قلب الذئب ( منيرة )

[منيرة]

addtext_com_MDkxNDU1MTI4MA.jpg

_لقد مات ،فليرحمه الله ، أعلنت جدتي خبر وفاة زوجها بكل قوة وصلابة ، لاعجب في ذلك ، فقد كان لقبها (الفرس )

و بعد فوات الاوان ،وصل أبي للييت ، قال أنه فقد بوصلة الطريق ووجد نفسه محاصرا بين الجبال ، زعم ان ( الجن ) خطفوه لذا تأخر في إحضار الدواء

الحقيقة رغم ان الحزن كان شديدا على فقدان جدي إلا أن الجميع إنشغل بالسؤال الأخطر :أين اختفى قلب الذئب ؟ ومن أكله !
حسن ، جدي مرض بشدة ، وقال حكيم القرية أنه سيشفى إن أكل قلب الذئب مشويا ، وفعلا تم اصطياد ذئب ملكي رائع ، ونزع قلبه الأسطوري
لكن القلب اختفى بشكل مريب ولم يعثر عليه ، ولم نعرف من سرقه ولما فعل ذلك ؟ ولم نستطع حل اللغز
ذلك أن كثيرا من الأهل والأصدقاء اجتمعوا في بيت العائلة ،فجدي هو زعيم القرية المهاب ...

مرت سنتان على الحادثة ، وبدأنا نلاحظ شيء غريبا على أخي صاحب السنوات الأربع ،هو لايقف ولايمشي على قدميه رغم انه يستطيع ، إنه يمشي على يديه
ليس حبوا ، بل قفزا ، هو يتصرف تماما مثل فتى الأدغال في الحكاية المعروفة .
أثار هذا الأمر المخاوف وتم استدعاء الحكيم ، وبعد الفحص والتمحيص والتدقيق تم أخيرا كشف السر ،أخي هو السارق ، لقد صادف القلب أمامه وطبعا

الرضيع يلتهم اي شيء في طريقة ، وكان ما كان ، وصار أخي قاتلا ووجه نحس في نظر جدتي وبعض أفراد الأسرة ، وفقد كثيرا من المعزة والحب ........

مرت السنون وكبر أخي الحنون ، رغم عيونه السوداء الحادة ، وقلبه القوي الذئبي ،فقد كان رجلا رائعا ، قليل الكلام ،لكن حين ينطق يخرس الجميع ،حازما
صارما مسؤولا ،رغم انه كان الأصغر ...كان ذئبا بكل ما يحمله الإسم من معنى .
حتى كان ذلك المساء الذي لن أنساه ،دخل لغرفة الماما وأغلق الباب ،لكن فضولا شديدا جعلني أتصنت .

-أمي أريد أن اخبرك أمرا
-نعم ماذا هناك ؟
-أريد أن أتزوج
كتمت دهشتي لكن الماما أطلقتها كاملة
-كيف ! لكنك مازلت صغيرا ، دخلت عامك العشرين منذ ايام فقط..

أمي أريد الزواج ، وغدا سنذهب لخطبتها قالها بتحدي واضح
-ومن هذه الفتاة .
-هي أخت صديقي

-هل رأيتها أم ماذا ، لذا أنت تتصرف هكذا ، هل سحرتك بجمالها ؟
تردد وارتبك وأجاب بخجل ملحوظ ، لقد رأيت شعرها الأسود الطويل الرطب منسدلا ...
رأيت ظهرها فقط وشعرها بالصدفة ، قسما بالصدفة وأنا انتظر أخاها ... ولقد وقعت في حبها بجنون ....

في هذه اللحظة لم أستطع كتم ضحكتي واستغرابي ،كيف لأخي الذئب أن يتحول لخروف فجأة بسبب الحب والشعر ..
و تزامنت قهقاتي مع صراخ الوالدة .

أنت أحمق ام ماذا ؟ أولا تعرف أني أكره صديقك ذاك ،هو يستغلك ، ثم تخبرني أنك جننت حبا حين رأيت شعر طويلا رطبا لفتاة

ماذا لو كانت بلا وجه ؟
ه ستتزوج شعرها؟؟؟ أخرج حالا من غرفتي ، أصلا قلبي غاضب عليك ، لما أكلت دجاجاتي أيها الذئب الملعون؟
تحول الموقف بشكل دراماتيكي سيء للغاية ، وعوى أخي المسكين عواءا مرعبا من قسوة الكلام والإتهام.
وخرج غاضبا باكيا ...
دخلت على أمي فوجدتها في حالة يرثى لها ، كانت تبكي بحرقة

-لماذا يا أمي كيف قلت له ماقلت ، ألا تعرفين انه حساس ويكفيه ما يلاقيه من افراد العائلة بسبب قصة جدي

-لم أستطع ، حزني على دجاجاتي اعماني ، هو ابني لكن الدجاجات بناتي ، لماذا يخنقهن ويرميهن بتلك الطريقة ؟

لما يعذبني ؟ حسن كي تفهموا قصة الدجاج بالضبط ،يجب أن تعرفوا سر تعلق والدتي بهن ،هن صديقاتها وطالما لمحتها تحادثهن

وأذكر مشاهد عديدة لايسع الوقت لأن أحكيها الان عن علاقتها الوطيدة بهن ، وحين يخطف ذلك الطائر الشرير الكتاكيت أحيانا ،يعم الحزن والكآبة
ويعلن الحداد ، امممم و أيضا الدجاجات كانت سر علاقة الحب بين بابا وماما ، ذلك انها كانت تساعد جدي في بيعهن فلمحها أبي وأحبها من النظرة الأولى

وتزوجا ، وقبل أن تحضر دجاجاتها معها .

احزنني ماحصل لأخي ولأمي ، وقررت كشف الحقيقة ، يستحيل أن أصدق أن الذئب من يفعل هذا بالدجاج ، الذئب لايرتكب مثل ذلك الأذى..
وجدنا مرة تلك الدجاجة البنية الرائعة مخنوقة ب كيس بلاستيكي ، ووجدنا الصفراء مرمية في بئر مهجور ، وذات اللون الأحمر فقدت عيونها
قطعا ،ذلك الأذى ليس من فعل الذئاب ، ذلك من طبع البشر ، والأمر يبدو كإنتقام شخصي شرير ..
وبدأت التحقيق، شككت بداية في جارنا العملاق الأعرج ، ذلك أن سبب عرجه هو اخي حين عضه بقوة ،لما ضرب اختي الصغيرة ، فهجم عليه الذئب
ومزق لحمه ..لذا ربما هو يفعل ذلك كي ينبذ الذئب من الجميع ويطرد من القرية ، لكن سحبت ذلك الإحتمال حين تذكرت طباع الجار ،هو شره جدا
كان ليأكل الدجاج عوض خنقه ، لذا فمن يفعل هذا يريد أن يؤلم أمي نفسيا ويعذب قلبها ويجرحه ،هو فعل جبان، هو حتما فعل امرأة ...
وبدأت اراقب المكان ، و اكتشفت الشرير الجبان ، وأمسكته بالجرم المشهود ، كانت جارتنا التي هي ابنة عم البابا أيضا
وحين واجهتها بدأت بالعويل ، وقبلت قدمي ، وتوسلتني أن لا أفضحها ، وغرقت في نوبة بكاء حادة
امك سرقت حبيبي ، كنت مخطوبة لوالدك ، لكنها خطفته ،لولا الدجاجات لما تعرفا على بعض
ظننت أني سأنساه ، تزوجت مرتين كي أقتل حبه داخل قلبي ، لكن الحب الأول استوطن القلب ،وعدت مطلقة بائسة بسببه
سامحيني ،لاتفضحيني ، سأموت من القهر لو علم والدك بالأمر ..
بقيت صامتة لبعض الوقت وسؤال قوي يدور برأسي
من هو هذا الحب بالضبط ؟
كيف حول الذئب لخروف ، وأمي الحنونة لمجنونة ، والجارة المسكينة لقاتلة مختلة .
أشفقت على بنت العم ، وطمنتها وقررت أن أتصرف بحكمة ودهاء .
أقنعت أمي أن الذئب ليس هو السارق وصدقتني ، و راضينا اخي الذئب بأن تمت خطبة فتاته
فنسي كل كلام ماما القاسي ، ثم انفردت بوالدي ، وعرضت عليه الزواج ثانية بابنة عمه
لمحت السرور والفرح والقبول في عيونه وضحك بتهور ، حتى سقطت اسنانه الإصطناعية
فهمت أنه يرغب بذلك ،ربما بسبب شعوره بالوحدة ، وان محبوبته تفضل الدجاجات عنه .

أو ربما كل رجل بالفطرة يعتقد أن من حقه ان يحصل على أربع نساء....
حول الحب الشيخ لشاب ، واثار عندي ذلك كل دهشة واستغراب

بعد فترة قصيرة
تم الزفاف الثنائي ،وعاش الجميع بشرا ودجاجات في سرور وأمان وهناء .
وتوتة توتة خلصت الحدوتة.

[نجمة]

الرضيع يلتهم اي شيء في طريقة
ههههههههههههه
والله لا تُمل مهما قرأتها من المرات
احس ان هناك حكمة ما فيها لكن لم افهمها هههههه

[وفاء]

كنت ساطلب منك بالأمس أن تضعيها هههه.
طريقتك في الحكي رائعة لا تمل أبدا

[محمد كنجو]

قلب الذئب هنا.. يامرحبا ههه
كما تفضلت الأخت ربم هكذا قصص لايمل من قراءتها
أعتقد أن هناك بعض الإضافات المرحة ا ،لست متأكد تماما ،سأراجع القصة هناك وردي ايضا لأضعه هنا فالانطباع الأول هو الأكثر صدقا

[محمد كنجو]

أكاد أتصور تلك القرية النائية
الراقدة على سفح الجبال
ببيوتها المتناثرة هنا وهناك
وكأنها عالم مستقل بذاته
هناك حيث تمنح الجبال الصلابة والشجاعة للصغار قبل الكبار

وصفة حكيم القرية الأسطورية
طبعا لن تكون قلب دجاجة أو فأر شارد لزعيم مهاب الجانب
دواء لم يكن للجد حظ منه
فناله الحفيد في إشارة قوية لولادة جديدة لزعيم قوي وقادر بقلب ذئب وصفاته النادرة،وكان الحب الفطري الذي روضه .

غيرة ابنة العم على ابن عمها
تاريخية وهي في مثل تلك البيئة أشد
وأمضى وإنتقامها من الدجاجات
كان منطقيا وأظهر جانب عنيف و مميز
في التعبير عن الغيرة والحب

وأفضل ما قدمت أخت منيرة
أن جمعت بشجاعة تحسب لك
شملها مع حبها الأول والأخير
بعد طول صبر وعناء .قد يبدو الأمر مستغربا وغير منطقي من الابنة
،لكنه كان حدث مفاجئ وإن تأخر فله عظيم الأثر بالطبع لصاحبته وكذلك كان للجدة ودجاجاتها أمان وسلام

التقدير والإحترام لقلمك وشخصك الكريم أخت منيرة القصة جميلة وتخلد بالأذهان
بعنوانها وفكرتها وأبطالها الإستثنائيين

[سلمى]

السلام عليكم
منيرة المشاغبة

قرأتُها وانا على وشك القيام بقيلولة، لكني قاومت نعاسي واتممتها
أول سؤال تبادر إلى ذهني حينها، ما الذي شربته قيل كتابتها، أو أي مكان كنت فيه وانت تفكرين في مجرياتها في الحلم مثلا ههه

قصة غريبة ^^ فقط كنتُ بحاجة إلى أن يتم وضع تعريف في المقدمة عن المكان والزمان هههه فالوضع غريب جدا، لا احب أن يترك الكاتب للقارئ التخيل أو التكهن ههه

ذكرتني القصة بما كنت أشاهده في صغري من قصص مغامرات، لم يكن يهمني حينها المكان ولا الزمان، فقط كنت أحب أن استمتع، هذا ما حصل لي اليوم.. فعلا استمتعت الباقي لن يهم كثيرا ^^

شكرا منيرة


[

[منيرة]

12b63701615e9543502441bdb623e333.jpg

شكرا جزيلا لكم
عاىدة للرد ان شاء الله
حتى دجاجات ماما تقدم شكرها

[منيرة]

الرضيع يلتهم اي شيء في طريقة
ههههههههههههه
والله لا تُمل مهما قرأتها من المرات
احس ان هناك حكمة ما فيها لكن لم افهمها هههههه

جميل تواجدك الأول ريموش ههههههه
اعجبتني جملتك الأخيرة ،سافتش عن الحكمة ههههه
كنت السجانة وقتها هههه
محبتي ريم الغالية

[منيرة]

كنت ساطلب منك بالأمس أن تضعيها هههه.
طريقتك في الحكي رائعة لا تمل أبدا

شكرا وفاء الغالية على كلماتك الحلوة
ساقوم ان شاء الله بنقل جميع قصصي هنا ^^
محبتي وامتناني

[حمزة إزمار]

هههههه هذه أول قصة قرأتها لك.. وقد أحببتها آنذاك كثيرا ههه
الآن تبدو لي النهاية، سعيدة أكثر مما يجب
حتى أني استغربت كيف للإبنة أن تعرض الزواج على أبيها من ثانية ههه
لا أعتقد أن ذا منطقي

[جويدة]

يا لها من قصة ! وحب النهايات التي تجعلني ابتسم و اطمئن
مسرورة لانني قراتها قبل ايوائي للنوم ...هكذا ساسعد بأحلامي .
شكرا لك .

[عبدالرحمن الناصر]

ما هذه الروعة - القصة الرائعة هى ما تجذبك لقراءتها دون أدنى ملل وتجعلك تتلهف للكلمات ويكون المعنى كامن بين سطورها - خلاصته أن الحب يصنع العجب يحول الذئب
إلى حمل ويحول الحمل إلى ذئب والشيخ إلى شاب الحب يخلق الخير وفقده يصنع الشر فى أشد معانيه
الصياغة كانت رائعة والسرد بارع ويقود إلى الإحتراف - أعجبتنى القصة جدا" جدا" وهذا ليس غريب على الرائعة الأستاذة القديرة / منيرة
مع خالص تحيتى وتقديرى

[منيرة]

أكاد أتصور تلك القرية النائية
الراقدة على سفح الجبال
ببيوتها المتناثرة هنا وهناك
وكأنها عالم مستقل بذاته
هناك حيث تمنح الجبال الصلابة والشجاعة للصغار قبل الكبار

وصفة حكيم القرية الأسطورية
طبعا لن تكون قلب دجاجة أو فأر شارد لزعيم مهاب الجانب
دواء لم يكن للجد حظ منه
فناله الحفيد في إشارة قوية لولادة جديدة لزعيم قوي وقادر بقلب ذئب وصفاته النادرة،وكان الحب الفطري الذي روضه .

غيرة ابنة العم على ابن عمها
تاريخية وهي في مثل تلك البيئة أشد
وأمضى وإنتقامها من الدجاجات
كان منطقيا وأظهر جانب عنيف و مميز
في التعبير عن الغيرة والحب

وأفضل ما قدمت أخت منيرة
أن جمعت بشجاعة تحسب لك
شملها مع حبها الأول والأخير
بعد طول صبر وعناء .قد يبدو الأمر مستغربا وغير منطقي من الابنة
،لكنه كان حدث مفاجئ وإن تأخر فله عظيم الأثر بالطبع لصاحبته وكذلك كان للجدة ودجاجاتها أمان وسلام

التقدير والإحترام لقلمك وشخصك الكريم أخت منيرة القصة جميلة وتخلد بالأذهان
بعنوانها وفكرتها وأبطالها الإستثنائيين

اهلا محمد ، تعليقك رائع ،احسنت ^^
سعيدة ان القصة نالت إعجابك ^^
شكرااااا جزيلا لمرورك المتميز
بارك الله فيك
تقديري الكبير ^^

[منيرة]

السلام عليكم
منيرة المشاغبة

قرأتُها وانا على وشك القيام بقيلولة، لكني قاومت نعاسي واتممتها
أول سؤال تبادر إلى ذهني حينها، ما الذي شربته قيل كتابتها، أو أي مكان كنت فيه وانت تفكرين في مجرياتها في الحلم مثلا ههه

قصة غريبة ^^ فقط كنتُ بحاجة إلى أن يتم وضع تعريف في المقدمة عن المكان والزمان هههه فالوضع غريب جدا، لا احب أن يترك الكاتب للقارئ التخيل أو التكهن ههه

ذكرتني القصة بما كنت أشاهده في صغري من قصص مغامرات، لم يكن يهمني حينها المكان ولا الزمان، فقط كنت أحب أن استمتع، هذا ما حصل لي اليوم.. فعلا استمتعت الباقي لن يهم كثيرا ^^

شكرا منيرة


[

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته شعلة المنتدى ^^
كنت في السجن ههههههههه كنت في سجن القصص حين كتبتها
كنت اريد التحرر بأقصى سرعة .
معك حق ربما لو وصفت المكان قليلا لكان افضل ،ربما لأني اعرف المكان جيدا ،نسيت وصفه هههه.
شكرااا جزيلا سلمى^^
ممتنة لوفاءك وتواجدك الدائم في قصصي
محبتي

[منيرة]

هههههه هذه أول قصة قرأتها لك.. وقد أحببتها آنذاك كثيرا ههه
الآن تبدو لي النهاية، سعيدة أكثر مما يجب
حتى أني استغربت كيف للإبنة أن تعرض الزواج على أبيها من ثانية ههه
لا أعتقد أن ذا منطقي

اهلا حمزة °^
من ناحية المنطق ،منطقي ههههه لكنه نادر
عادي حين ترى ان والدتها تحب الدجاجات أكثر هههه
او انها تحب والدها أكبر من حبها لأمها هههه
شكرااا حمزة لمرورك المرح الضاحك ههه
تقديري الكبير يا بطل ^^

[منيرة]

يا لها من قصة ! وحب النهايات التي تجعلني ابتسم و اطمئن
مسرورة لانني قراتها قبل ايوائي للنوم ...هكذا ساسعد بأحلامي .
شكرا لك .

أهلاااااااا جويدة الغالية
أشعر بالخجل من ردك ههههه، مبسوطة بسعادتك
شكرااااا جزيلا صديقتي
محبتي وامتناني ،^^

[منيرة]

ما هذه الروعة - القصة الرائعة هى ما تجذبك لقراءتها دون أدنى ملل وتجعلك تتلهف للكلمات ويكون المعنى كامن بين سطورها - خلاصته أن الحب يصنع العجب يحول الذئب
إلى حمل ويحول الحمل إلى ذئب والشيخ إلى شاب الحب يخلق الخير وفقده يصنع الشر فى أشد معانيه
الصياغة كانت رائعة والسرد بارع ويقود إلى الإحتراف - أعجبتنى القصة جدا" جدا" وهذا ليس غريب على الرائعة الأستاذة القديرة / منيرة
مع خالص تحيتى وتقديرى

اهلا اخي عبد الرحمن ^^
اخجلني تعليقك فعلا ^^
هكذا ردود مشجعة تجعلني اتحمس أكثر ،لأكتب افضل
كي لا أخسر قراء رائعين مثلك
خالص التقدير والإمتنان أخي عبد الرحمن ^^
شكرااااا جزيلا ^^

[فراشة سماوية]

اختلط الحابل بالنابل في هذه القصة هههههه
والسبب هو الحب أم القلب؟ قلب الذئب أقصد ههه


وجدت نفسي في بعض الأحداث هنا
تعرفين لمَ ..
...

تحياتي ^^

[المهندس]

وتوة توتة خلصت الحدوتة ههه

أختي منيرة

الفكرة مجنونة والله، كيف خطرت لكِ ..؟!!
راق لي المشهد الافتتاحي، الحكيم ومشورته الاسطورية ( أكل قلب ذئب ).
والتمهيد لظهور الشخصية الرئيسة ( الذئب )/ الطفل.

راق لي وصفك لحركة الذئب طفلاً ( كان يقفز ).
راق لي توحد الروائي مع الضمير المتكلم في رؤية ( الحب ) من زوايا مختلفة..
راق لي بأن الذئب يريد أن يتزوج باكراً ..
راق لي القصة البوليسية الداخلية، وظهور شخصية بنت عم والدها / تبرير السرقة.
راق لي توظيف السرقة للكشف عن دواخل الشخصية الأم / طريقة تعلقها بالدجاج.
راق لي توظيف اهمال الأم للربط بين الحب القديم للأب وبنت عمه ، وهذه النقطة بالذات ..
لأنها تؤكد بأن نظرة الساردة للحب، ليست مجرد نظره فلسفية، بل واقعية ( تزويج الأب في الخاتمة )

( توقعت أن تقوم عليكِ حرب عالمية ثالثة من قبل الاخوات هنا / تشجيع الزواج الثاني ) ههه

قصة جميلة، ومكتوبة بطريقة مسلية ومحببة لنفس القارىء .. أحببتها

همسة صغيرة: ( وأذكر مشاهد عديدة لا يسع الوقت لان أحكيها الآن .. )
اقترح الاستغناء عنها ..

( وطالما لمحتها تحادثهن، فعلاقتها بهن وطيدة، وحين ... الخ )

استمتعت بوقتي هنا أختي منيرة
كل التحية

[منيرة]

اختلط الحابل بالنابل في هذه القصة هههههه
والسبب هو الحب أم القلب؟ قلب الذئب أقصد ههه


وجدت نفسي في بعض الأحداث هنا
تعرفين لمَ ..
...

تحياتي ^^

لكنك لم تكوني موجودة حينها هههههه، هل كنت ولدت ؟
شكرا سوسو

[منيرة]

وتوة توتة خلصت الحدوتة ههه

أختي منيرة

الفكرة مجنونة والله، كيف خطرت لكِ ..؟!!
راق لي المشهد الافتتاحي، الحكيم ومشورته الاسطورية ( أكل قلب ذئب ).
والتمهيد لظهور الشخصية الرئيسة ( الذئب )/ الطفل.

راق لي وصفك لحركة الذئب طفلاً ( كان يقفز ).
راق لي توحد الروائي مع الضمير المتكلم في رؤية ( الحب ) من زوايا مختلفة..
راق لي بأن الذئب يريد أن يتزوج باكراً ..
راق لي القصة البوليسية الداخلية، وظهور شخصية بنت عم والدها / تبرير السرقة.
راق لي توظيف السرقة للكشف عن دواخل الشخصية الأم / طريقة تعلقها بالدجاج.
راق لي توظيف اهمال الأم للربط بين الحب القديم للأب وبنت عمه ، وهذه النقطة بالذات ..
لأنها تؤكد بأن نظرة الساردة للحب، ليست مجرد نظره فلسفية، بل واقعية ( تزويج الأب في الخاتمة )

( توقعت أن تقوم عليكِ حرب عالمية ثالثة من قبل الاخوات هنا / تشجيع الزواج الثاني ) ههه

قصة جميلة، ومكتوبة بطريقة مسلية ومحببة لنفس القارىء .. أحببتها

همسة صغيرة: ( وأذكر مشاهد عديدة لا يسع الوقت لان أحكيها الآن .. )
اقترح الاستغناء عنها ..

( وطالما لمحتها تحادثهن، فعلاقتها بهن وطيدة، وحين ... الخ )

استمتعت بوقتي هنا أختي منيرة
كل التحية

بداية أعتذر على تأخري في الرد اخي عدي ^^
كيف خطرت الفكرة المجنونة في بالي ،ذلك اني كنت في السجن وأسعى للتحرر ههههه
اممممم القصة واقعية في بعض تفاصيلها ،وأضفت لها بعض الأحداث الخيالية ^^

تحليلك رائع ،استفدت منه كثيرا
وسأعمل بنصائحك وأحذف تلك الجمل ^^
تشرفت بتواجدك العطر أخي عدي في قلب الذئب
تقديري الكبير ^^