فراشة سماوية كتب: ↑27 يناير 2022, 20:12
حدثٌ يستحق التدوين هه
هبة ذات الثلاث سنوات..
منذ اللحظة التي سمعت بأني سأحضّر حلوى البسكويت هذا المساء،
وهي تحاول أن تنطق اسمي صحيحا " مية مية مية قاطو قاطو " ههه
في محاولة منها لحثي على الإسراع بالإنجاز !
أحضرت كل شيء وجلست أمامها
بدأتُ بخلط الزبدة و السكر..
نظرتُ إليها..كانت تكشر لم يعجبها المنظر . ضحكتُ جدا من حركتها
خفقت البيضتين وأضفتهما. هنا زادت تكشيرتها حدة
قالت بلكنة محببة غير مفهومة كثيرا لمن لا يعرفها " مش مييح .. مش مييح " ههه
يبدو أني خيبت توقعاتها الطفولية.. يبدو أنها ظنت أن البسكويت يخرج بلمسة سحرية منا في تلك الأشكال الجميلة
لم تتوقع بيضا و زيتا وزبدة و سوائل عديدة ههه
سبحان الله رأيت بملامحها صورةً لي، و لأغلب أفراد العائلة (ممن لا يحبون شكل البيض سائلا ههه).
هل يعقل أن يرث الأطفال حب الأشياء وكرهها، و طريقة وملامح التعبير عن السعادة و الغضب وغير ذلك؟
هذه ال"هبة"كأنها ابنتي، تكاد تأخذ مكانة "مريم "بقلبي!
ل تقصدين مريمتي ؟
..
جويدة العزيزة
أكاد أجزم أم المريمات جميعا محبوبات ❤
جمعك الله بمريمك في الجنة.
...
كنت أقصد مريم ابنة أخي
نسختي المصغرة كما يقول الجميع .. وكما أراها انا ههههه
..
الآن أنا أرى ابنة أخي (الآخر)
هبة تسير على نفس الطريق في بعض الجزئيات ههه
فراشة سماوية كتب: ↑15 فبراير 2022, 13:44
أدركت فعليا
أن ما يمنح الوجود معنى هو الإنجاز.
لا يعني الإنجاز صنع صاروخ، أو بناء عمارة ..أو أي فعل عظيم
يمكن أن يكون
ترتيب غرفة
تحضير واجبات
قضاء مشاغل.
تعلّم شيء مفيد.
أو أي شيء كان؛ المهم شيئا مُضافا لي!
نعم.. إذا غاب الإنجاز يهجم الشك والشعور بعدم الكفاءة، وهذا لب مصيبة البطالة.. مع توالي الشهور والسنوات يشعر المرء أنه ربما لن يفلح في قلي بيضة!
فراشة سماوية كتب: ↑15 فبراير 2022, 13:44
أدركت فعليا
أن ما يمنح الوجود معنى هو الإنجاز.
لا يعني الإنجاز صنع صاروخ، أو بناء عمارة ..أو أي فعل عظيم
يمكن أن يكون
ترتيب غرفة
تحضير واجبات
قضاء مشاغل.
تعلّم شيء مفيد.
أو أي شيء كان؛ المهم شيئا مُضافا لي!
نعم.. إذا غاب الإنجاز يهجم الشك والشعور بعدم الكفاءة، وهذا لب مصيبة البطالة.. مع توالي الشهور والسنوات يشعر المرء أنه ربما لن يفلح في قلي بيضة!
رفعت خالد كتب: ↑18 فبراير 2022, 17:04
37. حتى تدرك ندرة الاتفاق بين البشر، اذكر لنفسك الآن أشخاصا في الواقع سبق أن حادثتهم طويلا بأريحية واستمتاع، وكان لحديثكما بعدها أثرا طيبا في نفسك.. كم ذكرت؟.. واحدا ؟ اثنان؟
رفعت خالد كتب: ↑20 فبراير 2022, 19:01
38. أطفال مهاجرين في السويد يبكون شوقا لأهاليهم وقد انتزعوا من أحضانهم لأسباب غريبة ليوزعوا على عائلات سويدية.. وقوانين مجحفة تسمح لهؤلاء الآباء المفجوعين في كل سنة برسالتين لأولادهم فحسب!
ما لي لا أرى تلك المنظمات الحقوقية ذوات الأسماء الفخمة التي تدعي أنها لن تسمح لذبابة أن تمس طفلا؟
اللهم رد فلذات أكباد المسلمين لمكانها ردا جميلا.. واقطع أكباد المتاجرين بالبشر.
نعم مايحدث هناك مخزي ،وهناك من العرب من يدافع عنهم
السوسيال هناك عنصري بشكل كبير ...
خطير جدا العيش في دول الغرب ،ستخسر ستخسر شيئا ما
رفعت خالد كتب: ↑20 فبراير 2022, 19:01
38. أطفال مهاجرين في السويد يبكون شوقا لأهاليهم وقد انتزعوا من أحضانهم لأسباب غريبة ليوزعوا على عائلات سويدية.. وقوانين مجحفة تسمح لهؤلاء الآباء المفجوعين في كل سنة برسالتين لأولادهم فحسب!
ما لي لا أرى تلك المنظمات الحقوقية ذوات الأسماء الفخمة التي تدعي أنها لن تسمح لذبابة أن تمس طفلا؟
اللهم رد فلذات أكباد المسلمين لمكانها ردا جميلا.. واقطع أكباد المتاجرين بالبشر.
نعم مايحدث هناك مخزي ،وهناك من العرب من يدافع عنهم
السوسيال هناك عنصري بشكل كبير ...
خطير جدا العيش في دول الغرب ،ستخسر ستخسر شيئا ما
والألعن من ذلك أن الأطفال إذا اشتكوا الضرب وسوء المعاملة من العائلة السويدية المضيفة يقولون هذه مشاكل عائلية عادية ولا دخل لنا!!
بالضبط تحدثت سويدية عن الأمر تقول انهم لايتعرضون مطلقا للعائلة الحاضنة ،وهناك عنصرية وفساد خطير في منظومة السوسيال عندهم .
لا يمكن ان اتصور قهر وألم ورعب الأباء والأطفال هناك على حد سواء ،وعاىلة سويدية هل ستكون أحن عليه من أهله
وهتاك حديث عن إستغلالهم ،حقا الموت جوعا في وطني مع أطفالي ولا الموت قهرا عليهم
محمد كنجو كتب: ↑26 فبراير 2022, 09:56
"أعرف شيئين في غاية البساطة، أما الباقي فلا أهمية له:
الأول هو أن العالم الذي نعيش فيه تحكمه عصبة نبيلة من الأنذال التي لطخت الأرض.
الثاني إنه يجب ألا نأخذ الأمر على محمل الجد، لأن هذا هو ما يرغبون فيه".
نظرا لأن أكثرنا وجد مشكلة في التعليق على الشذرات هنا.. تقرر أن يتم التعليق على الشذرات في مكانها، ومن حين لآخر سيتم نقل التعليقات إلى هذا المكان لأسباب تنظيمية ^^
علقوا براحتكم..
رفعت خالد كتب: ↑04 مارس 2022, 19:49
من البلاء أن تعاشر أناسا طباعهم ضد طباعك.. صراحة مقابل كذب، لطف مقابل لؤم، وضوح مقابل غموض. كقطعتي مغناطيس من قطبين مختلفين، أبدا تظلان في تنافر وتدافع.. مهما حاولت.
الحل سهل ( لاتعاشرهم )
تقريبا نفس المعنى الذي كتبته سلمى حول الإبتلاء بكثرة الطعنات
رفعت خالد كتب: ↑04 مارس 2022, 19:49
من البلاء أن تعاشر أناسا طباعهم ضد طباعك.. صراحة مقابل كذب، لطف مقابل لؤم، وضوح مقابل غموض. كقطعتي مغناطيس من قطبين مختلفين، أبدا تظلان في تنافر وتدافع.. مهما حاولت.
الحل سهل ( لاتعاشرهم )
تقريبا نفس المعنى الذي كتبته سلمى حول الإبتلاء بكثرة الطعنات
رفعت خالد كتب: ↑09 مارس 2022, 09:54
لطالما تأذينا من ضجيج الهواتف النقالة، حيث يرفع من بجانبك الصوت إلى منتهاه ولا يبالي.. الآن ظهر نوع جديد من الإزعاج السمعي في تلك المقاطع القصيرة على اليوتيوب، التي تتكرر ما لم تمر لغيرها. والكارثة أن يكون الهاتف بيد عجوز طاعن في السن لا يفهم هذا (التلفاز الصغير) تماما ! فيترك المقطع السخيف يعاد عشر مرات مثلا. أي أن عليك الآن تحمّل ضجيج مَقطع سخيف مرتفع ومتكرر !