ابراهيم نصيب كتب: ↑22 يونيو 2021, 18:37
السلام عليكم ورحمة الله
"قط سيامو" ههههه عندي واحد اسمه يوكي تركته منذ قليل يريد الانتحار من شدة الحر هههه المسكين لم يعد يحتمل
صراحة تمنيت لو كانت القصة اطول بكثير فقد اشتقت الى القراءة لك اختي سمية
العيب الوحيد ان حروفك انتهت وانا كنت جائع استرسلت مع الكلمات الى اخرها
واعجبني كثيرا ربطك للاحداث بقصة اخرى كانت هذه فكرة جيدا حقا
رفعت خالد كتب: ↑22 يونيو 2021, 19:15
وقصة رعب أخرى ^^
ذكرتني بقصة (الجنسية المستحيلة) التي كتبت، وكان بطلها قط غريب.. هناك غموض يحيط بهذا الكائن الغريب، ولي خواطر عن أوجه شبه بين بعض تصرفات النساء والقطط، وربما لذلك لا تحب النساء القطط كثيرا.. ولكن هذا موضوع آخر ^^
كلمات رزينة هادئة، تجعلني أتخيل كاتبتها تكتب وهي ساهمة امامها بهدوء..كم تعجبني أمثال هذه اللحظات.. عندما تهدأ أمواج مشاعرنا، ونكتب كأنما نهمس!
فقط وجدت تسرعا بالنهاية.. ربما كان من الأفضل التدرج قبل إلقاء المفاجأة في وجه القارئ..
كذلك لم تصفي الرعب الذي كان من المفروض أن تحسه البطلة بعد المشهد المفزع..
بالتوفيق.
تشابه بين القطط والنساء؟ هههه
تذكرت فيلم المراة القطة ..
لهن نفس المخالب ربما
نعم اهي خالد جعلت وتيرة الأحداث متسارعة حتى لا تطول القصة.
وجود قط آخر امام الثانوية حقيقي.وهو قط اخر غير قط الفيلا..
كل ما في الامر اني لم اكن اعلم بفصيلة القطط هذه وانها متشابهة كنسخة واحدة ههه
ففكرت انه شبح يتبعني..
هذا تأثير قصص الرعب
كتبت لك ردا قبل ايام لكنه طار وطرت انا معاه
تكتبين بواقعية لكنك بخيلة بحروفك و بكتابتك ايضا
متى اخر مرة قرأت لك
تخيلت شكل القط ولا اعلم لماذا احببته من بين كل قطط القصص الاخرى هه
تحياتي لك ^^