المنتجـع الأدبي

منيرة كتب: ↑04 نوفمبر 2023, 19:57 الحمد لله على كل حال
المزاج النفسي العام ليس على مايرام ، كأني هرمت أعواما فوق أعوام هذه الأيام

منيرة كتب: ↑04 نوفمبر 2023, 20:26 FB_IMG_1699124530883.jpg

منيرة كتب: ↑04 نوفمبر 2023, 20:29 الحمد لله أن صبي إيران وحزب الشيطان ,لم ينضموا لمعركة المجاهدين المرابطين في غزة العزة ...

محمد كنجو كتب: ↑05 نوفمبر 2023, 07:47 تسد الحرب أفق الكتابة؛ تجعل العالم شاحبا بلا لون ولا طعم ولا رائحة سوى لون الدم وطعم الفقد ورائحة الموت. لا أدري كيف للحرب أن تلهم وهي تلتهم؟ وكيف تحيي وهي تميت؟ وكيف تبني وهي لا تخلّف سوى الدمار؟!
لا أجدني في سياق الحرب، لا أجد ذاتي، لا أجد قلمي، حتى أولئك الحمقى الذين يعترضون طريق كل كتابة بفهم ساذج أخرق أجدني غير قادر على حظرهم من أثر هذه الحرب التي جعلت كل شيء تافها ورخيصا، وغير قابل للمناكفة والمجادلة الفارغة!
أحاول أن أقول شيئا حتى على سبيل الدعم والوقوف مع أهلنا في غزة والمرابطين في بيت المقدس فلا أجد سوى أشلاء كلمات نقولها لكي نلقي بها عن كواهلنا جريمة الصمت.
نحاول أن نقول شيئا، أن نكتب كي لا نكتئب، ولكي نشعر أننا شاركنا في التضامن ولو بشطر كلمة، أما الواقع فأكبر من الكلام وأوسع من أن يحيط به الشعور .

منقول أعتقد انه يعبر عنا جميعا بحال أو بأخر

محمد كنجو كتب: ↑05 نوفمبر 2023, 07:47 تسد الحرب أفق الكتابة؛ تجعل العالم شاحبا بلا لون ولا طعم ولا رائحة سوى لون الدم وطعم الفقد ورائحة الموت. لا أدري كيف للحرب أن تلهم وهي تلتهم؟ وكيف تحيي وهي تميت؟ وكيف تبني وهي لا تخلّف سوى الدمار؟!
لا أجدني في سياق الحرب، لا أجد ذاتي، لا أجد قلمي، حتى أولئك الحمقى الذين يعترضون طريق كل كتابة بفهم ساذج أخرق أجدني غير قادر على حظرهم من أثر هذه الحرب التي جعلت كل شيء تافها ورخيصا، وغير قابل للمناكفة والمجادلة الفارغة!
أحاول أن أقول شيئا حتى على سبيل الدعم والوقوف مع أهلنا في غزة والمرابطين في بيت المقدس فلا أجد سوى أشلاء كلمات نقولها لكي نلقي بها عن كواهلنا جريمة الصمت.
نحاول أن نقول شيئا، أن نكتب كي لا نكتئب، ولكي نشعر أننا شاركنا في التضامن ولو بشطر كلمة، أما الواقع فأكبر من الكلام وأوسع من أن يحيط به الشعور .

منقول أعتقد انه يعبر عنا جميعا بحال أو بأخر