزنا بها أواه ؟

الهاء

هي الذكرى تطوف بنا إليكم
فما بنّا ولكن في اشتياق

بقلمي

ق

قد ينعم الله بالبلوى وان عظمت-ويبتلي بعض اﻷقوام بالنعم

من حيث ينظر تستضيء جريحة
أو حيث يخطو يلتقيه سراب

بكتْ عينيَ اليُسرَى فلمَّا زجرتُها
عن الجهلِ بعد الحلْمِ أسبَلَتا معَا

لقد شقيت وكان الحين لي سببا
أن عُلق القلبُ قلباً يُشبه الحجرَ

رأيتها عندَ فتحِ الباب باكيةً
ودمعُها أغرقَ الخدّينَ والمُقلا

عانقتها عندَ ظني أنها ندِمت
وصرتُ أسردُ في توصيفها غزلا

يا أقرب الناس مِن قلبي كفى ألماً
فدمعُ عينيكِ لولا الحبّ ما نزلا

ففارقتني وقالت لم يكُن ألماً
بل كنتُ أقطعُ بالسكّـينةِ البصلا

بقلم أحد المتزوجين ^^

هههههههه
قوية أختي منيرة

لا تعذليه فإن العذل يؤلمه
قد قلتِ حقاً لكن ليس يسمعه

ههههههه لم أجد اسم الشاعر ،فقط مكتوب أحد المتزوجين
ممكن خجل يذكر اسمه ،البيتان الأولان يقولان

هاصمتها إثر ذنبٍ في المسا حصلا
ورحتُ دونَ وداعٍ أقصدُ العملا

وفي الظهيرةِ عُدتُ البيت مُكتئِبـا
وصلتُ لكن سرور الروحِ ما وصلا


طبعا المقصود خاصمتها ،لكن الشاعر المسكين ينطق احيانا الخاء هاء هههه
إستثناء لن يتكرر ^^

الف شامخ