لم يبعك وطنك أخي، نحن من يبيع الوطن، وكلنا مسؤول عن ما وصلت إليه البلدان الإسلامية.
كتلة من الحزن في قصيدتك بددت ابتسامة عريضة كانت على وجهي وأحسست بالذنب اتجاهك
قرأتها بالصوت لا بالأعين فقط
وجدتني أتنهد في وسطها..
أجدت التعبير و ترجمة الوجع و الأمل معا
لن يحس بهذا الوجع -كما هو حقيقة- إلا من خبره..
قلوبنا معكم ومع كل عربي/ مسلم يعاني ..
هو ابتلاء..عسى الله يرفعه قريبا و يؤيدكم بنصره.
..
كلماتك قوية وصادقة ومؤثرة .
أتمنى أن أجد نصوصك منشورة يوما في كتاب ما.
___________
يا صبر أيوب ما للشدة استعرت
أمسّك الضر أم أعيتك أسئلتي؟
يا أمة الغدر لست اليوم منكسرا
إني أنا الكون والأنوار في جهتي
أتفق معك في كثير وأختلف معك في نقاط لكن ليس هذا الموضوع، كلماتك أخي خالد موجعه وليكن في علمك أن الألم يعتصر كثييير من مواطني البلدان العربيه، اللوم كل اللوم على رؤساء بلدان لم يحافظوا على الوحده العربيه التي أجدها قد تفككت من وقت تقسيم العرب إلى دويلات، وأيضًا على بعض المواطنين الذين يركبون الموجه والضحيه شعب.
يا أمة الغدر لست اليوم منكسرا
إني أنا الكون والأنوار في جهتي
صمتا فلست بمستجد تعاطفكم
إني ليوسف أدعوكم لمملكتي
يوما ستجثو لعدل الله ساجدة
جباهكم ندما من طهر أدعيتي
القصيده جميله وفيها قوة وهذا لأنه وصف لحال ومعانا، لذلك كنت أتمنى أن تبدل البيت الأول ليصبح
يا حاكم الغدر لست اليوم منكسرا
إني أنا الكون والأنوار في جهتي
الشعوب لا حول لها ولا قوه الأمر كله بيد حاكم ورئيس، ولا أزايد على جميع الشعوب العربيه بل أني متيقن أن الشعوب حين صياح المنادي إلى الجهاد سترى ما يرضي، لكن الأمر ليس بيد الأمه كما هو بيد الحاكم أو الإداره
قصيدتك أخ خالد قويه وموجعه كما قلت وأتمنى أن تجتاز الأمه الإسلاميه هذا الوجع قريبًا وأعلم أن من يده في النار ليس كما يده خارجها لكن بإذن الله نصر وفرحه قريبه
وفاء كتب: ↑29 يناير 2022, 14:09
لم يبعك وطنك أخي، نحن من يبيع الوطن، وكلنا مسؤول عن ما وصلت إليه البلدان الإسلامية.
كتلة من الحزن في قصيدتك بددت ابتسامة عريضة كانت على وجهي وأحسست بالذنب اتجاهك
شكرا على ردك الراقي أخت وفاء
الحقيقة ما حدث في سوريا خاصة يظهر لنا مدى الكذبة التي عشنا في غياهبها لعقود
هي كذبة الوطن
الوطن الحقيقي بقيادته وجيشه ومؤسساته حصن لمواطنيه وليس أداة لاستعبادهم وتكميم أفواههم وسلب حقوقهم
للأسف كثير من الشباب السوري اليوم بات يقارن بين وطن اللجوء والوطن الأم
كثير من النقاشات تدور بيني وبين شبابنا السوريين حول عودتهم فيرد متهكما: كيف أعود من بلد العدل والحقوق والرفاهية إلى بلد الاستبداد والقتل والتشريد
حقيقة لا يقتصر الوطن على الأرض والشعب وإلا فتراب سوريا أغلى على قلبي من أي تراب
فراشة سماوية كتب: ↑29 يناير 2022, 14:28
قرأتها بالصوت لا بالأعين فقط
وجدتني أتنهد في وسطها..
أجدت التعبير و ترجمة الوجع و الأمل معا
لن يحس بهذا الوجع -كما هو حقيقة- إلا من خبره..
قلوبنا معكم ومع كل عربي/ مسلم يعاني ..
هو ابتلاء..عسى الله يرفعه قريبا و يؤيدكم بنصره.
..
كلماتك قوية وصادقة ومؤثرة .
أتمنى أن أجد نصوصك منشورة يوما في كتاب ما.
___________
يا صبر أيوب ما للشدة استعرت
أمسّك الضر أم أعيتك أسئلتي؟
يا أمة الغدر لست اليوم منكسرا
إني أنا الكون والأنوار في جهتي
هذه قوية جدا. أحببت نبرة التحدي والشموخ.
_____
تحياتي^^
أقدر مشاعرك الجياشة تجاه ما يحصل لسوريا أختي الكريمة
وشكرا على تقييمك المميز للأبيات وسعيد أن نالت إعجابكم
لا أدري ... أنظم الكثير من القصائد والأبيات ضاع الكثير منها ولم أفكر يوما بجممعها بكتاب
فراشة سماوية كتب: ↑29 يناير 2022, 14:28
قرأتها بالصوت لا بالأعين فقط
وجدتني أتنهد في وسطها..
أجدت التعبير و ترجمة الوجع و الأمل معا
لن يحس بهذا الوجع -كما هو حقيقة- إلا من خبره..
قلوبنا معكم ومع كل عربي/ مسلم يعاني ..
هو ابتلاء..عسى الله يرفعه قريبا و يؤيدكم بنصره.
..
كلماتك قوية وصادقة ومؤثرة .
أتمنى أن أجد نصوصك منشورة يوما في كتاب ما.
___________
يا صبر أيوب ما للشدة استعرت
أمسّك الضر أم أعيتك أسئلتي؟
يا أمة الغدر لست اليوم منكسرا
إني أنا الكون والأنوار في جهتي
هذه قوية جدا. أحببت نبرة التحدي والشموخ.
_____
تحياتي^^
أقدر مشاعرك الجياشة تجاه ما يحصل لسوريا أختي الكريمة
وشكرا على تقييمك المميز للأبيات وسعيد أن نالت إعجابكم
لا أدري ... أنظم الكثير من القصائد والأبيات ضاع الكثير منها ولم أفكر يوما بجممعها بكتاب
..
من المؤسف حقا أن تضيع أبيات بمثل هذه البراعة و الإتقان.
بينما نجد الغثّ يملأ رفوف المكتبات.
علي مهلهل كتب: ↑29 يناير 2022, 17:06
أتفق معك في كثير وأختلف معك في نقاط لكن ليس هذا الموضوع، كلماتك أخي خالد موجعه وليكن في علمك أن الألم يعتصر كثييير من مواطني البلدان العربيه، اللوم كل اللوم على رؤساء بلدان لم يحافظوا على الوحده العربيه التي أجدها قد تفككت من وقت تقسيم العرب إلى دويلات، وأيضًا على بعض المواطنين الذين يركبون الموجه والضحيه شعب.
يا أمة الغدر لست اليوم منكسرا
إني أنا الكون والأنوار في جهتي
صمتا فلست بمستجد تعاطفكم
إني ليوسف أدعوكم لمملكتي
يوما ستجثو لعدل الله ساجدة
جباهكم ندما من طهر أدعيتي
القصيده جميله وفيها قوة وهذا لأنه وصف لحال ومعانا، لذلك كنت أتمنى أن تبدل البيت الأول ليصبح
يا حاكم الغدر لست اليوم منكسرا
إني أنا الكون والأنوار في جهتي
الشعوب لا حول لها ولا قوه الأمر كله بيد حاكم ورئيس، ولا أزايد على جميع الشعوب العربيه بل أني متيقن أن الشعوب حين صياح المنادي إلى الجهاد سترى ما يرضي، لكن الأمر ليس بيد الأمه كما هو بيد الحاكم أو الإداره
قصيدتك أخ خالد قويه وموجعه كما قلت وأتمنى أن تجتاز الأمه الإسلاميه هذا الوجع قريبًا وأعلم أن من يده في النار ليس كما يده خارجها لكن بإذن الله نصر وفرحه قريبه
يعطيك العافيه أخ خالد
شكرا على مرورك أخ علي
نعم هذا ما قصدته
فالوطن إن كان ترابا وشعبا فالانتماء له لا يمكن أن تشوبه شائبة وإلا فما الذي يبقي الملايين من السوريين يعيشون في خيام بظروف قاسية على تراب وطنهم
أما ما قصدته فهو الوطن كدولة وحكم ومؤسسات فهي أطر جُعل لها قدسية مزيفة فبات من حقها تشريد الشعب وقتله
حق لكم ان ترفعوا رؤوسكم شامخات و حق لكم لومنا فالشعب يفترض ان يكون هو السيد و ما اصحاب القرار الا كتبة و ناقلين لارادة الشعب ...لكن هذا هو الحال ...و قد نقول يوما : اكلت يوم اكل الثور الاسود .
عسى ان يكون الفرج قريبا فلا يتسع الامر الا اذا ضاق .
ابيات رااائعة ...مثخنة بالاسى و العزة
قرأت ابياتك ثم الردود
كلمات موجعة تمثل حالنا جميعا
لعل ما نمر به حاليا يكون عبرة للأجيال القادمة
فلا يقعوا في اخطاءنا من تقديس الأشخاص والأحزاب
ولا يكون الولاء الأ للأرض ولا شيء سواها
تحياتي لك ايها المبدع
جويدة كتب: ↑31 يناير 2022, 18:35
حق لكم ان ترفعوا رؤوسكم شامخات و حق لكم لومنا فالشعب يفترض ان يكون هو السيد و ما اصحاب القرار الا كتبة و ناقلين لارادة الشعب ...لكن هذا هو الحال ...و قد نقول يوما : اكلت يوم اكل الثور الاسود .
عسى ان يكون الفرج قريبا فلا يتسع الامر الا اذا ضاق .
ابيات رااائعة ...مثخنة بالاسى و العزة
شكرا لمرورك البهي أخت جويدة
لا لوم على أحد هي أقدار الله
ولعلنا تتنبه لرسائل وتنبيهات إلهية توقظنا من خمولنا لننهض ونعيد للأمة مجدها
نجمة سهيل كتب: ↑01 فبراير 2022, 14:51
قرأت ابياتك ثم الردود
كلمات موجعة تمثل حالنا جميعا
لعل ما نمر به حاليا يكون عبرة للأجيال القادمة
فلا يقعوا في اخطاءنا من تقديس الأشخاص والأحزاب
ولا يكون الولاء الأ للأرض ولا شيء سواها
تحياتي لك ايها المبدع
شكرا لمرورك الراقي
نعم هذا ما نتمناه ....
أن تستيقظ الأمة من رقادها ....
وأن يكون مصير شعبها بيد أبناءها الشرفاء
وأن نتخلص من التبعية المقيتة