صفحة 7 من 10

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 06 يناير 2022, 18:40
بواسطة المهندس
مما تعلمته مؤخرا :


لا تَقبل بأشياء/ لا تُقبل على أشياء
بدافع الحاجة فقط
لأنك قد ترضى بأقل أقل مما تستحق..
لا يتعلق الأمر هنا
بالجشع ولا القناعة
بل بتقدير "القيمة "^^

( شذرات فراشة )

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 11 يناير 2022, 10:43
بواسطة حمزة إزمار
علي مهلهل كتب: 11 يناير 2022, 10:18 كنت أفكر دومًا هل للسعاده وجود، عند إرتفاع معدل هرمون السعاده لدي في وقتٍ ما، أتمنى دائمًا أن يستمر الأمر معي لوقت أطول، وما هيا إلا ساعات بل كلمات، موقف، ذكرى، تطيح بكل شي، لذلك هل للسعاده وجود حقًا أم نحن من نختلقها، ولماذا لا نختلق أيام سنوات من السعاده، وجدت أن الأمان النفسي هو القاضي فكلما كنت في أمان نفسي كبير أختلقت لنفسك سعاده أكثر.
قرأت أو سمعت لا أدر أين، أن السعادة غير موجودة في هذه الدنيا ^^
وكما يقول تعالى: (إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 11 يناير 2022, 11:43
بواسطة خالد
والله إنه سؤال قديم عندي.. كلما ناقشت مسألة السعادة مع أحدهم استدركت قائلا - هذا إن كانت السعادة موجودةً أصلا! - ولكن تبقى الحياة الطيبة التي وعد الله بها عباده المؤمنين..

ومما لاحظته مؤخرا أن كبار السن إذا لم يعرفوا الإيجابية والسلبية وما أشبه من المفاهيم التي صارت في أجيالنا من المسلمات لا يخرجون من دوامة النكد والنقد المحطم الذي هو التعاسة بعينها.. فمن شب على شيء شاب عليه. ومن لم يجعل الله له نورا ويعلمه سبل الحياة الطيبة فما له من نور وما له من سعادة ولو ملك ما ملك..

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 11 يناير 2022, 14:48
بواسطة علي مهلهل
حمزة إزمار كتب: 11 يناير 2022, 10:43
علي مهلهل كتب: 11 يناير 2022, 10:18 كنت أفكر دومًا هل للسعاده وجود، عند إرتفاع معدل هرمون السعاده لدي في وقتٍ ما، أتمنى دائمًا أن يستمر الأمر معي لوقت أطول، وما هيا إلا ساعات بل كلمات، موقف، ذكرى، تطيح بكل شي، لذلك هل للسعاده وجود حقًا أم نحن من نختلقها، ولماذا لا نختلق أيام سنوات من السعاده، وجدت أن الأمان النفسي هو القاضي فكلما كنت في أمان نفسي كبير أختلقت لنفسك سعاده أكثر.
قرأت أو سمعت لا أدر أين، أن السعادة غير موجودة في هذه الدنيا ^^
وكما يقول تعالى: (إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)
كلامك فيه من الصواب المقنع وهيا بالفعل السعاده الحقيقه في الأخره جعلنا وياكم من يقال لهم أدخلوها أمنين

👍

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 11 يناير 2022, 15:13
بواسطة علي مهلهل
رفعت خالد كتب: 11 يناير 2022, 11:43 والله إنه سؤال قديم عندي.. كلما ناقشت مسألة السعادة مع أحدهم استدركت قائلا - هذا إن كانت السعادة موجودةً أصلا! - ولكن تبقى الحياة الطيبة التي وعد الله بها عباده المؤمنين..

ومما لاحظته مؤخرا أن كبار السن إذا لم يعرفوا الإيجابية والسلبية وما أشبه من المفاهيم التي صارت في أجيالنا من المسلمات لا يخرجون من دوامة النكد والنقد المحطم الذي هو التعاسة بعينها.. فمن شب على شيء شاب عليه. ومن لم يجعل الله له نورا ويعلمه سبل الحياة الطيبة فما له من نور وما له من سعادة ولو ملك ما ملك..
فعلًا أخ خالد، الشخص يعيش على الطبع الذي تطبع به، ونحن كمؤمنين نعرف أن كل مصابنا خير فإن صابتنا سراء شكرنا وكان خير لنا وإن صابتنا ضراء صبرنا وكان خير لنا وكان الحديث مختص بالمؤمن وكأن السعاده روحيه أخي خالد وليست جسديه

يعطيك العافيه تعقيبك كان جميل

Re: شذرات تغريد 🍂 جدائل الكَلم

مرسل: 13 يناير 2022, 21:45
بواسطة جويدة
تغريد نسمة كتب: 13 يناير 2022, 21:25
جدائل الكلم
لكل مرآته في هذه الحياة 
يرتحل عنها حين تشغله الحياة بمفرداتها 
ويعود إليها في بعض حين من استقرار ذاته في موطن فكري جديد
وهنا من موطن الحرف.. 
هي الكتابة مرآتنا نحن من زاولنا مهنة النزف ورضينا بنصيبنا من صمت الورق مهما ضج بالحبر حروفا ..
أهي مشاعرك ؟ أم تعبرين عن غيرك ؟
ان كانت الاولى فما اعظم حزنك و ما اصبرك عليه!
و ان كانت الثانية فما أعجبك !
نصوصك تذكرني بصديقتي الغالية كنانة و كأنك هي

Re: شذرات تغريد 🍂 جدائل الكَلم

مرسل: 13 يناير 2022, 21:50
بواسطة تغريد نسمة
جويدة كتب: 13 يناير 2022, 21:45
تغريد نسمة كتب: 13 يناير 2022, 21:25
جدائل الكلم
لكل مرآته في هذه الحياة
يرتحل عنها حين تشغله الحياة بمفرداتها
ويعود إليها في بعض حين من استقرار ذاته في موطن فكري جديد
وهنا من موطن الحرف..
هي الكتابة مرآتنا نحن من زاولنا مهنة النزف ورضينا بنصيبنا من صمت الورق مهما ضج بالحبر حروفا ..
أهي مشاعرك ؟ أم تعبرين عن غيرك ؟
ان كانت الاولى فما اعظم حزنك و ما اصبرك عليه!
و ان كانت الثانية فما أعجبك !
نصوصك تذكرني بصديقتي الغالية كنانة و كأنك هي

هي الأولى ،، حتى إذا ما شاخ القلم كانت الثانية مصحوبة بضمير الأنا !
سعدت أن حرفي لامسك وذكرك بشخص عزيز ..
شكرا لجود مرورك

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 13 يناير 2022, 22:25
بواسطة خالد
تم نقل تعليقيكما يا جويدة وتغريد إلى هذا المكان لكي تظل الشذرات فارغة من التعليقات ^^

Re: شذرات تغريد 🍂 جدائل الكَلم

مرسل: 13 يناير 2022, 22:27
بواسطة خالد
تغريد نسمة كتب: 13 يناير 2022, 21:31 أتظاهر وأمتهن الانشغال ...
يا سلام...

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 14 يناير 2022, 17:20
بواسطة المهندس
فواحة رائحة النسيان
كلما نسيناها تذكرنا بها ..

شذرات تغريد


عندما تكون رائحة النسيان فواحة .. تشبيه رائع

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 15 يناير 2022, 12:56
بواسطة خالد
تغريد نسمة كتب: 14 يناير 2022, 16:11 فواحة رائحة النسيان...
معنى جميل مدوّخ!
ذكرني بعبارات محمود درويش.. (الغائب الحاضر..) وما شابه.. ^^

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 15 يناير 2022, 14:18
بواسطة خالد
حمزة إزمار كتب: 04 أكتوبر 2021, 21:58 ٤- " أجمل أغنية في العالم والتي يبحث عنها الملايين "

جعلتني أتقيأ خمس مرات، والسادسة أغميّ فيها عليّ.
لا أريد تخيل المكان الذي سقطت عليه مغميا عليك.. يع!

Re: 🌹شذرات سلمى 🌹

مرسل: 16 يناير 2022, 07:33
بواسطة جويدة
مرحبا بي
فأنا اهتم
و يسرني ذلك جداااا

Re: شذرات تغريد 🍂 جدائل الكَلم

مرسل: 16 يناير 2022, 07:38
بواسطة جويدة
تغريد نسمة كتب: 16 يناير 2022, 03:43 تحت وطأة الغثيان ...
لا أستطيع معاودة النوم بعد الفجر ...
آلام المعدة مزعجة
يا له من بيت للداء حقا ...
لعله القلق عزيزتي
استرخ ...و اطمئني و فكري ان الاوقات الصعبة تمضي كما اوقات الفرح
و بينهما لحظات سلام
و ان الخياة بمنغصاتها لبست سوى حلم مزعج و انت تدركبنو انت في اعماق الحلم انه مجرد حلم

Re: 🌹شذرات سلمى 🌹

مرسل: 16 يناير 2022, 08:27
بواسطة سلمى
جويدة كتب: 16 يناير 2022, 07:33 مرحبا بي
فأنا اهتم
و يسرني ذلك جداااا
أكيد مرحبا بك جويدة
يسرني اهتمامك ^^

Re: 🌹شذرات سلمى 🌹

مرسل: 16 يناير 2022, 09:59
بواسطة حمزة إزمار
سلمى07 كتب: 16 يناير 2022, 08:27
جويدة كتب: 16 يناير 2022, 07:33 مرحبا بي
فأنا اهتم
و يسرني ذلك جداااا
أكيد مرحبا بك جويدة
يسرني اهتمامك ^^
جويدة كتب: 16 يناير 2022, 07:33 مرحبا بي
فأنا اهتم
و يسرني ذلك جداااا
سلمى وجويدة، تم نقل تعليقاتكما إلى هنا.. كي تبقى زاوية الشذرات خاصة بالكاتب ولا تختلط شذراته مع ردود الأعضاء؛ إذ يمكن مناقشة الشذرات في هذه الزاوية.

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 16 يناير 2022, 10:02
بواسطة حمزة إزمار
لا أدري لما تغير عنوان الزاوية أخشى أني ارتكبت خطأ فادحا أثناء نقلي للردود😂

Re: شذرات تغريد 🍂 جدائل الكَلم

مرسل: 16 يناير 2022, 11:36
بواسطة خالد
جويدة كتب: 16 يناير 2022, 07:38
تغريد نسمة كتب: 16 يناير 2022, 03:43 تحت وطأة الغثيان ...
لا أستطيع معاودة النوم بعد الفجر ...
آلام المعدة مزعجة
يا له من بيت للداء حقا ...
لعله القلق عزيزتي
استرخ ...و اطمئني و فكري ان الاوقات الصعبة تمضي كما اوقات الفرح
و بينهما لحظات سلام
و ان الخياة بمنغصاتها لبست سوى حلم مزعج و انت تدركبنو انت في اعماق الحلم انه مجرد حلم
هذا الرد تم نقله من شذرات تغريد.. ^^

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 16 يناير 2022, 11:38
بواسطة خالد
حمزة إزمار كتب: 16 يناير 2022, 10:02 لا أدري لما تغير عنوان الزاوية أخشى أني ارتكبت خطأ فادحا أثناء نقلي للردود😂
هذا لأن عنوان الرد عند نقله يكون مختلفا عن عنوان الموضوع.. وأظنه خطأ لحظي لا يدوم، لأن صندوق (المواضيع الحديثة) يتأخر قليلا في جلب التغييرات الحديثة من شاكلة تغيير عنوان الموضوع مثلا..

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 16 يناير 2022, 11:43
بواسطة خالد
علي مهلهل كتب: 15 يناير 2022, 20:54 أسائكَ منظرُ البيداءَ بعد تمدُني
أم سائكَ الإنسانُ بعد تحضُري
وإن لك جرسا في الشعر يا علي.. تطرب له الأذن ^^

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 16 يناير 2022, 12:56
بواسطة تغريد نسمة
جويدة كتب: 16 يناير 2022, 07:38
تغريد نسمة كتب: 16 يناير 2022, 03:43 تحت وطأة الغثيان ...
لا أستطيع معاودة النوم بعد الفجر ...
آلام المعدة مزعجة
يا له من بيت للداء حقا ...
لعله القلق عزيزتي
استرخ ...و اطمئني و فكري ان الاوقات الصعبة تمضي كما اوقات الفرح
و بينهما لحظات سلام
و ان الخياة بمنغصاتها لبست سوى حلم مزعج و انت تدركبنو انت في اعماق الحلم انه مجرد حلم

" وبينهما لحظات سلام "
جويدة ،، كلماتك بلسم للروح

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 16 يناير 2022, 13:02
بواسطة تغريد نسمة
علي مهلهل كتب: 15 يناير 2022, 20:54 أسائكَ منظرُ البيداءَ بعد تمدُني
أم سائكَ الإنسانُ بعد تحضُري

أجمل بها من أبيات
ولسنا ندري ما سائنا حقا !

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 16 يناير 2022, 15:24
بواسطة خالد
تغريد نسمة كتب: 16 يناير 2022, 13:21 وأصحو ،
أصحو على صوت هذا الأنين ولم أنم ..
أتجول ما بين الأطلال ها هنا وهناك ، قد غدا كل مكان طلل ...
قد غدا كل مكان طلل.. يا سلام ^^
فعلا، كل المشاهد تصير إلى ذاك الاصفرار الباهت المميز للذكريات.. كل شيء يغدو ذكرى.. هناك لغز ما بخصوص الماضي لا ندركه.

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 17 يناير 2022, 10:09
بواسطة حمزة إزمار
رفعت خالد كتب: 17 يناير 2022, 10:01 25. وي كأن الذين يتكلمون عن مثالب الزواج وحرية العزاب هم أول المعرّسين! والشاكين الباكين على النقاط والاختبارات أول الناجحين.. العالم مليء بالخدع يا بني..
ههههه تمامًا
وخاصة النوع الأول.. لأن النوع الثاني يمكن تفسير فعله أنه يريد نقاطا أعلى!

Re: 🌸 واحة الدّرر (مناقشة الشذرات الأدبية) 🌸

مرسل: 17 يناير 2022, 10:15
بواسطة حمزة إزمار
سلمى07 كتب: 17 يناير 2022, 08:56 حينما انظر للوراء، أجدُ كل شيء مبهج ... يلمع !
تراودني دوما فكرة: لماذا لم يكن كذلك يوم عشته..؟
ها هو الجواب من غابرييل غارسيا ماركيز ^_^