المنتجـع الأدبي

غريب فعلا..
ربما هناك حالات من رهاب الانترنت.. وهو رهاب مفيد فيما يبدو لي ^^
وإن كان قرارا عفويا، فيا له من قرار ما أشجعه

لااااااا ليس رهابا مطلقا ،بل عن إرادة ورغبة ،كأنها تتخلى عن شيء الجميع يفعله ...

منيرة كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 15:27 إذن يا اهل المنتجع الحاضرين والغائبين ،المقيمين والزائرين
بعد أن وافق المدير على الفكرة ،هل تمتلكون الشجاعة للدخول في هكذا تحدي ( يوم بلا هاتف ) ^^

موافق وبشدة ،اصلا بدأت بتطبيق الأمر على الأولاد يومين بلا هاتف وانترنت بمقابل طبعا ههه في العطلة سبت واحد والأمر أعطى من اوله نتائج مذهلة .

رائع محمد ،لكن ذلك لن يكون عادلا لنا هههههه
اكيد ساتخلى عن الهاتف بسبب. عطلة أو رحلة حتى لو كانت لخم دجاج ههههههه.
طبعا لازم تستمر على الأمر مع أطفالك ،ذلك فعلا ممتاز .

من فترة قصيرة قرأت مقال رائع لاحد الاصدقاء قريب جدا من الموضوع ،أخشى إن وضعته أن نعتزل جميعا الانترنت والكتابة هههه

الله يسلمكم جميعا يارب

بالنسبة لموضوع الأنترنت
مقدر لازم اطمن امي علي يوميا والأ بتقلق هه
المنتديات متنفسي الوحيد لكن أقدر ع الإبتعاد
بس الواتس لا ☻️

محمد كنجو كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 16:25
منيرة كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 15:27 إذن يا اهل المنتجع الحاضرين والغائبين ،المقيمين والزائرين
بعد أن وافق المدير على الفكرة ،هل تمتلكون الشجاعة للدخول في هكذا تحدي ( يوم بلا هاتف ) ^^
موافق وبشدة ،اصلا بدأت بتطبيق الأمر على الأولاد يومين بلا هاتف وانترنت بمقابل طبعا ههه في العطلة سبت واحد والأمر أعطى من اوله نتائج مذهلة .

حلو والله

اها هات المقال يا محمد ،شوقتنا ^^
اعتزال الهاتف لايعني اعتزال المنتجع والكتابة
ودخول مثمر مثلا ساعة في اليوم لا بأس به هههه
أكيد لولا وجوه الخير الذي جمعنا الله بهم جميعا في هذا المكان الطيب لأعتزلت الهاتف بسرور ههههه.

ريم اهلا ،طبعا الاتصال بالوللدة والعائلة مسموح هههه
الضرورة مسموحة ، انت بعيدة عن مواقع التواصل وهذا حقا رائع .
نجرب نبتعد يوم كامل عن الهاتف لراحة عيوننا وعقولنا وأعصابنا هههههههه

مثلا احيانا أدخل الفيس بوك بحثا عن تجارة مضحكة هههههههه
فتصادفني صفحات مستفزة وشريرة هههه هناك مثلا صفحة تسمي نفسها التذكير بأن الجزائر ليست في المونديال هههههههه
وكأننا نسينا أصلا ،كلما يقترب الموعد تزداد الغصة هههه

ريم ههههههه اه صورك المضحكة هههه على الواتس اب تسعدني ههه لا أدري كيف سأصبر عليها ههههههههه

الهمج من السبابين والجاهلين في كل مكان يا منيرة.. لا عليك منهم ^^
يسبون بعضهم حتى يشبعون وفي المباريات الكبيرة في المونديال تجدينهم يشجعون الفريق الذي كانوا بالأمس يسبون.. دون أن يشعروا

منيرة كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 19:58 اها هات المقال يا محمد ،شوقتنا ^^
اعتزال الهاتف لايعني اعتزال المنتجع والكتابة
ودخول مثمر مثلا ساعة في اليوم لا بأس به هههه
أكيد لولا وجوه الخير الذي جمعنا الله بهم جميعا في هذا المكان الطيب لأعتزلت الهاتف بسرور ههههه.

ساضعه وعلى مسؤوليتك لو اختفى الجميع ههههه

لديّ متلازمة حنين تعتادني كل ليلة أحد، وكأنما أصعد إلى شُرُف عال فأعوي كذئب في أسماع الزمن، أشرئب بعنقي إلى ما مر، وما سيأتي، وأقف شاخصا لا يقلقني سواي، ولا يربّت على كتفي سوى وجوه تلوح في ذاكرتي باسمة غائمة.
أبحث عن الشعر فلا أجده، وعن السرد فيفلت مني، وعن صديق أقاسمه بعض الشجن فلا أجد سوى خيارات مفرّقة من كتب تغلق دوني أبوابها، فأكتفي حينئذ بالسير على الرصيف الممتد أمام بيتي، فهو صديقي الأخير حين تخذلني كل الدروب والمسالك.
وفي المشي سلوة لكل من يريد الفرار من التأمل العميق في الحياة إلى صيرورتها الرشيقة وحفاوتها البالغة باللحظة الحاضرة المشحوذة بالطاقة والأمل!

مارايكم دام فضلكم
المقال اعلاه منقول لصديق ^^

منيرة كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:00 ريم اهلا ،طبعا الاتصال بالوللدة والعائلة مسموح هههه
الضرورة مسموحة ، انت بعيدة عن مواقع التواصل وهذا حقا رائع .
نجرب نبتعد يوم كامل عن الهاتف لراحة عيوننا وعقولنا وأعصابنا هههههههه

ما عندي اي حسابات
بس منيرة الفيس بوك شبه مهجور وش تسوين هناك ههههه
دام انه فيس بوك فالابتعاد راحة واحسن لك
بتختفي وبجمع لك كم وحدة تضحك ولا يهمك هههههه

مقال بديع و لغة أنيقة للغاية ،أحببنه حقا

محمد كنجو كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:20 لديّ متلازمة حنين تعتادني كل ليلة أحد، وكأنما أصعد إلى شُرُف عال فأعوي كذئب في أسماع الزمن، أشرئب بعنقي إلى ما مر، وما سيأتي، وأقف شاخصا لا يقلقني سواي، ولا يربّت على كتفي سوى وجوه تلوح في ذاكرتي باسمة غائمة.
أبحث عن الشعر فلا أجده، وعن السرد فيفلت مني، وعن صديق أقاسمه بعض الشجن فلا أجد سوى خيارات مفرّقة من كتب تغلق دوني أبوابها، فأكتفي حينئذ بالسير على الرصيف الممتد أمام بيتي، فهو صديقي الأخير حين تخذلني كل الدروب والمسالك.
وفي المشي سلوة لكل من يريد الفرار من التأمل العميق في الحياة إلى صيرورتها الرشيقة وحفاوتها البالغة باللحظة الحاضرة المشحوذة بالطاقة والأمل!

ولا يربّت على كتفي سوى وجوه تلوح في ذاكرتي باسمة غائمة.

لم افهم السطور الأخيرة لكن هذا السطر يغني وأكثر
سلمت ع النقل اخي

رفعت خالد كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:17 الهمج من السبابين والجاهلين في كل مكان يا منيرة.. لا عليك منهم ^^
يسبون بعضهم حتى يشبعون وفي المباريات الكبيرة في المونديال تجدينهم يشجعون الفريق الذي كانوا بالأمس يسبون.. دون أن يشعروا

نعم احيانا تكون التعليقات مرحة ،أو محترمة لكن بعضها قاس وجارح ويثير الفتنة فعلا .

نجمة كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:32
منيرة كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:00 ريم اهلا ،طبعا الاتصال بالوللدة والعائلة مسموح هههه
الضرورة مسموحة ، انت بعيدة عن مواقع التواصل وهذا حقا رائع .
نجرب نبتعد يوم كامل عن الهاتف لراحة عيوننا وعقولنا وأعصابنا هههههههه
ما عندي اي حسابات
بس منيرة الفيس بوك شبه مهجور وش تسوين هناك ههههه
دام انه فيس بوك فالابتعاد راحة واحسن لك
بتختفي وبجمع لك كم وحدة تضحك ولا يهمك هههههه

ريم دول المغرب العربي اختصاص فيس بوك ،والخليج وللمشرق يميل لتويتر أكثر ،لذا ليس مهجورا عندنا هههه

محمد كنجو كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:22 مارايكم دام فضلكم
المقال اعلاه منقول لصديق ^^

محمد ههههه لما لاتعرف صديقك على المكان ،يبدو أن روح الأدب تسكنه ^^

لاحظي،انه يريد الهروب،والنجاة من الفهم العميق للحياة ويود الاكتفاء بالسير على الرصيف المحاذي لمنزله هههه ^^

نجمة كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:34
محمد كنجو كتب: ↑25 سبتمبر 2022, 20:20 لديّ متلازمة حنين تعتادني كل ليلة أحد، وكأنما أصعد إلى شُرُف عال فأعوي كذئب في أسماع الزمن، أشرئب بعنقي إلى ما مر، وما سيأتي، وأقف شاخصا لا يقلقني سواي، ولا يربّت على كتفي سوى وجوه تلوح في ذاكرتي باسمة غائمة.
أبحث عن الشعر فلا أجده، وعن السرد فيفلت مني، وعن صديق أقاسمه بعض الشجن فلا أجد سوى خيارات مفرّقة من كتب تغلق دوني أبوابها، فأكتفي حينئذ بالسير على الرصيف الممتد أمام بيتي، فهو صديقي الأخير حين تخذلني كل الدروب والمسالك.
وفي المشي سلوة لكل من يريد الفرار من التأمل العميق في الحياة إلى صيرورتها الرشيقة وحفاوتها البالغة باللحظة الحاضرة المشحوذة بالطاقة والأمل!
ولا يربّت على كتفي سوى وجوه تلوح في ذاكرتي باسمة غائمة.

لم افهم السطور الأخيرة لكن هذا السطر يغني وأكثر
سلمت ع النقل اخي

السطور الأخيرة كما فهمتها ان الفهم العميق للحياة متعب وينهك الروح وبالتالي الجسد ،ومن الأفضل التعامل مع الحياة بمرونة أكثر وهنا تكمن الصعوبة ،إلى أي حد يمكننا أن نتجاهل ونتغاضى دون أن نصل إلى حد اللامبالاة والإسترخاء وترك الساحة فارغة .

هنيئا له هذا السلام ،لكن اقتبس لنا بعضا مما يكتب بعد ان يسمح لك ههه

ساحاول جهدي لنقل مااظنه جديد ومفيد عنه لكم ^^

المنتجـع الأدبي

المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕

Re: المقهى الثقافي📚3️⃣6️⃣☕