حدث ما خشيناهوفاء كتب: ↑08 يناير 2022, 16:42كان موجها للأخ محمد لكن كلكم سواء شكرا على جوابك.
للإشارة الأخ محمد اسمه في منتدى آخر"قريب جدا" وانا اعتدته، وهو اسم على مسمى قريب جدا من الجميع
اعتذر، وتشرفت بكِ وبالأخ محمد
حدث ما خشيناهوفاء كتب: ↑08 يناير 2022, 16:42كان موجها للأخ محمد لكن كلكم سواء شكرا على جوابك.
للإشارة الأخ محمد اسمه في منتدى آخر"قريب جدا" وانا اعتدته، وهو اسم على مسمى قريب جدا من الجميع
شكرا للمعلومة أخي عدي لم أكن أعرف ما اسم هذا الرداء ، حصل الأمر معنا مع القط الأول
اخي محمد
هي نرجس أحمد في ستار، انصحك بقراءة روايتها"هبة الله مريم" رحمها اللهحمزة إزمار كتب: ↑08 يناير 2022, 22:27 أستاذة جويدة هل
كنت سابقا في ستار تايمز؟
أنا سعيد لمشاركتك لنا هذه اللحظات.. أنا أيضا لدي عقدة من حمل المواليد الجدد، وأحيانا كثيرة أفكر كيف سأمسك ولدي في المستقبل ههه -إن كان هناك واحد- شكرا لك ^^
جويدة كتب: ↑08 يناير 2022, 21:42 ثانيا ، اليوم دعيت لاول مرة لحفل عقيقة
و خشيت فيه للغاية اللقكة التي سيسلمونني فبها المولود الجديد كفأل خير لي و هي عادة متداولة عندنا ، حتى انني بكيت أمس و انا اتخيل الامر مخافة ان يباغتني ذات الشعور الذي حملته لمريم لحظة حملتها بين يدي .
خفت ان احمل تلك العقدة معي طيلة حياتي فاعجز عن حمل المواليد .
و حانت لحظة الحقيقة و تسلمت الرضيع بعد صراع نفسي لمجرد رؤيته ملفوفا في بطانيته بين احضان امه
و حملته ..و نظرت لوجهه الصغير ..و اعجبني ..و لكن قلبي لم يخفق له و لم ارتعش و لم اتألم .
و من فرط فرحتي بحت للحضور بكل مشاعري فرحا ان قلبي لم يكن معلقا بغير مريم .
رغم اني رأيت العجب مرسوما بكل الخطوط و الالوان على وجوه النسوة و رغم مسحة الاسف و الاسى علي الا انني كنت سعيدة لان أثار مريم لن تتكرر معي و لن يكون اي طفل مثلها و لن اجرح الاف المرات .
احببت ان اشارك هذا للجميع
تحذف تفاصيل غير ذات أهمية، يجمعها متصفحك حول الموقع بغرض تسريع الدخول واختصار العمليات وأغراض أخرى.. وفي حذفها أحيانا سماح لبعض التعديلات بالظهور، وفي حذفها تصحيح لأخطاء تقنية غريبة أحيانا أخرى مثل مبدأ (طفي التلفازة وعاود شعلها) تقريبا ^^!