المنتجـع الأدبي

وجدت هذه القصة صدفة
لا أدري فكرت في وضعها هنا للاستئناس بالقصة المشاركة
علها تجلب لنا أفكارا هههههه

مرحبا بالاخت آية نورت المكان ⚘

جميل ....

أهلا بك اختي سلمى ...

ههههه عندما نفكر خارج حدود الأنانية
شكرا سلمى

غاندي لديه ايديولوجية فريدة كسياسي حقا ...
أراه ذكي أكثر من حكيم ...

تصبحان بالف خير آية وسلمى ، فكرا في حبكة ما للقصة المشتركة ههههه
ليلة طيبة

لا احب غاندي ههههه
سأختفي الان وسط بلورة الثلج
آية لا تخافي من المكان ، هو آمن تماما ^^

تصبحين على واقع أجمل منيرة ...
اممم القصة ...هناك احتمالين ...أما هذا البطل مختل أو مريض نفسي بدرجة متقدمة .... أو هناك شخص" لايزال خفيا " يقوم باستغلال ضعفه و قلة حلته ليجري عليه بعض التجارب النفسية ...

الآمن يلعب دور كبيرا في طمأنينة الأفراد أو خوفهم ... لكن ليس العامل الوحيد ...

تصبحين على خير منيرة لا تخرجي من خلال البلورة سيختطفك الأشباح ههه

آية كتب: ↑09 يوليو 2021, 22:25 غاندي لديه ايديولوجية فريدة كسياسي حقا ...
أراه ذكي أكثر من حكيم ...

الحكمة أظنها أعلى مرتبة من الذكاء
هنالك من لا يعرف كيف يستعمل ذكائه
الحكمة أن تملك الذكاء وأمور أخرى تساعدك على تطبيقه
كاتضاح الرؤية، والقدرة على التفسير، واستخدام المنطق، وامتلاك الأنة والتروي.. وغيرها ..

في لقطة الحذاء هذه لم يكن ليستخدم ذكائه فحسب
بل رؤيا عميقة، وقلبا خيرا، وطيبة كبيرة، واتساع القلب والروح
كلها جعلته يتخلى عما يريد من أجل الصالح العام، خصوصا وأنه لن يستفيد من فردة واحدة ^^

لأعضاء الموجودون: سلمى07

السيد خالد منحنا خلفية سوداء وقصة مخيفة
كيف يمكن أن يلتقيان معا وانا لوحدي في هذا المكان المظلم

صباحكم أمل وعمل
آل المنتجع الكرام

السلام عليكم وصباح الخير والماء البارد المنعش ^^

وعليكم السلام ورحمة الله ابن الكرام
صباحك نور وسرور أخي خالد

صباح الخير آل المنتجع الكرام

مسكين بطلنا لقد أرهقتموه، التهبت قدماه وهو لم يصل بعد لأي مكان.
سآخده منكم لمكان مريح

هههههه تصوير دقيق لحال البطل أخت وفاء
بالتوفيق لك وللبطل

شكرا أخي محمد.
البطل ينظر إلي نظرة مخيفة سأتركه وأهرب هههه

ههههه انا جاهز لأسجنه أملك الصلاحية ومفاتيح الزنزانة رقم ٢ ^^

محمد كنجو كتب: ↑10 يوليو 2021, 11:01 ههههه انا جاهز لأسجنه أملك الصلاحية ومفاتيح الزنزانة رقم ٢ ^^

فعلا هههه لقد نسيت أمر السجن وأنك السجان الحالي، أنت اليوم أقوى من المدير. هل تشرب شيء أخي محمد؟ هل تحتاج لشيء؟ طلباتك أوامر هههههه

واخيرا اصبح للبطل اهل يهتمون لأمره ههه
منعرج مهم وحاسم في مسار القصة
أحسنت كاتبتنا الحانية وفاء.

للآن أنت بآمان من السجن هههه ^^

أتمنى ان يوافق المدير على هذا التغيير، وأن نعتبر البطل مصاب باضطراب المشي أثناء النوم، وهذا الحل الأمثل الذي وجدت لتفسير حالته الغريبة ههه

هو فعلا الحل الأنسب بعد ورطة الشبب
فيه كوميديا ورعب نفسي
دخول الزوجة على الخط ايضا مناسب ويفتح كثير من الأبواب ،ربما تكون هي السبب فيما آلت إليه الحال هههه