كن لنفسك الصديق الوفي، كن أنت ذاك (الآخر) الذي يهتم بما تهتم، ويحب ما تحب، ويستطيب ما تستطيب، ويواسي حين تجمل المواساة، ويسأل وقت السؤال لا ينسى، ويفي بما وعد لا يخلف، ويثبت على العهد الأول لا يحيد..
_ خالد
![صورة](https://rifaatblog.files.wordpress.com/2021/05/stock-photo-devostock-concept-abstract-art-artistic-raining-shadow-person-4k-176658.jpg)
إنها كذلك فعلا.. ولعل تحقيق شيء منها فحسب كاف وشاف..فراشة سماوية كتب:هذه مرتبة عالية..
لكن المحاولة شرف ^^
نعم.. هذا ما أردت، بدل انتظار من قد لا يأتي، نرمم العلاقة مع أنفسنا لأن بعض ذلك في الإمكان.. ألا يقال اعتن بنفسك؟أسيل كتب:نصيحتك ثمينة،
بدل انتظار ما نريد من الآخرين فلنجرب إسعاد أنفسنا
وهذه وجهة نظر أخرى عميقة..سلمى07 كتب:مهما حاولت أن تكون انا وآخر مجسدان في شخص واحد
لكنك ستسقط كل فترة عمرية..تقع على ركبتيك متعبا من كمية القوة التي تخلقها يوميا لحدوث كل ذلك..
لابد أن تجد يدا أخرى غير يدك تطبطب عليك
ولسانا غير لسانك يسأل عنك
وقلبا آخر يحتويك.
لا يمكن للحياة أن تمر بكل هذا الجحود والبرود للأسف.
دعني اكلمك كعجوز قد ختمت السنة التسعين من عمرهارفعت خالد كتب:وهذه وجهة نظر أخرى عميقة..سلمى07 كتب:مهما حاولت أن تكون انا وآخر مجسدان في شخص واحد
لكنك ستسقط كل فترة عمرية..تقع على ركبتيك متعبا من كمية القوة التي تخلقها يوميا لحدوث كل ذلك..
لابد أن تجد يدا أخرى غير يدك تطبطب عليك
ولسانا غير لسانك يسأل عنك
وقلبا آخر يحتويك.
لا يمكن للحياة أن تمر بكل هذا الجحود والبرود للأسف.
ربما نفعل ذلك لفترة من حياتنا، إلى أن يرزق الله المرء رفيقا أو ولدا يقاسمه أنفاسه ورغيف خبزه.. وحتى لو جاهد المرء في ذلك وسقط على ركبتيه من التعب بين الفينة والفينة، فقد يكون ذلك أرحم من ذاك الانتظار القاسي.. ونحن نرى معاناة العاطل اليوم والعانس وغيرهم.