🥉عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
🥉عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
_إنه شهر ايلول الجميل ،يوم منعش ،متحمسة للعودة . للعمل بعد عطلة قصيرة
أحمل رزمة كتب , ومذياع أبي القديم ، بإنتظار وصول الحافلة ..
صعدت آخر واحدة تقريبا ،لذا لم أجد مقاعد شاغرة ،كنت واقفة وسط رواق الحافلة الممتلىء ،قبل أن يقوم أحدهم، ويدعوني لأجلس مكانه ،كان تصرفا نبيلا منه صراحة .
شكرته بصوت منخفض ،لم أحاول تمييز شكله ، لكن أثار انتباهي حذاءه ، ذلك أنه كان يربط عقدته على شكل نجمة خماسية بيضاء ، كانت هذه أول مرة أرى هكذا عقدة! تساءلت عن السبب ،ربما هي موضة الشباب هذه الأيام ،أو انه ينتمي لمنظمة عسكرية ما ،ربما وفاء لذكرى من طفولته ، امممم بل هي رمز لعلم وطنه ،يا إلهي ماذا لو كانت ترمز لعالم الجن والسحر ونبله هذا تعويذة شريرة ما وأنا كالبلهاء جلست عليها !
فجأة بدأ رذاذ المطر يضرب النوافذ ،ليقوظني من هواجسي الغريبة..
الأمطار تهطل بغزارة فور نزولي من الحافلة، اسْتَهْطَعَت في سيري كي لا تتندى ثيابي ،لكنها كانت أسرع مني ، لولا أن امتدت يد لتسلمني مظلة ،أمسكتها دون تردد وقبل أن ألتفت لمعرفة من فعل ذلك،كان قد سبقني راكضا في نفس الإتجاه الذي أمضي إليه .
وضعت المذياع عند عامل التصليح ،بعد بضع خطوات ،كنت أخيرا أمام المكتبة العامة ،مكان عملي الجميل ...
كان مُبْتَلٌّ الثياب يتحدث مع من يرافقه عند المدخل ،وصل لمسامعي جملته الأخيرة ابْتَل أنا أرحم من أن تبتَلَّ تلك الكتب المسكينة .وضحكا معا .
أها إذن هذا هو صاحب المظلة ،لم اكن المقصودة ،بل لأجل إنقاذ رزمة الكتب ،رغم انه فعل جيد ،لكنه يزعزع الأنا الأنثوي داخلي ،دون تردد
حملت المظلة ،وأعدتها له .
-,تفضل ،شكرا، بارك الله فيك .
استلمها دون ان ينطق بحرف ،وبلا مبالاة
استدرت مغادرة قبل ان تصدم عيني بالنجمة البيضاء
أنه هو نفسه ، لقد تأكدت الان ، نجمة ومظلة ، كيف علم أنها ستمطر ، إن لم يكن مختصا في علم الفلك ، او الأرصاد الجوية .غير ان تعجرفه المزعوم لا يتناسب مع طبيعة عمله المملة ..
كنت لأجزم بنسبة تعجرفه،لو رأيت شكل انفه
لكن الجميع يضع اقنعة تخفي ملامح وجوهم ، بسبب الجائحة التي سيطرت على العالم ،كأننا في حفلة تنكرية جماعية إحبارية . لكن دون مشروبات منعشة ،ودون موائد عامرة بمختلف كميات وأنواع الطعام الشهي ...اه لقد بدأت اشعر بالجوع ،حالما تخيلت المنظر .
كنت بصدد تنظيم وجرد قوائم الكتب الجديدة ،حين اتاني صوته
_سلام عليكم ،هل جلبتم روايات جديدة تخصى( باولو كويلو ) غير( الخيميائي )
_,إنه انت مجددا ،تمتمت في نفسي ، لحظة من فضلك
امممم هناك رواية( على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت )
-فقط ؟
-نعم .
طيب ممكن كتاب ( أسطورة سيزيف , ألبير كامو )هو موجود في القائمة القديمة .
-أعطيته الكتاب وغادر ، اكيد متعجرف مثله لن يهتم بفهم سبب بكاء امراة !
إجمالا الرجال كلهم لايحبون البكاء و النكد، رغم انهم أهم أسبابه ،لكن ماهذا العنوان الغريب ؟ ،ولما تبكي قرب النهر ،على كل حال قد لاتعود تاء التانيث لفتاة
ربما هي فراشة او سلحفاة ،حتما هي سلحفاة وصلت متأخرة عن قطيع السلاحف فجلست تبكي ..
،اثارت فضولي هذه الرواية سأقرؤها حتما .
بعد يومين اعاد الأسطورة ، وطلب رواية ( الأمير الصغير ) ، حين هممت بإرحاعة لمكانه
سقطت منه ورقة ،أها'، إنها بطاقة القراءة ،لفت نظري الخط الجميل ، قرأتها :
[]من المخيف أن ترى كيف يهلك (الذكاء) أقواما ويقذف بهم في محيطات الضلال والكفر المتلاطمة ثم لا يخرجون منها !.. أستغفر الله العظيم من شرّ ما قرأت وشر ما فعلت، وأسأله الهداية والثبات على الحق حتى ألقاه][
ضحكت من التعليق.
رأيه حول رواية( الأمير الصغير ) كان لطيفا وحماسيا
" []قصة عجيبة حقا.. لا هي بقصة أطفال، ولا هي للكبار، كأن الكاتب عثر على تلك الشعرة التي تفصل بين السخافة والحكمة، فكتب كلاما بديهيا إلا أنه صادم ومؤثر، .. شاعرية جدا هذه القصة، حكيمة جدا، خيالية جدا، غريبة جدا، بريئة جدا، حزينة جدا، ناقدة جدا لسلوك الناس.. )]
ثم طلب ( شيء من حتى ) لأحمد خالد توفيق .
" []أنصح بشدة بهذه الرواية؛ فقد تغير نظرتك كليا إلى اللغة العربية، وكيف كان الناس يتهافتون عليها كما نتهافت نحن اليوم على كرة القدم! "]
تعودت على قراءة مايكتب في البطاقات ، وصارت مرجعا مهما لي..وحافزا مشجعا على المطالعة..
توالت الأيام والأسابيع ، وصار ( صاحب النجمة ) جزء منها ،أقضي كثيرا من الوقت معه داخل المكتبة ،هو كقارىء وأنا كأمينة ، لم يكن يتحدث إلا نادرا ،عكس قلمه الفصيح ...
ثم قررت في إحدى المرات ان أسبقه بقراءة كتاب يقع ضمن سلسلة طلب أجزاءها بالترتيب ،وكاد يلحق بي ،لولا أن خربشت بسرعة على البطاقة
بأن هذا الجزء منعش للغاية ،وأني استمتعت كثيرا بتصفحه وأضفت بعض العبارات المادحة ،ووقعت بإسمي .
حين حضر ليستلمه ،قلت بمرح :لقد انهيته لتوي ،أنت محظوظ .
كنت أترقب اليوم الذي يعيد فيه الكتاب بشغف
متشوقة للغاية ،لمعرفة ماذا سيكتب أسفل تعليقي ،من يدري ؟
وابتسمت في خجل ، ارتبكت للغاية حين رفعت رأسي ورايته أمامي
تقابلت نظراتنا ، سلمني الكتاب ،أسرعت للبطاقة اقرؤها بنهم:
ماهذا ؟...! لا !!!! لا!!!!!!
كان كل ماكتبه نقدا لاذعا ،وأن هذا الجزء هو الأكثر بشاعة ،لما حواه من وحشية وعنصرية ودماء ،أشعرته بالغثيان ونصح بعدم قراءته لأصحاب القلوب المرهفة ...
سحقا ، ظننت اغلب الكتب ممتعة ،ومادام قرأ السلسلة كلها فذلك يستلزم
انه كان سعيدا بها ، لقد أخطأت التصرف ،ماذا سيظن بي الآن ؟
-لقد نسيت طلب كتاب جديد. من فضلك ( البيدق المعدني ) لنبيل فاروق.
كأني دجاجة رومية إقتنصها قسورة في لحظة مدمرة ، جزء كبير من روحي إنشطر بعيدا هاربا ،والباقي منها كان يبذل مجهودا جبارا للنظر إليه وتليية طلبه ،لم أستطع رفع رأسي نحوه سلمته ما أراد ،لكن ضحكته استفزتني فركزت نظري عليه بغضب ،وجدته يحمل بين يديه
هديتي لأخي سيف ،وضعها وغادر ، إنها لعبة إلكترونية اسمها (البيدق المسموم ), إشتريتها له لأنه مهووس بالشطرنج و ما يتعلق به .
كان مكتوبا على غلاف اللعبة ( إحذر ان تقع في الفخ ) ،لقد وقعت وانتهى الأمر ...
مر الشتاء والربيع وحل الصيف ،ومعه حانت عطلتي السنوية
انا في البيت ، دق الباب ،من بالباب ؟ إنه أحد الخطاب ،إنه موعده الذي حدد له ، لم اكن اعرف من هو الخاطب ،ولم يكن بالي مشغولا كثيرا بكشف هويته ..
نودي عليا كي اراه ويراني ، كي يحصل القبول أو الرفض منه أو مني
جلست مقابلة له وحالما استرقت النظر ،عرفته من لمح البصر
كي يمكنني ان انسى تلك العيون،إنه هو صاحب النجمة ،ارتعش قلبي ، وانفجرت مشاعر من الحنان نحوه.
حين غادرت غرفة اللقاء ذهبت مباشرة لمدخل الباب أبحث عن حذاءه ،إنها النجمة ذاتها لكن اللون مختلف.
تمت
أحمل رزمة كتب , ومذياع أبي القديم ، بإنتظار وصول الحافلة ..
صعدت آخر واحدة تقريبا ،لذا لم أجد مقاعد شاغرة ،كنت واقفة وسط رواق الحافلة الممتلىء ،قبل أن يقوم أحدهم، ويدعوني لأجلس مكانه ،كان تصرفا نبيلا منه صراحة .
شكرته بصوت منخفض ،لم أحاول تمييز شكله ، لكن أثار انتباهي حذاءه ، ذلك أنه كان يربط عقدته على شكل نجمة خماسية بيضاء ، كانت هذه أول مرة أرى هكذا عقدة! تساءلت عن السبب ،ربما هي موضة الشباب هذه الأيام ،أو انه ينتمي لمنظمة عسكرية ما ،ربما وفاء لذكرى من طفولته ، امممم بل هي رمز لعلم وطنه ،يا إلهي ماذا لو كانت ترمز لعالم الجن والسحر ونبله هذا تعويذة شريرة ما وأنا كالبلهاء جلست عليها !
فجأة بدأ رذاذ المطر يضرب النوافذ ،ليقوظني من هواجسي الغريبة..
الأمطار تهطل بغزارة فور نزولي من الحافلة، اسْتَهْطَعَت في سيري كي لا تتندى ثيابي ،لكنها كانت أسرع مني ، لولا أن امتدت يد لتسلمني مظلة ،أمسكتها دون تردد وقبل أن ألتفت لمعرفة من فعل ذلك،كان قد سبقني راكضا في نفس الإتجاه الذي أمضي إليه .
وضعت المذياع عند عامل التصليح ،بعد بضع خطوات ،كنت أخيرا أمام المكتبة العامة ،مكان عملي الجميل ...
كان مُبْتَلٌّ الثياب يتحدث مع من يرافقه عند المدخل ،وصل لمسامعي جملته الأخيرة ابْتَل أنا أرحم من أن تبتَلَّ تلك الكتب المسكينة .وضحكا معا .
أها إذن هذا هو صاحب المظلة ،لم اكن المقصودة ،بل لأجل إنقاذ رزمة الكتب ،رغم انه فعل جيد ،لكنه يزعزع الأنا الأنثوي داخلي ،دون تردد
حملت المظلة ،وأعدتها له .
-,تفضل ،شكرا، بارك الله فيك .
استلمها دون ان ينطق بحرف ،وبلا مبالاة
استدرت مغادرة قبل ان تصدم عيني بالنجمة البيضاء
أنه هو نفسه ، لقد تأكدت الان ، نجمة ومظلة ، كيف علم أنها ستمطر ، إن لم يكن مختصا في علم الفلك ، او الأرصاد الجوية .غير ان تعجرفه المزعوم لا يتناسب مع طبيعة عمله المملة ..
كنت لأجزم بنسبة تعجرفه،لو رأيت شكل انفه
لكن الجميع يضع اقنعة تخفي ملامح وجوهم ، بسبب الجائحة التي سيطرت على العالم ،كأننا في حفلة تنكرية جماعية إحبارية . لكن دون مشروبات منعشة ،ودون موائد عامرة بمختلف كميات وأنواع الطعام الشهي ...اه لقد بدأت اشعر بالجوع ،حالما تخيلت المنظر .
كنت بصدد تنظيم وجرد قوائم الكتب الجديدة ،حين اتاني صوته
_سلام عليكم ،هل جلبتم روايات جديدة تخصى( باولو كويلو ) غير( الخيميائي )
_,إنه انت مجددا ،تمتمت في نفسي ، لحظة من فضلك
امممم هناك رواية( على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت )
-فقط ؟
-نعم .
طيب ممكن كتاب ( أسطورة سيزيف , ألبير كامو )هو موجود في القائمة القديمة .
-أعطيته الكتاب وغادر ، اكيد متعجرف مثله لن يهتم بفهم سبب بكاء امراة !
إجمالا الرجال كلهم لايحبون البكاء و النكد، رغم انهم أهم أسبابه ،لكن ماهذا العنوان الغريب ؟ ،ولما تبكي قرب النهر ،على كل حال قد لاتعود تاء التانيث لفتاة
ربما هي فراشة او سلحفاة ،حتما هي سلحفاة وصلت متأخرة عن قطيع السلاحف فجلست تبكي ..
،اثارت فضولي هذه الرواية سأقرؤها حتما .
بعد يومين اعاد الأسطورة ، وطلب رواية ( الأمير الصغير ) ، حين هممت بإرحاعة لمكانه
سقطت منه ورقة ،أها'، إنها بطاقة القراءة ،لفت نظري الخط الجميل ، قرأتها :
[]من المخيف أن ترى كيف يهلك (الذكاء) أقواما ويقذف بهم في محيطات الضلال والكفر المتلاطمة ثم لا يخرجون منها !.. أستغفر الله العظيم من شرّ ما قرأت وشر ما فعلت، وأسأله الهداية والثبات على الحق حتى ألقاه][
ضحكت من التعليق.
رأيه حول رواية( الأمير الصغير ) كان لطيفا وحماسيا
" []قصة عجيبة حقا.. لا هي بقصة أطفال، ولا هي للكبار، كأن الكاتب عثر على تلك الشعرة التي تفصل بين السخافة والحكمة، فكتب كلاما بديهيا إلا أنه صادم ومؤثر، .. شاعرية جدا هذه القصة، حكيمة جدا، خيالية جدا، غريبة جدا، بريئة جدا، حزينة جدا، ناقدة جدا لسلوك الناس.. )]
ثم طلب ( شيء من حتى ) لأحمد خالد توفيق .
" []أنصح بشدة بهذه الرواية؛ فقد تغير نظرتك كليا إلى اللغة العربية، وكيف كان الناس يتهافتون عليها كما نتهافت نحن اليوم على كرة القدم! "]
تعودت على قراءة مايكتب في البطاقات ، وصارت مرجعا مهما لي..وحافزا مشجعا على المطالعة..
توالت الأيام والأسابيع ، وصار ( صاحب النجمة ) جزء منها ،أقضي كثيرا من الوقت معه داخل المكتبة ،هو كقارىء وأنا كأمينة ، لم يكن يتحدث إلا نادرا ،عكس قلمه الفصيح ...
ثم قررت في إحدى المرات ان أسبقه بقراءة كتاب يقع ضمن سلسلة طلب أجزاءها بالترتيب ،وكاد يلحق بي ،لولا أن خربشت بسرعة على البطاقة
بأن هذا الجزء منعش للغاية ،وأني استمتعت كثيرا بتصفحه وأضفت بعض العبارات المادحة ،ووقعت بإسمي .
حين حضر ليستلمه ،قلت بمرح :لقد انهيته لتوي ،أنت محظوظ .
كنت أترقب اليوم الذي يعيد فيه الكتاب بشغف
متشوقة للغاية ،لمعرفة ماذا سيكتب أسفل تعليقي ،من يدري ؟
وابتسمت في خجل ، ارتبكت للغاية حين رفعت رأسي ورايته أمامي
تقابلت نظراتنا ، سلمني الكتاب ،أسرعت للبطاقة اقرؤها بنهم:
ماهذا ؟...! لا !!!! لا!!!!!!
كان كل ماكتبه نقدا لاذعا ،وأن هذا الجزء هو الأكثر بشاعة ،لما حواه من وحشية وعنصرية ودماء ،أشعرته بالغثيان ونصح بعدم قراءته لأصحاب القلوب المرهفة ...
سحقا ، ظننت اغلب الكتب ممتعة ،ومادام قرأ السلسلة كلها فذلك يستلزم
انه كان سعيدا بها ، لقد أخطأت التصرف ،ماذا سيظن بي الآن ؟
-لقد نسيت طلب كتاب جديد. من فضلك ( البيدق المعدني ) لنبيل فاروق.
كأني دجاجة رومية إقتنصها قسورة في لحظة مدمرة ، جزء كبير من روحي إنشطر بعيدا هاربا ،والباقي منها كان يبذل مجهودا جبارا للنظر إليه وتليية طلبه ،لم أستطع رفع رأسي نحوه سلمته ما أراد ،لكن ضحكته استفزتني فركزت نظري عليه بغضب ،وجدته يحمل بين يديه
هديتي لأخي سيف ،وضعها وغادر ، إنها لعبة إلكترونية اسمها (البيدق المسموم ), إشتريتها له لأنه مهووس بالشطرنج و ما يتعلق به .
كان مكتوبا على غلاف اللعبة ( إحذر ان تقع في الفخ ) ،لقد وقعت وانتهى الأمر ...
مر الشتاء والربيع وحل الصيف ،ومعه حانت عطلتي السنوية
انا في البيت ، دق الباب ،من بالباب ؟ إنه أحد الخطاب ،إنه موعده الذي حدد له ، لم اكن اعرف من هو الخاطب ،ولم يكن بالي مشغولا كثيرا بكشف هويته ..
نودي عليا كي اراه ويراني ، كي يحصل القبول أو الرفض منه أو مني
جلست مقابلة له وحالما استرقت النظر ،عرفته من لمح البصر
كي يمكنني ان انسى تلك العيون،إنه هو صاحب النجمة ،ارتعش قلبي ، وانفجرت مشاعر من الحنان نحوه.
حين غادرت غرفة اللقاء ذهبت مباشرة لمدخل الباب أبحث عن حذاءه ،إنها النجمة ذاتها لكن اللون مختلف.
تمت
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: قصة منيرة للمسابقة (مخفي)
سلام الله عليكم ^^
سعيدة للغاية بتجدد اللقاء مع هذه المسابقة الرائعة .
وجب توضيح بعض الأمور .
★ الإقتباسات الملونة تخص مقتطفات من مراجعات كتب بقلم
(رفعت خالد) في الأول والثاني ،اما الثالث فهو بقلم ( حمزة إزمار )
عرفانا لهما على تشجيعنا على القراءة والكتابة حول ما نقرأ .
★ الييدق المسموم هو أشهر أفخاخ لعبة الشطرنج .
★ اسماء الروايات حقيقية مع مؤلفيها.
سعيدة للغاية بتجدد اللقاء مع هذه المسابقة الرائعة .
وجب توضيح بعض الأمور .
★ الإقتباسات الملونة تخص مقتطفات من مراجعات كتب بقلم
(رفعت خالد) في الأول والثاني ،اما الثالث فهو بقلم ( حمزة إزمار )
عرفانا لهما على تشجيعنا على القراءة والكتابة حول ما نقرأ .
★ الييدق المسموم هو أشهر أفخاخ لعبة الشطرنج .
★ اسماء الروايات حقيقية مع مؤلفيها.
- وفاء
- مشرف عام
- مشاركات: 2720
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 17:03
- مكان: المغرب
- محمد كنجو
- عضو ذهبيّ (1500+)
- مشاركات: 5663
- اشترك في: 29 إبريل 2021, 12:24
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
الرومانسية الأدبية في ابهى صورها
قراءة سريعة اولى دوختني ،لم يرسخ بذهني منها إلا الهجوم المباغت من البطلةعلى الرجال ههه
لي عودة بعون الله
قراءة سريعة اولى دوختني ،لم يرسخ بذهني منها إلا الهجوم المباغت من البطلةعلى الرجال ههه
لي عودة بعون الله
- وفاء
- مشرف عام
- مشاركات: 2720
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 17:03
- مكان: المغرب
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
لا اتوقف عن الضحك وانا اقرأ لك حتى ولو كانت قصة حزينة، لا اتخيلك إلا جودي بجنونها وعفويتها، لا يليق بها زوجا إلا غريب اطوار كصاحب النجمة
- عالم القصص
- عضو مجمّد
- مشاركات: 320
- اشترك في: 04 سبتمبر 2021, 12:36
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
كنت هنا من أوائل القراء ^^ ، لغتك وسردك الطفولي الحالم الناقد بطريقة بريئة أجمل ما في القصة. القصة روتينية الاحداث لكن قلمك المضيء أكسبها روحاً مرحة وكأنني أقرأ مدونة فيها ثرثرة لطيفة وحلوة يقرأها القارىء من أول كلمة الى آخر مثل ومضة قصصية طريفة. أحب القراءة لكِ دائما اختي المبدعة منيرة وهذه المسابقة رغم صعوبتها لكنها مثل لعبة جميلة عبثية يكتب فيها المتسابق عسى أن يصيغ منها قصة يكون الهدف منها انها تبدو للقارىء أنها عفوية الكلمات دون ان يجبر الكاتب على كتابة مفردات مفروضة.
تحياتي واحترامي لكِ مبدعتنا منيرة ^^
تحياتي واحترامي لكِ مبدعتنا منيرة ^^
- جويدة
- عضو وفيّ للمنتجع
- مشاركات: 798
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 11:28
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
اجمل ما في قصصك اني اجد روحك تطل من خلال السطور ..تلك الروح المرحة الساخرة .
و هناك احببت اكثر من ذلك ...الاشارات لعناوين روايات رائعة و قد قرات الامير الصغير و احببته جدا .
و اني لا اعجب من رغبة البطل ان يرتبط ببطلته و هما توأم لروح واحدة .
بودي ان اعرف ما قصة رباط حذائه الذي على شكل نجمة
و هناك احببت اكثر من ذلك ...الاشارات لعناوين روايات رائعة و قد قرات الامير الصغير و احببته جدا .
و اني لا اعجب من رغبة البطل ان يرتبط ببطلته و هما توأم لروح واحدة .
بودي ان اعرف ما قصة رباط حذائه الذي على شكل نجمة
- نجمة
- عضو ذهبيّ (1500+)
- مشاركات: 3722
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 11:58
- مكان: جدة ...المملكة العربية السعودية
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
حاولت تخيل تلك النجمة الخماسية ههه
اخيرا
منذ وقت طويل لم اقرأ لك قصة رايقة ولطيفة مثل هذه
اهم شيء نهاية سعيدة للنجمة هه
دمتِ متألقة دوماً صديقتي
اخيرا
منذ وقت طويل لم اقرأ لك قصة رايقة ولطيفة مثل هذه
اهم شيء نهاية سعيدة للنجمة هه
دمتِ متألقة دوماً صديقتي
- علي مهلهل
- عضو متطور
- مشاركات: 427
- اشترك في: 05 سبتمبر 2021, 22:12
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
الحوار بين البطل والبطله وردات الفعل على كتابات البطل من البطله ممتعه وفيها روح حلوه تلامس روح القارئ جميله قصتك ونهايته سعيده ليعم الفرح وتدق الطبول وتُرفع الأصوات هنا تُختم بفرح وعرس ههه حلوه النهايه السعيده
قصتك جميله
قصتك جميله
- محمد كنجو
- عضو ذهبيّ (1500+)
- مشاركات: 5663
- اشترك في: 29 إبريل 2021, 12:24
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
لقصصك كاتبتنا المنيرة دائما نكهة وطابع خاص يميزها ،وليس ذلك بمستغرب فأنت تعدين لقصصك اعدادا جيدا فتأتي خليط من الأدب والهندسة ناهيك عن الرسائل المباشرة وغير المباشرة وعامل التحليل النفسي والفلسفي للأمور من كل جوانبها
اضافة إلى عنصر المفاجاة للقارئ وربطه بالاحداث بذكاء يحسب لك ،حتى هذه القصة والتي تبدو نهايتها سعيدة ،هناك لغز
يفتح ابواب التساؤلات عن سر اللون الجديد للعقدة . دمت متألقة وأطيب الأمنيات بدوام التألق والتوفيق
اضافة إلى عنصر المفاجاة للقارئ وربطه بالاحداث بذكاء يحسب لك ،حتى هذه القصة والتي تبدو نهايتها سعيدة ،هناك لغز
يفتح ابواب التساؤلات عن سر اللون الجديد للعقدة . دمت متألقة وأطيب الأمنيات بدوام التألق والتوفيق
- خالد
- مدير المنتدى
- مشاركات: 2769
- اشترك في: 27 إبريل 2021, 22:19
- مكان: المغرب
- اتصال:
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
ههه.. قصة غريبة حقا، عوالمك القصصية لها مذاقات استثنائية ^^
ابتسمت وأنا اقرأ مقاطع لي داخل القصة.. أنا إذن ذلك الشاب المقنع الغامض، صاحب النجمة الخماسية (المغربية) ^^
صار يعجبني أسلوب وجدته في قصتك إلى حد ما.. وهو جعل المواقف والتصرفات تشي ببعض الذي يجري بداخل الشخوص. أن نفهم أن فلانة تكره فلانا مثلا أو تشمئز منه من خلال مواقفها أفصح من أن تقول ذلك في جملة مباشرة..
كما أن غيرة الأنثى وعشقها للدراما والمبالغة احيانا ظاهر في بعض مواقف هذه الأمينة على المكتبة ^^
بالتوفيق منيرة.
ابتسمت وأنا اقرأ مقاطع لي داخل القصة.. أنا إذن ذلك الشاب المقنع الغامض، صاحب النجمة الخماسية (المغربية) ^^
صار يعجبني أسلوب وجدته في قصتك إلى حد ما.. وهو جعل المواقف والتصرفات تشي ببعض الذي يجري بداخل الشخوص. أن نفهم أن فلانة تكره فلانا مثلا أو تشمئز منه من خلال مواقفها أفصح من أن تقول ذلك في جملة مباشرة..
كما أن غيرة الأنثى وعشقها للدراما والمبالغة احيانا ظاهر في بعض مواقف هذه الأمينة على المكتبة ^^
بالتوفيق منيرة.
- حمزة إزمار
- مشرف عام
- مشاركات: 1114
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 07:13
- مكان: المغرب
- اتصال:
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
ههه عندما كتبت قصة " ثم لم يشعر بشيء" وأدرجت اسم الطاحون في القصة، قال لي خالد أنه شعور جميل أن ترى شيئا يخصك في كتابات الآخرين.. والآن فقط جربت ذلك الشعور.
يسعدني أن أخبرك أن توظيفك للكلمات كان ذكيا جدا.
هناك أخطاء على مستوى الإملاء لكنها بسيطة، ولعلها عائدة إلى سرعة الكتابة.
بالتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــق ^^
يسعدني أن أخبرك أن توظيفك للكلمات كان ذكيا جدا.
هناك أخطاء على مستوى الإملاء لكنها بسيطة، ولعلها عائدة إلى سرعة الكتابة.
بالتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــق ^^
- فراشة سماوية
- عضو ذهبيّ (1500+)
- مشاركات: 1642
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 20:09
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
سابدا من الاخير
هل يجب ان يتزوج كل ابطال قصصك؟
هل قلمك خطّاب،؟ هل اشتكى لك العزاب ههههههههه؟
حبيت الرومنسية (الي هي سبب خلايَ هههههه) في القصة.
حبيت الوصف بالاول
حبيت الحب والكتب
لكن في الاخير بدأت الامور تفلت من يديك
خلطتيها شوي ههه
ثم ما سر العقدة؟ هل حقا يمكن ربط حذاء بشكل نجمة؟
أنت بطلة الحب و الرومنسية و الزمن الجميل (الي مالو وجود للاسف ههههه)
لسوء حظك قريت القصة وانا مفتحة عيوني و المنطق هو الغالب
هل يجب ان يتزوج كل ابطال قصصك؟
هل قلمك خطّاب،؟ هل اشتكى لك العزاب ههههههههه؟
حبيت الرومنسية (الي هي سبب خلايَ هههههه) في القصة.
حبيت الوصف بالاول
حبيت الحب والكتب
لكن في الاخير بدأت الامور تفلت من يديك
خلطتيها شوي ههه
ثم ما سر العقدة؟ هل حقا يمكن ربط حذاء بشكل نجمة؟
أنت بطلة الحب و الرومنسية و الزمن الجميل (الي مالو وجود للاسف ههههه)
لسوء حظك قريت القصة وانا مفتحة عيوني و المنطق هو الغالب
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
ممتنة ^^
ليس لديك الصلاحية لمشاهدة المرفقات
- فراشة سماوية
- عضو ذهبيّ (1500+)
- مشاركات: 1642
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 20:09
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
الوسوم : زواج ههههههههههههه
له له له ... غيروه لرومانس أو فكاهة أفضل هههههه
له له له ... غيروه لرومانس أو فكاهة أفضل هههههه
- خالد
- مدير المنتدى
- مشاركات: 2769
- اشترك في: 27 إبريل 2021, 22:19
- مكان: المغرب
- اتصال:
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
ههه.. سأذكر السبب قريبا ^^
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
هههه نعم لا أدري بأي حق زوجهما المدير ؟
كانت مجرد خطبة ،ثم البطلة حين رأت لون العقدة المختلف قد تكون تراجعت عن القبول هههه.
المدير تصرف كانه هو ( المؤذون ) هههه
كانت مجرد خطبة ،ثم البطلة حين رأت لون العقدة المختلف قد تكون تراجعت عن القبول هههه.
المدير تصرف كانه هو ( المؤذون ) هههه
- خالد
- مدير المنتدى
- مشاركات: 2769
- اشترك في: 27 إبريل 2021, 22:19
- مكان: المغرب
- اتصال:
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
لا ولكنها قصة هدفها الزواج.. والنهاية كانت (واعدة) ما بقي إلا أن نسمع صوت الزغاريد
صورة (رومانس) في أذهاننا.. فيها غالبا شابين فوف جسر عند الغروب، أو طالبين أو زميلين في العمل.. آخر ما نفكر فيه في أفلام (الرومانس) هو الزواج، ولكني تعمدت ذكر الزواج. لأنه الحالة الطبيعية الوحيدة لجنسين مختلفين.. وكما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنه ما رأى لمتحابين أفضل من الزواج.
صورة (رومانس) في أذهاننا.. فيها غالبا شابين فوف جسر عند الغروب، أو طالبين أو زميلين في العمل.. آخر ما نفكر فيه في أفلام (الرومانس) هو الزواج، ولكني تعمدت ذكر الزواج. لأنه الحالة الطبيعية الوحيدة لجنسين مختلفين.. وكما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أنه ما رأى لمتحابين أفضل من الزواج.
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
نعم هدفها الزواج ^^، لكن من يدري قد تنتهي قصتهما ب ( السيف ) هههه.
عقدة الحذاء ، قصدت بها معنين الواضحة( رباط الحذاء) ،والعقدة بمعنى المشكلة النفسية ....
هاهي صورة لنجمة الحذاء ،لأنه تم سؤالي كثيرا عنها
لكنه ليس الحذاء المقصود ^^.
عقدة الحذاء ، قصدت بها معنين الواضحة( رباط الحذاء) ،والعقدة بمعنى المشكلة النفسية ....
هاهي صورة لنجمة الحذاء ،لأنه تم سؤالي كثيرا عنها
لكنه ليس الحذاء المقصود ^^.
ليس لديك الصلاحية لمشاهدة المرفقات
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
مكانك محفوظ دوما وفاء ^^
....
لا اتوقف عن الضحك وانا اقرأ لك حتى ولو كانت قصة حزينة، لا اتخيلك إلا جودي بجنونها وعفويتها، لا يليق بها زوجا إلا غريب اطوار كصاحب النجمة
.....
ههههههه الحمد لله ان القصة لم تكن حزينة ، إذن انا ضحية الإنطباع الأول ومهما كتبت ستضحكبن هههه .
جميل ان اكون سببا في ضحكتك .
شكرااا جزيلا لمرورك المرح يا بهجة المنتجع ^^
محبتي
- خالد
- مدير المنتدى
- مشاركات: 2769
- اشترك في: 27 إبريل 2021, 22:19
- مكان: المغرب
- اتصال:
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
المهم أنها في طريق الزواج ^^ لأن الزواج نفسه قد ينتهي..
هذه النجمة عزيزة علي لأسباب (وطنية) ^^
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
اهلا بك محمد ^^
حاولت هذه المرة الإبتعاد عن الرعب والشر هههه
.....
لقصصك كاتبتنا المنيرة دائما نكهة وطابع خاص يميزها ،وليس ذلك بمستغرب فأنت تعدين لقصصك اعدادا جيدا فتأتي خليط من الأدب والهندسة ناهيك عن الرسائل المباشرة وغير المباشرة وعامل التحليل النفسي والفلسفي للأمور من كل جوانبها
اضافة إلى عنصر المفاجاة للقارئ وربطه بالاحداث بذكاء يحسب لك ،حتى هذه القصة والتي تبدو نهايتها سعيدة ،هناك لغز
يفتح ابواب التساؤلات عن سر اللون الجديد للعقدة . دمت متألقة وأطيب الأمنيات بدوام التألق والتوفيق
....
نعم انا أعد.لقصصي إعداد جيدا، من ناحية الخيال ،لكن حين انقلها للواقع أستخدم باللغة ^^
حق في سر اللون الجديد للعقدة الذي انتبهت له ^^
هههه صرت لاتثق بما أصرح ههههه،ربما اخفي شيئا وراءه
هي لم تظهر أية ردة فعل لذا( ربما ) هناك امر ما ..
ممتنة لمرورك العطر المشجع محمد
شكرااااا جزيلا
تقديري الكبير ^^
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
عالم القصص@ كتب: ↑07 سبتمبر 2021, 11:57 كنت هنا من أوائل القراء ^^ ، لغتك وسردك الطفولي الحالم الناقد بطريقة بريئة أجمل ما في القصة. القصة روتينية الاحداث لكن قلمك المضيء أكسبها روحاً مرحة وكأنني أقرأ مدونة فيها ثرثرة لطيفة وحلوة يقرأها القارىء من أول كلمة الى آخر مثل ومضة قصصية طريفة. أحب القراءة لكِ دائما اختي المبدعة منيرة وهذه المسابقة رغم صعوبتها لكنها مثل لعبة جميلة عبثية يكتب فيها المتسابق عسى أن يصيغ منها قصة يكون الهدف منها انها تبدو للقارىء أنها عفوية الكلمات دون ان يجبر الكاتب على كتابة مفردات مفروضة.
تحياتي واحترامي لكِ مبدعتنا منيرة ^^
نعم لقد رأيتك كنت الأول هههه( أمزح )
ردك جميل جدا أخي عبد الله ،شكرا جزيلا ^^.
نعم هذه المسابقة تبدو مثل لعبة أدبية ممتعة .
سعدت للغاية بمرورك الطيب ،ردودك تحفزني لأتحسن أكثر.
تقديري وامتناني الكيير ^^
شكرا^^
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
Djawida batoul كتب: ↑07 سبتمبر 2021, 12:49 اجمل ما في قصصك اني اجد روحك تطل من خلال السطور ..تلك الروح المرحة الساخرة .
و هناك احببت اكثر من ذلك ...الاشارات لعناوين روايات رائعة و قد قرات الامير الصغير و احببته جدا .
و اني لا اعجب من رغبة البطل ان يرتبط ببطلته و هما توأم لروح واحدة .
بودي ان اعرف ما قصة رباط حذائه الذي على شكل نجمة
أشعربالخجل هههه من كلامك الحلو جويدة .
شجعتني لأقرا رواية الأميرالصغير ،الحقيقة لم أقرأ اي كتاب مما تم ذكره ^^في القصة .
بالنسبة لسبب ربط حذاءه على شكل نجمة ,حقا لا أملك إجابة هههههه
حين يتزوجان سأسأل زوجته عن السر ،ربما يخبرها ^^.
اسعدني تواجدك المرح جويدة
ممتنة ،شكرا جزيلا
محبتي
- منيرة
- مشرف عام
- مشاركات: 8560
- اشترك في: 28 إبريل 2021, 03:36
- مكان: الجزائر
Re: عقدة الحذاء - منيرة (مسابقة ما خفي أجمل)
هلا بريم ^^ريم اليافعي~ كتب: ↑07 سبتمبر 2021, 13:06 حاولت تخيل تلك النجمة الخماسية ههه
اخيرا
منذ وقت طويل لم اقرأ لك قصة رايقة ولطيفة مثل هذه
اهم شيء نهاية سعيدة للنجمة هه
دمتِ متألقة دوماً صديقتي
لقد وضعت صورة للنجمة ههههه يا نجمة المنتجع ^^
قلت اتوقف قليلا عن إخافتكم ، ههه لذا كانت هذه القصة اللطيفة هه.
شكرا جزيلا لمرورك الحلو
ممتنة ريم ،محبتي