على خطى من سبقونا بأقل احترافية، ولأنها أفكار لم تكتمل جاءت الأصداء بمحمول شذرات فالتلقائية واللحظيات التي تميزني ترفض أن تنصاع لوضع لب الشيء وعصارته وإنما هي أفكار ما تزال حبيسة لا تملك أن تنطلق ولا أن تبقى قيد الاعتقال
من هنا جاءت الأصداء كفكرة تبحث عن الاكتمال.
سليمى...